" نظرية المعرفة/ العلمية" أعيد تشكيلها وتحديدها في مثلث "النهضة - الإصلاح - التنوير" في القرنين 1600 – 1700 وكأننا لا ندرك الفجوات والتناقضات بين عقيدتنا و"تصور الكون" الذي بناه في أذهاننا بقوله "المعرفة العلمية، معرفة الملاحظة الموضوعية"