عقدت  ندوةASSAM  " العالم الإسلامي مستهدف بالهجوم العالمي " ، يوم السبت ، 1 نوفمبر 2014 ، بورصة. في قاعة اوفت ادى للإجتماعات والمؤتمرات في مكتبة سيتباشي؛ بالتعاون مع رئاسة ولاية بورصة. 

سوف يذهب الناخبون البالغ عددهم 55 مليون ناخب بتاريخ 24 يونيو/ حزيران 2018 لاختيار رئيس جمهورية تركيا والنواب اللذين سيتولون المهام في مجلس تركيا الكبير إلى صناديق الإقتراع لأول مرةٍ بعد أن تم الاستفتاء على النظام الجديد من قبل. لقد كان شعبنا مثالا لكثيرٍ من دول العالم من يوم تم الانتقال فيه إلى مرحلة التعددية الحزبية، حيث كان يحدد الحزب والنائب لذي يرغب أن يمثله بإرادةٍ حرة.

نحن كمركز المدافعين عن العدالة للدراسات الاستراتيجية ASSAM ننشر هذا البيان التالي في إطار عضويتنا " بمنصّة الإرادة الوطنية"

يهدف هذا الدستور (النموذج) الذي يحدد وجود الدول الإسلامية ووحدتها، وبما يتماشى مع مفهوم الأمة كما هو محدد في القرآن الكريم والسنة النبوية؛ إلى جمع الدول الإسلامية الذين هم أعضاء ضمن شعوب العالم المتساوية في الحقوق تحت سقف واحد، وإحياء وتمجيد القيم المعنوية معاً، وغرس ومشاركة القيم المادية معاً.

يمكنكم تنزيل مسودة الدستور (النموذج) من الرابط الموجود أدناه.

أجاب مؤسس صادات و كبير مستشاري الرئيس السيد عدنان تانريفردي على التساؤلات فيما يتعلق بصادات على صحيفة خبرتورك الصحفية كبرى بار

منذ مدة طويلة ظهرت مزاعم خطيرة بحق الشركة الدولية للإستشارات الدفاعية "صادات" . بعضهم يدعي أنه قوات شبه عسكرية لحزب العدالة والتنمية، وآخرون يدعون أنهم المسلحين المدنيين الذين تصدوا لقوات الجيش ليلة 15 تموز/يوليو،والبعض يقول أن القرارات التي هي بحكم القرار التي جلبت الحصانة المدنية للمدنيين وضعت من أجل "صادات ". أما البعض يقول أن صادات تقوم بتدريب المعارضة السورية لا بل وتعمل هناك .لأسأل عن حقيقة كل هذه المزاعم تقابلت مع السيد عدنان تانريفردي مؤسس "صادات" وكبير مستشاري رئيس الجمهورية في مقر "صادات" في بيليك دوزو.نفى السيد تانريفردي مزاعم الميليشيات.ومثلهم العليا هي تقديم الخدمات الاستشارية العسكرية للجيوش الرسمية للدول الإسلامية كما تفعل الشركات الأمريكية، ولكن في الوقت الحاضر لا يخدمون سوى 7 موظفين في بلد واحد.ويقول أن لا يوجد لهم أي فعالية في تركيا.و كما أنه يعارض التشكلات مثل القوات الخاصة الشعبية.

غاية مؤتمرنا

هي تحديد المؤسسات التي يجب أن تنشأ لتجتمع الدول الإسلامية تحت إرادة واحدة، والبحث عن القوانين اللازمة لهذه المؤسسات بما يناسب شروطها الحالية، وإيجاد وسيلة للتوصل إلى توافق الآراء بين الأمم الإسلامية.

الحل " وحدة الدول الإسلامية"

تم نشر نتائج مؤتمر ASSAM الدولي للوحدة الإسلامية المنعقد باسطنبول بتاريخ 23- 24 نوفمبر/ تشرين الثاني .

قام السيد البروفسور الدكتور محمد زلقا نائب رئيس ASSAM ببيان صحفي حول إعلان ASSAM شدد من خلاله على على ما تناوله الإعلان من ضرورة جمع الدول الإسلامية تحت إرادة واحدة وقيام الوحدة الإسلامية وذلك من أجل رفاه الأمم الإسلامية ولأمن وبقاء الدول التي أنشاؤوها ولأجل صعود العالم الإسلامي كقوة عظمى على الساحة الدولية من جديد.

في نص إعلان ASSAM كونفدرالية الدول الإسلامية من أجل الوحدة الإسلامية المنبثق عن المؤتمر التي نظمته جمعية مركز المدافعين عن العدالة للدراسات الإستراتيجية المنعقد بتاريخ 23- 24 نوفمبر/ تشرين الثاني 2017 باسطنبول، تم التشديد على رفاه الأمم الإسلامية وأمن وبقاء الدول التي أنشأؤوها وصعود الدول الإسلامية كقوة عظمى على الساحة الدولية من جديد. وقد تم التشديد على ضرورة إنشاء برلمان الدول الإسلامية ووزارات الاتحاد الإسلامي في الإعلان و تم سرد أسس ومبادئ تشكيل الوحدة الإسلامية في 5 مواد.

حيث كان من بين المطالب في الإعلان؛ العمل بشكل مشترك في مواضيع العدالة والأمن الداخلي والدفاع والشؤون الخارجية "للإتحاد الدول الإسلامية". حيث أفيد بأن الإعلان الذي وقع عليه رئيس مجلس إدارة ASSAM السيد عدنان تانريفردي وإدارييها سيتم الإعلان عنها للدول المعنية بعد عرضها بداية لمنظمات المجتمع المدني للتوقيع علها.

المصدر:  http://www.yeniakit.com.tr/haber/care-islam-ulkeleri-birligi-403448.html

 قدم العقيد المتقاعد السيد أرسان أرغور نائب رئيس مجلس إدارة ASSAM عرضاً عن إعلان ASSAM "كونفدرالية الدول الإسلامية" في المعرض الدولي الثاني لمنظمات المجتمع المدني الدولي التي تنظمه كل من إتحاد منظمات المجتمع المدني في العالم الإسلامي و وقف التشكلات التطوعية التركية بتاريخ 9 ديسمبر كانون الأول 2017 في مركز عروض أوراسيا.

تستطيعون زيارة نص الإعلان من هنا http://www.assam.org.tr/haberler/haberler/islam-birligi-icin-assam-islam-ulkeleri-konfederasyonu-deklarasyonu.html

جناح  ASSAM كانت محط إهتمام كبير من قبل الزائرين

ببيان صحفي أعلنت ASSAM عن "كونفدرالية الدول الإسلامية"

(فيديو البيان الصحفي موجود في الأسفل)

وقع على الإعلان 109 من منظمات المجتمع المدني توقيع حي. ووقعه أيضا المئات من الأفراد توقيع حي.

شاركت ASSAM في المعرض الدولي لمنظمات المجتمع المدني لمدة يومين في مركز عروض أوراسيا بمشاركة 160 منظمة مجتمع مدني من 63 دولة.

أجريت حملتان منفصلتان للتوقيع من قبل ASSAM في المعرض.

1. حملة توقيع "إعلان ASSAM كونفدرالية الدول الإسلامية "
2. الإعلان المعد نتيجة لمؤتمر ASSAM الدولي للوحدة الإسلامية الذي عقد في تاريخ 23-24 تشرين الثاني نوفمبر، فتحت أولا لتوقيع منظمات المجتمع المدني.

1. الإعلان وقعته جميع منظمات المجتمع المدني التي شاركت في المعرض.
2. أنقر للوصول إلى نص الإعلان.
3. أنقر هنا للتوقيع على حملة التوقيع عبر الإنترنت.
1. حملة التوقيع الثانية هي "أمريكا أغلقي قواعدكي العسكرية 34 الموجودة على أراضي الدول الإسلامية وأخرجي"
1. هناك 32 قاعدة جوية و 2 البحرية في 34 دولة إسلامية للولايات المتحدة الأمريكية.
2. الولايات المتحدة الأمريكية الداعمة لإسرائيل التي هي مثل الخنجر في قلب العالم الإسلامي،بعملها الأرعن هذا  يجب أن تقع في الحفرة التي حفرتها .
3. ندعو جميع الدول الإسلامية إلى إغلاق قواعد الولايات المتحدة على أراضيها و مياهها الإقليمية، إي ندعوهم لطر الولايات المتحدة المريكية من أراضيهم.
4. أنقر هنا للتوقيع عبر الانترنت على حملة طرد الولايات المتحدة الأمريكية من قواعدها .

جمعت الحملتان المئات من التوقيعات الحية.

ننقل حملتنا الآن إلى الانترنت، أنتم أيضا شاركونا في حملتنا.

عقدت جمعية مركزالمدافعين عن العدالة للدراسات الاستراتيجية ASSAM، " مؤتمر ASSAM الدولي الأول للوحدة الإسلامية" في 23-24 نوفمبر تشرين الثاني 2017 تحت عنوان " أشكال الإدارة من الماضي إلى المستقبل". 

ونتيجة لمؤتمر ASSAM ، اعتمد المجلس التنفيذي لجمعية ASSAM "إعلان كونفدرالية الدول الإسلامية - من أجل الوحدة الإسلامية "، وقررت مشاركة الإعلان مع الدول التركية والإسلامية. 

وسيتم مشاركة الإعلان الذي وقعته المنظمات غير الحكومية الدولية مع الجمهور خلال مؤتمر صحفي سيعقد في "المعرض الدولي الثاني للمنظمات غير الحكومية" في الفترة من 9 إلى 10 ديسمبر 2017.

تحدثنا مع العميد المتقاعد عدنان تانريفردي، كبير مستشاري رئيس الجمهورية، حول ما إذا كان النظام الرئاسي الجديد يمكن أن يجلب حلّاً دائماً الانقلابات. قال تانريفردي: "الحل هو الاستقرار".

أجريت ندوة بعنوان (الدول الإسلامية في الشرق الأوسط والنظام الإستعماري) في ليلة 13 نيسان/ إبريل 2017 ضمن ندوات ASSAM في مركز ميراج الثقافي غرفة المؤتمرات في كايسري.

المؤتمر الذي قدمه المهندس الصناعي السيد محمّد أتيلا تمت متابعته بإهتمام.

تحققت ندوة "الإرهاب أزمة عصرنا " بحضور الدكتور البرفسور محمد غورماز

تمت الندوة المنعقدة من قبل مركز البحوث والدراسات بعد الاستعمار (PAMER) في جامعة أوسكودار بدعم من جمعية أسدر والتي شاركت في تجهيزها جمعية أصّام بعنوان “الإرهاب أزمة عصرنا " في تاريخ 23مارس/أذار 2016 بجلستين ليبدأ العرض وكلمة كل من رئيس الشؤون الدينية البروفسور الدكتور السيد محمد غورماز ورئيس جامعة أسكودار المؤسس البروفسور الدكتور نفزت طارهان ومفتي إسطنبول البروفسور الدكتور رحمي ياران ومدير مركز البحوث والدراسات بعد الاستعمار (PAMER) في جامعة أسكودار.

"القوى الدولية الإمبريالية"حقيقة آمالها الإستعمارية معروفة في الجغرافيا الإسلامية.

في القرن الماضي هذه المراكز أذاقتنا حربين لطّخت من خلالها عالمنا بالدماء، وقد حافظوا على سيادتهم من خلال القوة العسكرية و الإقتصادية التي وصلوا إليها وكان لهم تأثير خاصةً على الجغرافيا الإسلامية تحت تهديد إستعمال القوة.

إن إحتلال الفيتنام، أفغانستان والعراق أرهقت مانراهم قوى خارقة "أميركا و الإتحاد السوفيتي" وأظهرت لهذه الدول ودول الإمبريالية العالمية أنه لا أحد يستطيع التحكم بأي دولة باستخدام القوة.

تم إعتقال مدير مصنع الأسلحة في كريكالية التابع لمؤسسة الصناعات الميكانيكية والكميائية مصطفى تانريفيردي بالجرم المشهود وهو يحاول بيع مشروع سلاح المشاة الوطنية وقد ظهر في الإعلام إعتاله.

نحن نعلن للعامة أنه لايوجد أية صلة قرابة ولا إرتباط لامن قريب ولا من بعيد بين الشخص المذكور وإداريي شركتنا فقط هنالك تشابه باللقب.

ونأمل أن ينال المذكور عابا شديدا لمثل هذا النوع من أنواع التجسس الذي إرتكبه، كان من المفروض أن يبذل روحه رخيصة لحماية مثل هذا المشروع الذي تعد من أهم الخطوات في طريق جعل البلد حرا.

نظمت بلدية قهرمان مرعش الكبرى بالتعاون مع ASSAM وASDER وجمعية أفق YENİ UFUK مؤتمرا بعنوان "العالم الاسلامي في هدف الهجوم العالمي، والمشاكل الإقليمية وإقتراحات الحلول" قدمها العميد المتقاعد السيد عدنان تانريفيردي رئيس ASSAM. نود أن نعرب عن إمتناننا للذين كان لهم الدور في إنجاح هذا المؤتمر وخاصة السيد شوكت يشيل أورك.

ملف عرض المؤتمر موجود بالمرفق.