الفهم الجديد الذي ظهر مع تعيين كيليجدار أوغلو في الإدارة في مايو 2010 حمل الحزب إلى خط أمريكي وعولمي لم يسبق له مثيل. كان الغرض من مؤامرة الكاسيت ضد بايكال تغيير التروس في الحزب، أي ضمان أن يسير الحزب جنبًا إلى جنب مع دعاة العولمة.
تقوم الفلسفة التأسيسية لجمهوريتنا على توفير "استقلالنا ومستقبلنا".
مع الكمالية، أصبحت "العلمانية" عنصرًا أساسيًا وتم التضحية بكل شيء من أجلها.
إنه اسم القسم الذي تقسمه طاولة الستة "الميثاق المستملك" ...
سافر غوبلز كمال أولاً إلى الولايات المتحدة ثم إلى المملكة المتحدة بين 2-5 نوفمبر 2022. التقى في الغالب مع الأتراك في الولايات المتحدة ومع بنوك لندن في إنجلترا. كان سبب زيارته هو العثور على المال الذي سيحتاجه إذا وصل إلى السلطة.
تم إجراء مقابلات مع العديد من الشركات.
أحد الشخصيات المهمة في الحرب العالمية الثانية هو الرجل الأقرب لهتلر، وزير الدعاية جوزيف جوبلز. جوبلز هو واحد من الأشخاص القلائل في تاريخ العالم الذين استخدموا الدعاية السوداء بأفضل طريقة وجروا الجماهير ورائهم. كانت مهمة جوبلز تبرير الممارسات اللاإنسانية للنازيين للعالم. اشتهر بكتابه "أكاذيب كبيرة" الذي يحتوي على أخطر خطاباته. إنه يتضمن تقنيات الدعاية الكاذبة التي جلبت النازيين إلى السلطة. مكتوب على غلاف هذا الكتاب "المستقبل سيكون لنا أو لن يكون هناك شيء اسمه المستقبل".
لا تقولوا أنه مجرد 15 يوليو/ تموز!
تأكيد حزب الشعب الجمهوري وأتباعه على أن 15 تموز مجرد مسرحية لا تحسبوا هذا كرسالة عادية أبداً.
اسمحوا لي لأقول في المقدمة لكي يتم فهم مافي هذه السطور سيكون كلامي قدر الامكان على شكل تحاوري. وبهذا فان تغير الآراء الحاصلة في المجتمع من بعد الانتخابات الأخيرى, وليس من الغريب اعطاء أمثلة من وجهة نظري شخصيا.
في كتابي الأول الذي صدر في شهر كانون الثاني عام 2006 وفي الأصل تم الشرح بصفحات عديدة نهج علم الوجود للأمة التركية مع مناطق الوجود التاريخي – المعنوي ومن خلال الأسئلة التي قدمت الي بهذا الموضوع من قبل الاختصاصيين في الفلسفة و علم الاجتماع و العلوم السياسية اتضح لي عدم المعرفة الكافية لهم في موضوع علم الوجود الحديث[1]. في الواقع فان الدكتور الفروفسور في علم الاجتماع السيد Beylü Dikeçligil في أحد منشوراته في عام 2006 و كانت المقالة بعنوان " مصادر المشاكل في نظرية المعرفة للعلوم الاجتماعية: نسيان علم الوجود " حيث شرح نفس المعاناة من نفس نقص المعلومات [2]. فالآن فلننتقل الى السياسة.