"القوى الدولية الإمبريالية"حقيقة آمالها الإستعمارية معروفة في الجغرافيا الإسلامية.
في القرن الماضي هذه المراكز أذاقتنا حربين لطّخت من خلالها عالمنا بالدماء، وقد حافظوا على سيادتهم من خلال القوة العسكرية و الإقتصادية التي وصلوا إليها وكان لهم تأثير خاصةً على الجغرافيا الإسلامية تحت تهديد إستعمال القوة.
إن إحتلال الفيتنام، أفغانستان والعراق أرهقت مانراهم قوى خارقة "أميركا و الإتحاد السوفيتي" وأظهرت لهذه الدول ودول الإمبريالية العالمية أنه لا أحد يستطيع التحكم بأي دولة باستخدام القوة.