بيان صحفي
تقريرASDER – ASSAM في المرحلة التي وصلت اليها عملية الحل
27 كانون الثاني 2015 أوسكودار / استنبول
ان ASDER " جمعية المدافعين عن العدالة " التي بدأت في طريقها وهي تحمل مهمة أن تكون العدالة هي الحاكمة في بلدنا وفي العالم ومعها ASSAM " مركز جمعية المدافعين عن العدالة للأبحاث الاستراتيجية " التي تقوم بالأبحاث الفكرية مركزة في هدفها بالأبحاث من أجل اجتماع العالم الاسلامي تحت ارادة واحدة و المؤسسات المطلوبة و التشريعات المناسبة من أجل الوصول الى هذه المؤسسات. حيث أننا ندعم بكل اخلاص " عملية الحل " لأننا على يقين بأنها ستجلب السلام و الأخوة و الوحدة و الازدهار و السعادة و العدالة لبلدنا و لمنطقة الجوار الجغرافي.
Türkiye’den sonraki ikinci en büyük Türk devleti Özbekistan hükümeti Özbek dilini 10 yıl içinde hem hakim hale getirip hem de tamamen Latin alfabesine geçecek. Burada Türkçe ve Özbek Türkçesini karşılaştırıyoruz. Bakalım anlayabilecek misiniz?
Orta Asya’nın önemli ülkesi ikinci en büyük Müslüman Türk devleti Özbekistan hak ettiği yerde dünya toplumundaki yerine geri dönerek İslam Birliği konusunda merkezi görevlerini üstlenmelidir
أردت أن أحول انتباهنا إلى منطقة مختلفة قليلا في هذه الأيام التي فيها العالم منحبس في المعركة ضد فيروس كورونا. هناك أكثر من 70 منطقة نزاع في العالم.نصفهم في العالم الإسلامي. لكن لا أحد منهم مؤلم ومدمّر مثل الحروب في سوريا. ونظرا لكونها تقع في قاع حدودنا وجنوبنا فقد أدرنا لا محالة كل اهتمامنا إلى هذا الاتجاه من الدرجة الأولى.
قامت عصابة حلف الشمال الأطلسي وCIA بإقناع القسم العلماني - العلمانيين بأنه قد حان الوقت لإنهاء توظيف المسلمين في المهام العامة ومنع الرموز التي تدل إلى الإسلام وكل ذلك كان ضمن مشروع الإسلام المعتدل في التسعينات.[i]
وبهذا كان سيتم اصطياد عصفورين بحجرة واحدة؛
في الوقت الذي تسبب الانقلاب الحديث الذي يسمى بـ 28 شباط/ فبراير بصدمات للقسم المتدين لم يستغرق استيقاظ القسم العلماني - العلمانيون من سكرة النصر وقتاً طويلاً.وبدأ إجلائهم من القوات المسلحة التركية من قبل فيتو بواسطة قضايا المطرقة وإركاناكون.بعبارة أخرى الثعبان الذي قاموا بتربيته بدأ بلدغهم.
لم تدرك أبداً الفئة العلمانية - العلمانيين المعادين للدين والمتدينين أن القسم المتدين الذي يشكل الغالبية في الجمهورية التركية ليس له أي عداوة اتجاههم.
قامت تركيا يوم الأحد الموافق ل 24 يونيو/ حزيران 2018 بانتخابات رئاسية ونيابية. تمنياتي أن تكون نتائج الانتخابات خيّرةً مباركةً.
كانت استطلاعات الرأي تُظهر نتائج الانتخابات بشكل واضح قبل أسابيع. شعبنا النبيل وجه رسالةً مهمةً بانتخابات 24 يونيو/ حزيران 2018.
عند سؤال الناخبين في استطلاعات الرأي قبيل الانتخابات عن سبب اختيارهم كانت أجوبتهم؛ التغييرات الكثيرة التي تعتبر ثورة ومنها: التغييرات الجذرية في قطاع الصحة، والاستثمارات في قطاع التعليم والتدريب، والتطور التكنولوجي وجعل الكتب مجانية في المراحل الإبتدائية والوسطى، والاستثمارات في قطاع المواصلات، بالإضافة لجسر السلطان سليم ونفق أوراسيا وجسر السلطان غازي ومطار اسطنبول الجديد وجسر مضيق جناق قلعة والطرق السريغة والطرق المقسمة والقطار السريع.
عند النظر إلى تركيا من الداخل فالمنظر هكذا، لكن عند النظر إليها من الخارج فالمنظر مختلفٌ تماماُ؛
حزب العمال الكردستاني و القوى العالمية
(1 شباط 2016 )
من غير الممكن الوصول الى نتائج صحيحة في تقييم المنظمة الارهابية المسلحة الانفصالية في منطقة الجنوب الشرقي من الأناضول دون الأخذ بعين الاعتبار ,وضع جيراننا في الجنوب سوريا و العراق وبالتالي الأخذ بعين الاعتبار الوضع في الشرق الأوسط وعند تقييم الوضع في الشرق الأوسط فهو من غير الممكن دون الأخذ بعين الاعتبار للقوى العظمى العالمية.
عندما نفكر بالقوى الكبرى العالمية يخطر في بالنا مباشرة الأعضاء الخمسة الدائمي العضوية في مجلس الامن في الأمم المتحدة.
الأمم المتحدة هي عبارة عن تشكيل أنشأ من قبل الفائزين في الحرب العالمية الثانية وهم الولايات المتحدة الامريكية و انكلترا و فرنسا وروسيا و الصين من أجل ادارة مناسبة للعالم تتماشى مع مصالحهم. في حال رفض أحد هذه الدول الخمسة من الاعضاء الدائمين لمجلس الامن في الأمم المتحدة حتى لو تم قبولها من من الدول 199 فانها تبقى بلا حل.
اعلان الانتخابات على الأصدقاء
( 18 تشرين الأول 2015 )
بعض أصدقائنا و أصحابنا اللذين يشاطروننا نفس الرؤى ليس من الممكن أن تفهم تعبيرهم عند دخولنا في بيئة وجو الانتخابات وخطاب المعارضة على حزبنا السياسي الذي يسعى لتوفير الاستقرار و السلام و الرفاه و الأمان و البقاء بلا بديل لبلدنا.
كل ما قلناه سيكون صحيحا ولكن مسألة أن قول او عدم قول الصح من خلال النظر في المكان و الزمان و الموقف, حيث ينبغي أن يعرف على أنها مسألة فراسة و إنصاف.
نحن نمر بمرحلة صعبة. الحالة التي بها بلدنا هي حالة استثنائية. في الواقع هي حالة جدا استثنائية.
1- حزب العمال الكردستاني تهديد خارجي
قسم من العناصر المسلحة يتم تشكيلهم في بلد آخر ويتم تدريبهم و اعدادهم و تسليحهم ويتم ادخالهم بطرق غير شرعية من الحدود الى الداخل ويقومون بمحاولات العمل المسلح ضد النظام القانوني للدولة وان كانت تدار وتوجه كل هذه الانشطة و الفعاليات في أراضي دولة أجنبية من قبل كادر, فهذا بكل وضوح هو تطبيق حرب غير متكافئة مرتبطة بجذور خارجية.
تركيا هي طرف لحرب غير متماثلة ( غير نظامية / حرب عصابات ) داخل حدودنا وخارجها مع منظمة ارهابية مدعومة من قوة دولية ولها قواعد خارج حدود الجنوب الشرقي.
اسمحوا لي لأقول في المقدمة لكي يتم فهم مافي هذه السطور سيكون كلامي قدر الامكان على شكل تحاوري. وبهذا فان تغير الآراء الحاصلة في المجتمع من بعد الانتخابات الأخيرى, وليس من الغريب اعطاء أمثلة من وجهة نظري شخصيا.
في كتابي الأول الذي صدر في شهر كانون الثاني عام 2006 وفي الأصل تم الشرح بصفحات عديدة نهج علم الوجود للأمة التركية مع مناطق الوجود التاريخي – المعنوي ومن خلال الأسئلة التي قدمت الي بهذا الموضوع من قبل الاختصاصيين في الفلسفة و علم الاجتماع و العلوم السياسية اتضح لي عدم المعرفة الكافية لهم في موضوع علم الوجود الحديث[1]. في الواقع فان الدكتور الفروفسور في علم الاجتماع السيد Beylü Dikeçligil في أحد منشوراته في عام 2006 و كانت المقالة بعنوان " مصادر المشاكل في نظرية المعرفة للعلوم الاجتماعية: نسيان علم الوجود " حيث شرح نفس المعاناة من نفس نقص المعلومات [2]. فالآن فلننتقل الى السياسة.