a- يتم تشكيل هيئة التحرير من قبل مجلس الادارة العام , تقوم بادارة هيئات الاعلام المرئية و المقروءة , وتامين نشر الأخباروالأبحاث العلمية و الدراسات ,والمقالات التي تكتب من قبل اللجان و المجالس .
b- يحدد من قبل مجلس الادارة العام أسس و مبادئ العمل , وتشكيل هيئة التحرير .
c- لا يكون شرطا أن يكون الاعطاء اللذين تم انتقاؤهم لهيئة التحرير أن يكونو أعضاء في ASSAM , ويتم تحديد الأجر المدفوع لهم من قبل الجمعية العامة ,ومن قبل مجلس الادارة العام المسائل المتعلقة بالوظائف .
رقم الترتيب |
الوظيفة |
التسمية |
الاسم و الكنية |
1 |
رئيس الهيئة |
عقيد متقاعد |
Abdullah Kaplan (عبدالله قبلان) |
2 |
عضو |
مساعد أول متقاعد |
Reşat Fidan (رشاد فيدان) |
3 |
عضو |
الادارة العامة |
İ. Yavuz Zarifoğlu (ابراهيم ياووز ظريف أوغلو) |
التعاطف
يعمل بلدنا في هذه الأيام على التقدم بكل حماسة على طريق مضطرب جدا .... ان الشعور القادم القريب – البعيد من الدول المحيطة والمنطقة التي نعيش فيها ( هي أحداث لم نفهمها بشكل كامل و قاطع حتى الآن ) اضطراباتنا و شعورنا و طبيعتنا العامة أكثر توترا , في تفكيرنا وكأن المتظاهرين يحضرون لشيئ من الاضطرابات بأكثر مما كان . كرة النار المشتعلة انها تقترب من الجغرافية و تكبر . وهناك شعور أكثر من أي زمن مضى أننا بحاجة الى التقارب مع بعضنا و بقوة و بشكل عاجل .
البلدان التي أعطت الزخم لـ الرأسمالية الدموية و العالم العلماني , أعدت من قبل مئات السنين ليتم التكيف بها في الحياة / وقامت بتطبقها بشكل وحشي و حقنها بكل المشاريع , وقامت بنقض جميع التصورات الحقيقية تماما , ونجحت بنشر هذه الامور البشعة لها في العقول والرؤا.
ليس الخطأ في الزر الاول الذي ستضعه خطأ وينتج عنه الخطأ , ولكن الشبهات تقع على أن أزرارك هي خطأ وربما أنها لا تكون على سوية واحدة . الفوضى هي التي تحكم على التصورات , خرجت من خطة العمل و التفكير الصحيح و الثابت , العالم , سريع لحد انه مخيف , قام باحاطة كل شي بموقف نشط و فعال .
أنتم , لستم انتم الآن . أنتم كيف يتم التعريف بكم و بأي شكل وبأي فوضى يضعونكم تكونون انتم . في حال رفضتم انتم و قبول اي طرف ان يكون مكانكم ..... يكون هذا هو المطلوب .
الحياة اليومية التي نعيشها معقدة ولا يمكن أن نتلاقا بحياة ساكنة و هادئة . اصلا انتم لا تعرفون امكانات الظروف المحيطة و كيفية البقاء في الحياة المسندة الينا . نحن لوحدنا كمجموعة , ووحدنا ولو كنا أفراد . نحن ندفع هذه المواجهة الداخلية لعدم معرفتنا ببعظنا البعض وحكم علينا بأن نبقى لوحدنا منفردين لهذ المشروع ..... هناك صعوبة بان لا يكون بداخلنا مشاعر الغيرة و الحسد في العمل .... لأنك شخص آخر. يعني تعرف طفل جارك عندما يكون مع طفلك في نفس المدرسة و بنفس الصف , ويكون نصفها فارغ , و يأتو بك نقطة محكوم فيها بتحضير / للتحضير وتحت شروط الامتحان ونفس النظام سويا وبتطلعات مترنحة .
هو , يعني الآخر ؟ عندما يترشح طالب معروف بالجامعة , وأنتم عندما تُبعدون , تجدون صعوبة بان تقولو مرحبا للحياة كطالب فقير في المدرسة وبدون ان يكون أي شيئ كفرد فيها , عدم التعرف وهذا الادراك يشير الى فلسفة وكأنها مثل ربطة العنق , وكأننا وشاح مع الأسف ولا يكون في حياتنا شيئ للقدر , وهذا الطرف المحزن في العمل .
الحياة تتدفق سريعا في منهجية , نبعد دون أن ندرك تصرفات وعناء التفكير .. نعم , وبنفس الشروط نبعد بمقدار صغير .
يجب علينا أن ننضال من أجل الخبز , نواجه الحياة الأكثر ألما مع حقيقتها , نعيش حياة دخلت في دوامة ليس لها بداية و لا نهاية و معقدة . الزمن الأثمن عندنا يتم استهلاكه في الطرقات . صور بلا صوت و الجرائد , الصحافة , الحياة اليومية صعبة و تكون مجبور في حساب و جدولة الاخراج الصعب .
بهذه الطريقة : نرجع – نُرجع – نتراجع ؟
رغم كل هذه المجادلة لا يمكن ان تُبعد من داخل حقل اللهيب... ومع ذلك الله لا يجعل لنا مواجهات صعبة للغاية , هناك أشياء غير محسوبة وغير متوقعة تدخل على الطريق وتقوم بأخد مكانك و تعمل مثل ما حدد لها .. في حال وقعت في الفخ او لم تقع يأتون بنا الى حالة جاهزة وبشكل ممنهج .
مع الأسف , أنا موجود , يجب أن أعيش وفي المدة التي أتواجد فيها يجب الفوز بكل شي ونحن أعضاء من هذه الظاهرة .... وتصنيف الأنا المطلقة و هذه الطقوس نجددها . على الرغم من الرفض و المقاومة الشديدة , لا يتم تأمين هذه الحالة و الموقف الديناميكي بدون أي صوت ؟ هذا هو نقطة المحك للعمل على أية حال , وبشكل عام ,وجود قلوب بائسة وبشكل طبيعي, الفشل , من هنا نعرف اننا لم نكون نتصرف بإيثار و تضحية . في هذه الحالة , وبدون أي شبهة هناك في أعماق الفكر من لايريد أن تحدث هذه التصرفات يجب أن نسوق هذه الأفكار أمام العقل الذي يدير والتي لا تأمن هذه الأفكار و مواردها مع الأسف تشكل مثال سيئ باسم الحياة . لانحب بعضنا - البعض ولكن الطرف المؤلم للعمل يحمل موقفا مثل الرأي , ولكن لم يتم تحريك مثل هذه المواقف و ينبغي أن لا يكون ذو وجهين . في محاولة علينا أن نكون فيها و نبين أنن بشكل ودي من الصميم . يمكن أن نقول صعوبة اظهار هذه الفرحة المطلة من الأعماق .
صعوبة أن نكون بأنفسنا و تفكيرنا يجب ان لا ندخل قراراتنا في أي شكل على الحياة .
معرفة اللذين يناضلون , الأصدقاء و التسلح بالعلم يحب أن تكون حماية شامة للناس . هذه الحماسة في الصداقة للناس بغض النظر عن ثمنها و حسابها , يجب أن نتمسك بها و نضحي لأجلها ونكون في حالة طوارئ لأجلها .
هناك مقياس و فهم من أجل أن يمر بلدنا من هذه الأوقات العصيبة و الصعبة بشكل أكثر صحي , دون أن يكون انتباه في الطرف الآخر وبشكل مخفي يجب أن نقوم بالتعاطف و صحة أنفسنا بأنفسنا .
بدل أن أقول أنا يجب أن نقول نحن في اعطاء الآراء...
السلام و الدعاء
ابراهيم ياووز ظريف أوغلو عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.