تم إطلاق سراح المتهمون بقضية المطرقة من السجن لحين محاكمتهم. والذين استخدموا إهانة القيم الأخلاقية للأمة كعنصر شجاعة موحد وحاولوا إعطاء انطباعاتهم لحكم البراءة الغالب في العرض الذي قدموه مع جيش الصحافة أمام السجن.
ولم يستطيعوا التوقف دون الِاشارة للذين أرسلوهم إلى السجن متوعدين لهم وأنهم سيتحاسبوا معهم لامحالة. ولم يهملوا التقاط بإتخاذ وضعيات تصويرية مع النصب التذكارية حولهم وجيش المحامين. وظن المشاهدين أنهم أبطال.