ASRİKA! هي الاسم الجديد لآسيا وأفريقيا، التي تم ترى يوماً طبيعياً بعد الإمبراطورية العثمانية.إنها قطعة أرض يتيمة تم سحقها تحت الأقدام الاستعمارية للغرب منذ آخر قرن ولا تزال العديد من أجزائها ترفرف فيها الراية العثمانية.