الأربعاء, 29 كانون2/يناير 2014 10:00

محاولة انقلاب الجماعة 4/2/2014

كتبه
قيم الموضوع
(0 أصوات)

محاولة الانقلاب من قبل الجماعة

و

نضال السلطة

(2013 – 2014 )

 

الأحداث التي بدات من قبل جماعة فتح الله غولان بضجة إغلاق المعاهد في بداية تشرين الثاني 2013, وذلك من خلال وسائل الجماعة داخل الدولة, والتي كانت تهدف الى تقويض واضطراب في الاستقرار السياسي للحكومة ورئيس الوزراء للجمهورية التركية.

في البداية كان حجم المحاولة لا يُعرف للمجتمع ولكن العملية التي كانت تحت اسم " فساد القرن " بتاريخ 17 كانون الأول 2013 والتي بدأت بعمليات الأمن و القضاء ولكن كان هناك دعم خارجي وبدأ يتبين حين ذاك في الاوساط بأنها كانت محاولة انقلاب.

اعتبارا من تاريخ 18 تشرين الثاني 2013 داخل مجموعة البريد الالكتروني لـ ASDER قمت بأرشفة الرسائل الالكترونية التي كانت تهدف الى الوعي و التحري , لقد وجدت الآن أنها مناسبة للنشر وبتجاوز ما كتبه المخاطبين, وبجعل آخر تاريخ بالمقدمة وحسب هذا التصنيف قمت بحفظهم. ان رسائلي بالاضافة الى تصور الاحداث كانت للتركيز على التدابير الواجب اتخاذها و التوجه اليها.

4 شباط 2014

في الرسالة الالكترونية التي أرسلتها الى المجموعة قلت: " ينبغي أن يُقدم للقضاء كل من كان له مشاركة في محاولة الانقلاب المنظمة ضد مؤسسات الدولة, الشبكة التي تم التأكد منها داخل البلد و خارجه و الأعضاء داخل الجمهورية التركية و خارجها."

لا علم لي بالخبر الوارد في الأسفل. لكن تقييمي في الأعلى أتى استنادا الى تجربتي و أخذتني الفكرة التي تقوم على أسس الدولة.

اليوم أتتني الكتابة بهذا الرابط على بريدي الالكتروني

http://www.habervitrini.com/yazar/Metin-Ozer-2/cemaatin-basina-ne-gelecek-27/

بدأت الاستعدادات من أجل التحقيقات.

عند محاولة الانقلاب, لايترك هذا العمل مطلقا ينبغي ان تأخذ التدابير اللازمة. ينبغي ان تكون التدابير التي يتم انخاذها وفق حدود القانون.

كان هناك رد قاسي من اثنين من الزملاء على توصياتي التي ذكرتها في الاعلى. وانا اعرف الصديقين بشكل جيد. وأنا على يقين بأن لهم علاقات مع العصابة و المنظمة و الشبكة.

لكن أصدقائي الجيدين لكي يكونو بصحة جيدة و يتخلصوا من هذه الشبكة التي لا يعرفون الجاني الداخلي منها. ونحن على يقين بأن هؤلاء الناس قدموا خدمات من أجل الدين. ولم نكن نعرف الأفكار التي يحملونها في الجانب الخلفي من الرأس. ولكن اليوم ظهروا على سطح الماء.

ان أصدقائي قضوا أوقاتهم و أعطوا قلوبهم وهم يقولون الخدمة و الجماعة, هذه ليست جماعة هي منظمة من شأنها ان تضر الأمة و الشعب.

ابتعدوا عن الدفاع عن ما يقومون به. لا تكونوا أصحابهم. لا تقولو الى اللذين يكشفون عن وجوههم على انهم اعداء. لانكم أصبحتم أدوات دون معرفتكم ولكن قوموا بمحاولة تبرئة انفسكم.

عند الدفاع عنهم بعد معرفة مايقومون به والتفكير في المواصلة في الخدمات فهذا عمل انتم تعرفونه ومن شأنكم.

تحياتي بالحب و المودة

عدنان تانريفيردي

 

3 شباط 2013

ينبغي أن يُقدم للقضاء كل من كان له مشاركة في محاولة الانقلاب المنظمة ضد مؤسسات الدولة, الشبكة التي تم التأكد منها داخل البلد و خارجه و الأعضاء داخل الجمهورية التركية و خارجها.

 

30 كانون الثاني 2013

النية و الوقت, هي فريضة كل عبادة. نيتنا خالصة ولكن ليست في زمانها الصحيح لذلك لا تحسب عبادة. نيتنا غير ولكننا نقوم بالعبادة في وقتها لا يمكن ان تقبل.

فان ماتم تحت اسم و غلاف النضال ضد الفساد كانت نيتهم غير هذا.

لو تقرأون نهاية المقالة قبل الاخيرة التي كتبتها, تكونون قد فهمتم بشكل أفضل ماذا أعني.

على الرغم من الدولة ضمن الدولة لكن لا تتكلمون ولا بأي شكل عن التنظيم.

ولا تتكلمون و تتحدثون عن الفساد و التحقيق المدعى من قبل المدعي العام.

ناهيك عن التحدث عن الدولة التي ضمن الدولة والإخبار عن الشاحنات التي ترسلها الدولة من اجل مساعدة المعارضة السورية.

كلمة الفساد لفت على ألسنتهم, ألا تشاهدون كتابات من يقذف بالكراهية لرئيس الوزراء و الحكومة ؟

ألا تلاحظون الجهود الرامية في المشروع لاخراج السلطة خارج السلطة الموجودة ؟

في موضوع شرف هذه الحكومة و اخلاقها و صدقها وتجربتها الدينية و الراحة الاقتصادية وتأمين و توفير السمعة بين دول العالم ومدافعتهم عن حقوق شعوب الدول الاسلامية و الخصائل الحميدة التي لا تنتهي وكثير من المكاسب أتريدون ان نحسبها هباء منثورا ؟

انتم تقفون على الفعل و لا تنظرون الى الفاعل ؟

نحن بالاضافة الى الفعل نقوم بالمقارنة بين الفاعلين.

ان الجماعة تخطأ في هذه المواجهة. تعمل و كانها منظمة تخريبية و سياسية. الدولة تتضرر. تقوم بدهن السمن على أرغبة الاعداء. وعلاوة على ذلك تقوم بالعمل المشترك.

انتم تقومون باضعاف قوة السلطة قبل الانتخابات تماما بقولكم عن الفساد و هي النقطة الاكثر حساسية لدى الشعب, ان تدقيق الايرادات و النفقات في محاولة لزعزعة الاستقرار, وعندها ألا يظهر الى السطح حالات الفساد ؟

المسألة أني انظر اليها من جانب أمتي و بلدي.

وأقول بأن ما تفعله الجماعة خطأ.

ان المبراررات التي قدموها لا تخفي النوايا.

تحياتي

عدنان تانريفيردي

 

29 كانون الثاني 2014

الأصدقاء المتعلقون بالفساد

ان قرار زيادة أسعار الفائدة حوالي 60% يعني زيادة في تكاليف المعيشة. يعني تضخم بـ 62%.

الآن بعد هذه الخسارة من الذي أخذها من جيوبنا ؟

من الذي قام بالضرر على اقتصاد البلد ؟

من الذي أدخل الأضرار الى رجال الاعمال و الاعمال التجارية بالعملات الاجنبية ؟

من الذي كان سببا في التلاعب في الأسواق ؟

وبعد كل هذا لو حدثت أزمة سياسية ماذا يحصل ؟

في حال عدنا الى الائتلافات, وفي حال تم بناء حكومة لفترة تستغرق أسابيع و أشهر, وفي حال كان عمر هذه الحكومة المبنية بين 6 أشهر الى السنة, أتساءل ماذا سيحصل بخصوص الارتباطات الداخلية و الخارجية و الحياة العسكرية والسياسية و الاجتماعية و الاقتصادية ؟

قد نتصور ان نتخطى الاخطار التي شرحناها و التي نواجهها, عندما ننظر الى بعض التقيمات , أقول في نفسي ولا أتمالكها عندما أقول " ذهبنا قليلا, ذهبنا كثيرا, وقطعنا الانهار و التلال و السهول. وفجأة نظرنا خلفنا, واذ بنا قطعنا مسافة بحجم قطعة من الشعير "

اللهم زد في فراستنا

عدنان تانريفيردي

 

27 كانون الثاني 2014

أنا أفهم حساسيتكم في موضوع الفساد

السبب في اصرارنا في موضوع الدعم لرئيس وزرائنا: خلال 12 عام تجاوز أكثر من 10 أزمات. مثلما تُسحب الشعرة من العجين, بحساسية عالية و بسرعة, قام بالحلول بشكل يعود بالنفع للقيم الروحية و الوطنية. كان هناك بعض المعارضين في البداية. لكن في النهاية كل شخص منصف أعطاه الحق.

أنا على ايمان بأنه سيقوم باجتياز هذه الحدود القانونية والازمة الحرجة . ولن يتصرف في خارج الحقوق لأولئك اللذين تنظموا في تنظيمات داخل الدولة ( ليس مثلما فُعل في قضية ارجاناكون حيث تم ابعادهم من الدولة دون محاكمة ). ولكن سيبقون دون فعالية. حيث سيتم اخراجهم من سيطرة المراكز و سيبقون بحالة غير فعالة.

وبعد تجاوز هذه الفترة الحساسة, سيتم محاسبة كل شخص مسؤول عن الفساد. بعد الحصول على المبادرة ستكون مكافحة الفساد من أولى الأولويات.

ان رئيس وزرائنا يمتلك خاصيتين يجب من الضروري أن تتواجدا في كل قائد و زعيم. الفراسة التي توفر النظرة المستقبلية وفهم المسائل بسرعة و الشجاعة في وضع و تطبيق الحياة في الطريق الصحيح. ويمكن ان نضيف الى هذا الشفافية.

أنا أفكر بان مايحتاجه العالم الاسلامي و دولتنا الى مثل هذا الزعيم و القائد .

أعتقد و افكر بانه ينبغي التعامل مع الازمات الخطيرة كتعامل الصديق لصديقه. في حال لم يكونوا أصدقاء وقاموا بالهجوم من خلال الدوافع الخفية, لا يكون مناسبا اعادة فرز أوجه القصور.

ينبغي ان نكون منضبطين. ينبغي علينا التحرك وفق الصورة الكبيرة.

في مرحلة اجتياز العتبة في العالم الاسلامي, نحن وجدنا الزعيم و القائد الذي يتحمل كل هذه المسؤوليات في هذه المرحلة ينبغي أن نعرف قيمته. ينبغي ان لا نكون متسامحين مع اللذين يريدون لنا التعثر.

يارب أن تجعل الخير من نصيبنا ان شاء الله

تحياتي

عدنان تانريفيردي

 

27 كانون الثاني 2014

بالنسبة إلي فكل شيء واضح و مكشوف.

لا أستطيع ان أقول بأن الجماعة تشكيل ديني فهي دخلت التجارة و السياسة حتى النخاع.

ان عقل و مركز التشكيل الذي يتواجد في أراضي الدولة العظمى والتي تدعي قيادة العالم, لا أراه بريئ في الحركة التي قامت من أجل اسقاط ممثلي الارادة الوطنية من خلال المنظمات السرية في بلدنا.

أقبل به بان تم صرف النظر من خلال رمي الجنحة الى ارغاناكون وغض النظر عن هذا التنظيم.

حتى منظمة الأمم المتحدة تشكلت على شكل تقوم به في استغلال العالم الاسلامي و السيطرة عليه, وفي فكر الصليبيين قاموا بوضع اسرائيل في قلب العالم الاسلامي كمخفر, لا أستطيع ان أتخيل أن يستخدموا و يستغلوا عقل من نفس أراضيه.

لا أرى من المعقول الاصرار على القيام بالبقاء هنا لهذه الارادة التي لا تريد القيام بالخدمة بهذه العقلية.

لا أرى من الصواب ترك هذا الجدول و الاهتمام بألعاب اخرى.

لم أقل ان ذهنية ارغاناكون لم تشكل تهديد لتركيا عند نشاطها. ربما هذه عندما لم يقلها أحد انا أقولها.

بالأسباب السودانية عملوا على ايصال السلطة الى حالة من التدهور و السعي على اسقاطها من عيون الشعب, ألم يكن زعزعة الاستقرار و جعل الحكومات حكومات ائتلافية و كانها تدهن السمن على الرغيف ؟

عندما تلعب اللعبة على المكشوف, ورمي اللوم على ارغاناكون, و اظهار المسؤولين الاساسين على انهم بريئين, ألا يجعلنا نتحاكم امام التاريخ ؟

أنا اعرف أن اعتذر عندما أكون مخطأ

لكن اليوم من يمثل الارادة الوطنية, والذي يتواجد في ضمان الاستقرار السياسي, ونختار من حصل على اختيار الوظيفة, ان الضمير وراء السلطة والدعم الذي تحول الى كتلة من قبل منظمات المجتمع المدني وهو من درجة الضمير الشعبي, انا أقبل كونها وظيفة انسانية و دينية و وطنية.

ليس لدي علاقة عدائية ولا منافع شخصية لا مع السلطة و لا مع الجماعة.

في كل دولة وفي عهد وكل سلطة هناك أخطاء و عيوب شخصية, والتي يتم تثبيتها من خلال المناقشات الاخلاقية, وان توصيف الاخطاء الفردية تحت اسم فساد القرن لا أراه صحيحا في أي شكل من الأشكال هذه الحركة المنظمة السرية داخل الدولة من أجل تآكل السلطة عمدا والذي يؤدي الى الضرر على المجتمع, أراه من المحاولات التي تناسب عقلية و عمل القوة العالمية التي هدفها العالم الاسلامي و تركيا.

هذه لكي تصدقوا بنقاء المركز الخارجي:

  • تصريح من المركز الخارجي بالذات وبنفسه بقطع علاقاته مع حركات الخدمة التي في تركيا.
  • تخلي المركز الخارجي بالتوجيه و كأنها شركة قابضة تقوم بتعقيب الاعمال التجارية.
  • الافصاح عن عدم صلة حركة الخدمة داخل تركيا و التنظيمات الموازية في الدولة بأي من ( القضاء و الشرطة و الجيش و البيروقراطية ).
  • الابتعاد عن مساندة الخطأ من قبل الاعضاء الجيدين للخدمة
  • ينبغي ايقاف منظمات النشر للمنشورات السلبية ضد السلطة و الصحافة المعروفة بهيئة الخدمة وعدم الدفاع عن مبادرات الكوادر الموازية داخل الدولة.
  • ينبغي على الكوادر الموازية المشكلة داخل الدولة التخلي عن أخذ الاوامر من الارادة التي تسيرها, والتي جعلوا انفسهم سلبيين, ووضع حد للتصرفات السلبية و حالة عدم الاستقرار, ويجب عليهم الدخول في سيطرة التسلسل الهرمي للدولة

عندما نرى هذه المبادرة بعد فترة نقول نحن أيضا كنا مخطئين, ونقول في الحقيقة انها جماعة تتواجد في خدمة الدين.

عدنان تانريفيردي

 

26 تشرين الثاني 2014

تجبرون أنفسكم كثيرا

تكافحون من أجل عدم رؤية الحقيقة

الليلة الماضية كان هناك اجتماع لعدد كبير من المنتسبين للجماعات من قادة الرأي و ممثليين لـ 150 منظمة مجتمع مدني حيث تم اجتماع استشاري مع رئيس وزرائنا دام قرابة 3 ساعات. الكل يقول وبدون استثناء للجماعة التي مركزها في الخارج هي عبارة عن منظمة. كان الحضور قد لاحظ الخطر. حيث تجمعوا ككتلة صلبة وراء رئيس الوزراء.

للأسف المسألة ليست كما تتصورونها.

الوجه الأصح لهذا العمل أصدقائنا اللذين يقدمون الخدمات طواعيتنا وبالحس الاسلامي ينبغي عليهم قطع ارتباطاتهم مع التنظيم المرتبط مع المركز المتواجد في الولايات المتحدة الامريكية.

ينبغي أن لا ندير رؤوسنا الى اتجاه آخر. ولا نبذل الجهود لكي لا نرى الحقيقة.

ربما هناك بعض الأصدقاء سينكسر خاطرهم

ولكن يجب ان نرى الحقيقة من قبل لحظة.

رمي اللوم على شخص آخر و رمي كل شيء الى قضية ارغاناكون ألا يوقعنا من موقعنا النقي ؟

تحياتي

عدنان تانريفيردي

 

24 كانون الأول 2014

الخدمة التي تتوجه من الخارج و الفعاليات و الحركات حتى لوكانت خيرية, فهي تحت تسلط القوى الخارجية و داخل سيطرتهم ولو تداخلت في السياسة تضر المصالح الوطنية.

تبدأ بالخدمة لأغراض القوى الخارجية

تستخدم أهل الخدمة البريئين

إن الخدمات السابقة لا تغير هذه الحقيقة

هذه الحقيقة ينبغي ان تفهم و أن تفصل كل الارتباطات بين منظمات الخدمة الداخلية مع الخارجية وتأمين سحب يدها من السياسة.

إن تلك الأعمال الاخيرة ضد حكومتنا من القوة الخارجية هي بداية محاولة انقلاب. وكان المركز الخارجي للخدمة آلة لهذا الشيء.

هذا الخطأ أدى الى إزالة كل الأشياء الجيدة من الماضي.

لا حق لاحد في القول بأنه قام بالخدمة في الماضي.

نحن في داخل الحياة, نحن دخلنا في زمن حكومة تعتبر من أقل نسبة للرشوة بين العهود في التي مرت في هذا البلد.

دعونا لا ننسى ماعشناه في البلديات و المستشفيات وفي المقابر و المالية ومراكز الشرطة وفي الطرقات.

انه لمن البهتان الاعلان انه يتلقى الرشوة.

اذا كانت هناك من أذنب بشكل فردي فانه سيتلقى جزاءه.

لا يسمى هذا بـ فساد العصر.

نحن في المقدمة بحاجة الى الاستقرار.

في حال هناك من يريد زعزعته فان أيدي هذا الشعب في رقبته.

فانه لا أحد يستطيع أن يخلصهم من هذه التهمة.

ينبغي أن نفكر بعقلانية ولا نتلاعب بـ مصير الامة.

     امتلكنا حكومة ونحن نتشوق اليها من مدة قرن . ومن أراد أن يسقطها فمهمتنا الوقوف امامه.

في حال أنه يقوم بتسيير الخدمات من بعد دولي وفق المصالح الوطنية فإننا نضعه تاج على رؤوسنا. وفي حال لا يتمكن من التسيير ينبغي علينا منع التدخل الخارجي و الداخلي في البنية الوطنية.

عدنان تانريفيردي

 

24 كانون الأول 2013

في حال كانت الجماعة: تدير مجموعة شركات دولية ووطنية, وفي حال تعمل من اجل تشكيل كوادر في الدولة لمشاركة السلطة, وفي نوايا وعمل رئيس هذه الجماعة المحاولة السيطرة على العالم, وانتم تقيمون في دولة تقوم بالتنصط حتى على الدول الحليفة معها عند الحاجة, وعند البدأ بعملية دولية من القوى العظمة ضد بلدنا في نفس الوقت يبدأون بشن عملية الفساد والتي تتوجه لحكومة الجمهورية التركية, هذه الجماعة خرجت من كونها جماعة دينية وبأبسط الامور يقال عنها بأنها دخلت تحت ستار حزب سياسي و شركة تجارية. ان توجيه و ادارة هذا الحزب السياسي و الشركة من الولايات المتحدة الامريكية يعطي الضرر للشعب و الامة ولأعضاء الجماعة اللذين يتحركون وفق المشاعر الدينية الخلوقة. شخصيا من أجل قطع هذا الارتباط ينبغي عليهم أن يفكروا في الدعم الذي في المحاولة التي بدات من طرف الحكومة.

ان مكافحة الفساد مسألة مهمة ولكن على حدة. وينبغي ان يبقى هذا الطريق مفتوحا.

أنا أكتب هذا لأنني على يقين بأن مشاركة أفكاري مع أصدقائي هو دين.

تحياتي.

عدنان تانريفيردي

 

23 كانون الأول 2013

نواياكم الجيدة التي هي فوق العادة

لو كانت هذه المسألة مسألة داخلية ربما كانت تحل بالحوار. ولكن المسألة مسألة خارجية وتبدو على أنها إهانة. البعض يفكر في أن يقع في سوء الظن.

رأيي بشكل واضح و صريح كالآتي:

ان السيد الشيخ فتح الله غولان تواجد في محاولة الانقلاب الثانية ضد حكومة الجمهورية التركية وبتوحيد العمل مع القوى الخارجية.

ان الحكومة تضع التدابير للوقوف أما الانقلاب.

مع الحكم انه لا يمكن ان تحل بالحوار.

بغض النظر عن الذي كان مشاركا في العملية المنفذة من قبل القوى الخارجية, فهو يقوم بالعداء للأمة و الشعب.

ما يتعين علينا القيام به هو البقام و أخذ المكان بالقرب من السلطة, وقطع الطريق امام حركة الخدمm المدارة من الولايات المتحدة الامريكية, وتعقيبا على هذا العمل على اقناع الناس الجيدين في الخدمة باخراج نظامهم خارج السياسة و التجارة وينبغي أن يؤمنوا بأن بات من الضروري الذهاب الى التنظيم.

لذلك: ينبغي على المنظمات المهنية و المجتمع المدني أن تندرج في صف الحكومة ودفع فكرة مكافحة الفساد الى المرحلة الثانية ( هو بالفعل أخذ طريقه وبدأ بسلوكه ). ان السياسة بجانب الاستقرار و الفساد الفردي هو منفرد عنه, المهم الآن توضيح ما حكم المحاولات الدولية و اللذين كانوا داعمين لها. هذا الموقف الى جميع أصدقائنا المتواجدين داخل الخدمة بطريقة صافية اما سياتي بتفكيره الى القريب أو سيدخله في حالة من عدم الفعالية. بعدها ينبغي التواجد في مبادرات لاعادة التصميم من جديد لحركة الخدمة.

أن لا تفعل مثل هذا وتقوم بالجهد للبحث عن الوسط, ان أصدقائنا اللذين يشاركون بالأفكار الجيدة للخدمة سيكونون سببا في الاشتراك بالجماعة التي مركزها الولايات المتحدة الأمريكية وسيعملون بكل ما يستطيعوا من قوة لاسقاط الحكومة. واذا قامت الحكومة بتأمين السيطرة سيتلقى الضرر في هذه العملية الناس الجيدين اللذين شاركوا.

ونحن لن نفعل شيء عند مشاهدة هذه المحولات أكثر من المباكاة. والقوى الخارجية التي قامت بالتخطيط لهذا العمل سوف تضع أيديها ببعضها.

لأن الخطيئة تعتبر أسهل قوموا و لا تكونوا سببا للفتنة واللذين يعتقدون اللجوء ورائها هو الحل أو التقدم نحو التعبئة واللذين ربما يتفاعلون مع أهل الجماعة وهناك من يريد جعل المؤسسات سلبية .

إذ بقينا نحن سلبيين سيكون هناك حسابمن قبل الحكومة للجماعة التي تتلقى الدعم من القوى الخارجية, ونحن لن نحاسب أنفسنا على هذا الجمود و الخمول.

بوضوح ينبغي أن نأخذ مكاننا بجانب حكومتنا ولا نوافق على ان نرى الضرر الذي سيصيب اخوتنا اللذين ضحوا بأنفسهم من اجل الخدمة وزعزعة حسابات القوى الخارجية.

دعونا نحدد الحالة بالشكل الصحيح. ونأخذ مكاننا مع الطرف الصحيح. ونخطوا بخطوات شجاعة. وبعدها نترك الامور الى تقدير الله.

تحياتي

عدنان تانريفيردي

 

22 كانون الأول 2013

قمتم بوضع الوجه الحقيقي للمسألة والوضع المعش أمامنا, بارك الله فيكم.

الجماعة الآن لماذا تريد ان تجعل لها كوادر في الدولة و البيرقراط و الأمن و القضاء في دولة لها عقيدة ؟

لماذا لا تريد ان تسلم السلطة لأصحابها ؟

ان لم يكن بوسع رئيس الوزراء استخدام هذه الكوادر اذا من الذي سيستخدمها ؟

من الذي سيحكم على هذه الكوادر الموازية ؟

هل سيستخدمهم زعيم الجماعة السيد الشيخ فتح الله غولان ؟

لو كان يمكن مثل هذه النوايا فليدخل السياسة ويأخذ السلطة و يستخدمها.

لماذا يريد ان يأخذ ارادة الدولة في يده ؟

لكي لا يتم استخدام ارادة الدولة في المواقف التي لا يريد فيها أن تستخدم من قبل السيد الشيخ فتح الله غولان.

أين هو السيد الشيخ الآن ؟

في الولايات المتحدة الامريكية

ان الولايات المتحدة الامريكية قبل أن تقوم بتأمين امكانيات السيد الشيخ في مثل السلطات التشريعية و التنفيذية والقضاء في تركيا لاستخدامها في المصالح الامريكية, هل تسمح له بالاقامة في بلده ؟

السيد الشيخ في حال لم يكن راضيا عن استخدام ما بيده لصالح الولايات المتحدة الامريكية هل يبقى في مواصلة الاقامة هناك ؟

اننا قطعنا مرحلة ايجاد وساطة. وهل سنقول ليكن القضاء بيد السيد فتح الله و الامن بيد الحكومة؟

السيد الشيخ, أخشى أن تكونوا داخل الخيانة.

ينبغي ان يتم اظهار أهل الخدمة الجيدين في بلدنا بالوجه الحقيقي.

ينبغي تأمين سحب أيدي و أرجل السيد الشيخ من تركيا. الصيغ الوسيطة لا تحل السلام في بلدنا. ان مهمة الجماعة ليست تشكيل كوادر في الدولة, بل هو العمل على انشاء ناس صادقين للعمل و للمهام ضمن التسلسل الهرمي للدولة. لهذا من غير المفهوم طلبهم بتشكيل الكوادر. وبما أنهم لن ينسحبوا من هذا ينبغي الوصول بهم الى حالة هادئة غير فعالة, وبدون اعتبار. لأنه بهذه العقلية و التفكير لا يعود بالنفع على تركيا و لا حتى على العالم الاسلامي.

لا تستطيق قوة ASDERايجاد الوساطة من أجل الحل.

ان ASDER عند وقوفها في المكان الصح تكون قد قامت بمهمتها. و المنظمات المدنية حينما تتواجد في الجهود الرامية لجعل المجتمع في المكان الصح تكون قد قامت بوظيفتها.

ان ASDER كانت في موقع ينبغي عليها ان تعطي قرار فوق العادة. لقد بدأ النضال. وينبغي عليها أن تبدأ النضال و المواجهة بجانب الطرف الصح.

مع حبي و تحياتي

عدنان تانريفيردي

 

22 كانون الأول 2013

الشيخ فتح الله غولان:

كيف تنظرون في تواجده في الولايات المتحدة الأمريكية ؟

هل تفكرون بأنه يتحرك في خيار ليس له منافع للولايات المتحدة الأمريكية ؟

هل تظنون بأن هذا البلد الطامح في السيطرة على العالم لن يغتنم هذه الفرصة ؟

أظن بأنه يبقى هناك بشكل واعي وأنا على بينة بأنه يقوم بالضرر على تركيا.

تحياتي

عدنان تانريفيردي

 

22 كانون الأول 2013

ليس من الممكن الدفاع عن الفساد و المافيا و الرشوة.

ان العمل الذي قام به بنك هالك, هو تماشي مع سياسة الحكومة في الحصار المفروض على ايران من قبل الولايات المتحدة الامريكية.

الآن عندما يتم عرضهم على العدالة وبعد اثبات الصحيح, هناك البعض من المطلعين على هذا العمل يريدون المنافع الشخصية. وبالطبع هؤلاء ستتم محاسبتهم.

ان اللذين استخدموا السيد الشيخ فتح الله غولان لم يكن هدفهم الكشف عن الفساد. بل هو حصار و معاقبة رئيس وزراء تركيا. وكان الشيخ يطلب نفس الشيء. ولم يكن هدفه هو محارية الفساد. فالنية مهمة أكثر من العمل.

انا على قناعة أنه لو نظرنا الى هذا العمل من الناحية العدلية نكون بالفعل غير عادلين.

أعتقد انه ينبغي ان نكون بجانب الحكومة في مواجهة الفساد....

تحياتي.

عدنان تانريفيردي

 

22 كانون الأول 2013

نحن نمر في وضع حساس للغاية.

ان الله سبحانه وتعالى يمتحن الناس بالأولاد و الأموال.

نحن الآن وحتى يومنا هذا في امتحان مع أخوتنا اللذين واجهنا سويا أكتافنا بجانب البعض.

لا تريد لأخيين غيرنا في ان يقعوا في اختلاف. فنحن لدينا علاقات ودية مع الطرفين, ونعمل من اجل ان نكون بينهم و بالوسط. ولكن عند مشاهدة انهم قاموا بسجب الاسلحة النارية وقصد كل واحد منهما الآخر, لا يمكن لنا أن نتنحى جانبا و ننتظر مآلات الامور. بل من الفرض علينا الوقوف بجانب ومساعدة من كان محقا.

بدات الحرب بين السيد رجب طيب و السيد الشيخ فتح الله. لا أعرف ماهو الدور و لأي حد اللذين يلعبون في هذه اللعبة القذرة من أخوتنا المنسوبين للجماعة وهل هم مدركين لها.

ولكن الولايات المتحدة الامريكية و القوى الغربية لا يمكن لهم أن يتحملوا لفكر يقوم بالتنظيم ضدهم و هو من قاطني دولتهم. وفي حال تحملوه ولكن يكون هذا لاستخدامه حسب آمالهم في بلده.

والعقول التي لا تريد ان يتم استخدامها لا يحتمي في أراضي الدول التي تريد استخدامه. ينبغي عليه مغادرة تلك البلاد مثلما غادر تركيا بدواعي عدم وجود الامن.

أصبح من المفهوم وجود السيد الشيخ فتح الله غولان ضمن تعاون قذر مع الولايات المتحدة الامريكية والعالم اليهودي و المسيحي ضد العالم الاسلامي و تركيا. بالنسبة إلي فان الاحداث الاخيرة كشفت كل هذا بوضوح.

سيدي الشيخ عن الكشف عن الأسباب التي يمكن ان تعطيك الحق عن النظر بها بشكل منفرد لعمليات الفساد و المعاهد من خلال الكوادر و العاملين في القضاء و البيرقراطية, ولكن في الحقيقة هي تأمين الاهداف المطلوبة للقوى الغربية, وهو من أجل اسقاط سلطة حزب الحرية و العدالة بقيادة السيد طيب تسبب في هذه الحرب القذرة.

الحرب قذرة وتأتي بالشر. وكان الهدف من سياستها وكل اجراءاتها الدولة التركية و الجكومة.

ينبغي على ASDER أن تأخذ مكانها في هذه الحرب قبل أن تضيع أي يوم. والبقاء بجانب المحق و بصفه.

الزمن هو زمن حرج للغاية. تحديد طرفنا لأن الفتنة ربما تكبر و تمتد ويمكن ان يتواجد أخوة لنا فيها. بدلا من ذلك عندما لا نأخذ مكان بجانب الحق فإن الفتنة تكبر. عند صمتنا هذا يعطي للمخطأ الشجاعة. فقد نتسبب في مداومة الخطأ لاعضاء الجماعة اللذين هم ليسوا على اطلاع و اختلاف المسألة. ولا يمكن الوقوف في وجه مواصلة الحرب القائمة بين أعضائنا من خلال البريد الالكتروني مع بعضهم البعض.

في يوما ما ستنتهي هذه الحرب. في حال ربح الطرف الغير محق سيكون الوقت قد فات. بعد ذلك من أجل اصلاح المسألة ولو قمنا في تحديد طرفنا لا يمكن لنا عندها القيام بشيء. وفي حال ربح الطرف المحق, وبما أننا لن نقف في الطرف المحق ولم نظهر التزامنا به سنكون منحنيي الرأس امامه في الامتحان.

النتيجة : ان القوى الغربية وباستخدام جماعة فتح الله غولان كأداة و كملقط وذلك من اجل اسقاط حكومة الجمهورية التركية وسيقومون باستمرارية الحرب من خلال ممارسات سرية لسنوات, وهي تواصل بكل وضوح.

وتقوم الحكومة باخبارنا بهذا الخطر وذلك من أجل الحركة داخل الدفاع العكسي عن البلد و الحكومة. فهي تقوم بكل وضوح باظهار الهدف لنا كونها أحد طرفي الحرب و أخذت مكانها بوضوح.

في هذه الحرب مهمتنا القيام و العمل في سبيل الدفاع.

الوقوف بجانب الحق, فان زعيم الجماعة و المقربين منه قاموا بخداعنا.

أنا حددت طرفي.

الحكومة على حق.

رئيس الوزراء على حق

ان رئيس الوزراء هو ضمان منافع البلد و منافع العالم الاسلامي.

انه الفرصة الأكبر للشعب و الامة.

أنا مع السيد طيب, ومع الحكومة و رئيس الوزراء.

وينبغي على ASDER تحديد طرفها قبل فوات الأوان.

الوقت ليس وقت المناسب لتطبيق سياسة الحياد.

ينبغي على ASDER ان تعطي القوة الى الذي تراه على حق.

هل هو فتح الله غولان ؟

ام هو رجب طيب أردوغان ؟

عدنان تانريفيردي

 

21 كانون الأول 2013

تحياتي الى الخدم اللذين على صواب في خدمتهم. آمل ان يكون هؤلاء الأخوة على بينة من هذه الألعيب الكبيرة التي تلعب.

السيد الشيخ فتح الله , ألم يقم بالهجرة من تركيا الى الولايات المتحدة الامريكية لوجود خطر على سلامته الشخصية ويرجع ذلك الى الاعمال الاسلامية حول العالم و البلد ؟

هل الولايات المتحدة الامريكية تساعد في العيش فيها لرئيس منظمة لا تحمي المصالح الامريكية ؟

ان الولايات المتحدة الامريكية في العالم الاسلامي وفي أي جغرافية اخرى , هل تسمح في الحماية في بلدها للجماعة التي تعمل في العالم الاسلامي ضد الولايات المتحدة الامريكية و التي تشكل قوة بيرقراطية في بلدان كثيرة وللمتدينيين وعلى رأسهم تركيا والتي تدعي ببناء الاجيال الجديدة بالوعي الاسلامي.

سيدي الشيخ, هل يمكن ان يكون داخل الحماية في الولايات المتحدة الامريكية وهو ضد مجموعات مصالح الغرب و الولايات المتحدة الأمريكية ويكون داخل اعمال التي تضع مصالح العالم الاسلامي و تركيا ؟

من ناحية أخرى:

أل يقال بأفعال الجماعة بانها انقلاب من خلال البدء باسقاط السلطة التي اتت من خلال انتخاب الشعب لها من قبل الجماعة و تشكيل كوادر موازية داخل الدولة لهدمها ؟

ألا يرتتراجع انجازات الأمة و الشعب من خلال الاطاحة بهذه السلطة ؟

لكن هل تسمح السلطة السياسية و الشعب الذي يطلب أن يحكم الشعب من قبل ارادته لوطنه بمثل هذا الانقلاب ؟

آمل من أخوتنا أهل الخدمة النظر في المسألة بشكل أوسع من نظرة عمليات التطهير في الدولة و الكلام عن انقلاب الحكومة في المبادرات الخاصة باغلاق المعاهد.

ان المسألة تجاوزت من فترة طويلة حجم التماس العدالة و الادراة الجيدة. حيث أصبح التوجه الى استبعاد الحكومة. ولكن كثير من الشعب راضي عن هذه الحكومة. هذه الحكومة وعلى الرغم من كل أوجه القصور الظاهرة لتكون قادرة ستكون مداومة في مصلحة الشعب و الامة. والذين سيكونون سببا لاضعافها سيأخذون على عاتقهم ذنب اثنين مليار مسلم.

هذه الكتابة موجه لاصدقائي المخلصين في صف الخدمة و تفكيرهم الغير مشوب. أدعوهم الى التعقل.

تحيلتي بالحب و المودة

عدنان تانريفيردي

 

18 تشرين الثاني 2013

نحن نريد أن يستمر الاستقرار السياسي في بلدنا

نحن ندعم عملية السلام. نحن شاهدنا زيارة رئيس الوزراء الى ديار بكر حتى لو تأخرت, فهي شجاعة جدا و فيها بعد في الأفق وموحدة, وسيكون هناك نتائج سياسية و قانونية و اجتماعية مهمة جدا ونحن نراها على أنها خطوة لضمان السلم الاجتماعي.

نريد نهاية عادلة لقضية ارغاناكون. تجديد عقلية اللذين تمت مقاضاتهم ولانريد ان يكون هو من يجدد.

نريد تحسين نظام التعليم. كما نرى بأن الاستمرار في الدفاع عن المعاهد سيجر الى مشاجرة. ان المعاهد في حال لم ترفع اعداد الداخلين الى الجامعات و لم تؤمن أكثر من زيادة المصاريف المادية للأشخاص ولم تكن لها أية فائدة أخرى ولم يكن لها مساهمة في تعليم شبابنا, نحن نفكر بأنها ستكون فعالة أكثر من أجل تجسيد القيم المعنوية في حال حولت الى مدارس خاصة. فاننا نرى بأن مسألة المعاهد هي مسألة فرعية بجانب مسائل البلد الهائلة.

نحن نرى بأن رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان هو لطف من الله ليس فقط من اجل تركيا بل من أجل العالم الاسلامي. نحن نقدر قيادته, ونحن على خطة سياساته. فهو صوت الحقيقة و الحق عند رفع و خفض رأسه في العالم الاسلامي و سياسة الامة التركية الخارجية و الداخلية, ولا يمكن من السهل أخذ مكانه نحن نؤمن بأنه ينبغي محاسبة من كانت نواياه تستهدف شخصه.

من الخطأ الحركة التي تؤدي الى زعزعة الاستقرار السياسي بغض النظر عن الجهة التي تلعب هذا الدور الحاقد و تعمل على خفض الفائدة في البلاد و تغيير المحاور ونحن على ايمان بأنها تفتح الباب لادارة العدو في مصالح الشعب و التحالفات ونحن ندافع من خلال التركيز و البقاء و الوقوف امامه.

ردُنا بأننا ضد الخطأ.

أنصح يأن لا يكون هناك انصياح للجامة من خلال فكر أعمى.

تحياتي

عدنان تانريفيردي

قراءة 20952 مرات آخر تعديل على الخميس, 15 أيار 2014 11:23
Adnan TANRIVERDİ

Emekli Tuğgeneral Adnan Tanrıverdi Kimdir? Türkçe (Türkiye) Arabic (اللغة العربية) English (United Kingdom) 

 

Adnan Tanrıverdi

Uşak Medresesinde tahsil görmüş, din görevlisi olarak görev yapmış, İstiklal Harbine katılmış, İstiklal madalyası ile taltif edilmiş Ali Osman Tanrıverdi’nin tek oğlu olarak 08 Kasım 1944 tarihinde Konya'nın Akşehir ilçesine bağlı Doğrugöz (Eski adı Eğrigöz) Köyünde doğdu.

İlkokul, ortaokul ve liseyi Akşehir'de bitirdi. Orta tahsilinden sonra 1962-1963 öğrenim yılında bir yıl ilkokul vekil öğretmenliği yaptı. 1963-1964 öğrenim yılında bir yıl İstanbul Üniversitesi Fen Fakültesi Zooloji Bölümünde öğrenim gördü. Öğrenim hayatı boyunca ortaokul çağlarından başlayarak kendi çiftliklerinin ekim, hasat, pazarlama işleri yanı sıra bir simit fırınında da kalfalık yaparak üretim ve ticaret faaliyetlerinde bulundu. Üniversite tahsili sırasında ise önce bir Gümrük Komisyoncusunda çalıştı, akabinde 1963 – 1964 yılında Üniversite tahsili sırasında Devlet Demiryolları Birinci İşletmesi Haydarpaşa 16. Tesisler Servisi Müfettişliğinde Müfettiş Vekilliği yaptı.

1964 yılında Kara Harp Okuluna girdi. 30 Ağustos 1966 yılında; Topçu Subayı olarak pekiyi derece ile Kara Harp Okulunu bitirdi. 1967 yılında Topçu ve Füze Okulu Subay Temel Kursunu ikincilikle bitirdi. Mart 1967 tarihinde Teğmenliğe naspedildi. Aynı yıl Füsun Hanım ile evlendi.

Sırasıyla;

  • 23’üncü Piyade Tugayı 8’inci Topçu Taburunda (İstanbul),
  • 10’uncu Piyade Tümeni Topçu Alayında (Tatvan),
  • 58’inci Topçu Er Eğitim Tugayı (Burdur) Karargâh Bölüğü ve 1’inci Topçu Taburunda Batarya Komutanlıkları görevlerinde bulundu.
  • 30 Ağustos 1970’te Üsteğmen, 30 Ağustos 1973’te Yüzbaşı rütbesine yükseltildi.
  • Topçu ve Füze Okulu Kurslar Alayı Yedek Subay Taburunda (Polatlı) Yedek Subay Bölük Komutanlığı,

görevlerinde bulundu.

1976 – 1978 yıllarında Kara Harp Akademisinde öğrenim görerek 1978 yılında Kurmay Subay statüsünü kazandı.

1980 yılında Silahlı Kuvvetler Akademisini bitirdi.

Kurmay Sb. olarak;

  • 1978 – 1980 yıllarında 2’nci Piyade Tümen Komutanlığında (Adapazarı) İstihbarat Şube Müdürlüğü ve Kurmay Başkan Vekilliği;
  • 1980 – 1984 yıllarında Kara Harp Akademisi Öğretim Üyeliği;
  • 1984 – 1986 Genelkurmay Özel Harp Daire Başkanlığı Lojistik ve Harekât Şube Müdürlükleri, Kurmay Başkan Vekilliği görevlerinde bulundu.
  • 30 Ağustos 1980 tarihinde mümtazen terfi ettirilerek Binbaşılığa, 30 Ağustos 1984 tarihinde Yarbaylığa, 30 Ağustos 1987 tarihinde Albaylığa yükseltildi.
  • Akademi öncesi Özel Tekâmül Kursları, Fransızca Temel Kursu ve Gayri Nizami Harp Kursu gördü.
  • 1986 – 1988 yıllarında Kuzey Kıbrıs Türk Cumhuriyeti Sivil Savunma Teşkilat Başkanlığı,
  • 1988 – 1990 yıllarında Hakim olarak Askeri Yüksek İdare Mahkemesi 1’inci ve 2’nci Dairelerinde Subay Üyelik ve 1’inci Daire Başkan Vekilliği görevlerinde bulundu.
  • 1990 yılında 8’inci Kolordu Topçu Alay Komutanlığı (Malazgirt) görevine atandı.

30 Ağustos 1992 tarihinde Tuğgeneralliğe yükseltildi ve General olarak;

  • 1992 – 1995 yılları arasında üç yıl 2’nci Zırhlı Tugay Komutanlığı (Kartal),
  • 1995 – 1996 yıllarında da Kara Kuvvetleri Sağlık Daire Başkanlığı görevlerinde bulunduktan sonra
  • 30 Ağustos 1996 yılında kadrosuzluktan emekliye sevk edildi.

Emekliye ayrıldıktan sonra;

  • 1997 – 1998 yılları arasında bir yıl süre ile fahri olarak, Üsküdar FM Radyosunun Genel Koordinatörlük görevini yürüttü.
  • 30 Mayıs 2004 tarihinde İhlâs Marmara Evleri Camii Yaptırma ve Yardım Derneği Yönetim Kurulunda yer aldı.
  • 28 Kasım 2004 – 22 Kasım 2009 tarihleri arasında Adaleti Savunanlar Derneği’nin (ASDER) Genel Başkanlığı görevini üstlendi.
  • 03 Mart 2011 – 01 Kasım 2021 yılları arasında Üsküdar Üniversitesi Mütevelli Heyet Üyeliği görevi yaptı.

Yeni ASDER Yönetimi, kendisine ASDER Onursal Başkanlığı unvanını münasip görmüştür.

ASDER Onursal Başkanı olarak,

  • 28 Şubat 2012 tarihinde; Müslüman Ülke Silahlı kuvvetlerinin organizasyonu ve stratejik kullanımına danışmanlık, son kullanıcıdan eğitici seviyesine kadar özel konularda eğitim ve harp, silah ve araçlarının temini, bakım ve onarımı hizmetlerinde görev yapmak üzere SADAT Uluslararası Savunma Danışmanlık İnşaat Sanayi ve Ticaret Anonim şirketini,
  • 24 Mayıs 2013 tarihinde İslam Ülkelerinin bir irade altında birleşmesinin teknik esaslarını inceleme ve İslam birliği temelinin atılması için uygun koşulları oluşturma hizmetleri için "ASSAM – Adaleti Savunanlar Stratejik Araştırmalar Merkezi Derneğini”
  • 19 Ocak 2013 tarihinde ASDER üyelerinin sportif faaliyetler yürütebilmesi için YUSDER – Yunus Uluslararası Doğa Sporları Derneği ve Deniz Sporları Kulübünü"

kurmuştur.

15 Ağustos 2016 tarihinde Cumhurbaşkanı Başdanışmanlığı ve 08 Ekim 2018 tarihinde Cumhurbaşkanlığı Güvenlik ve Dış Politika Kurul Üyeliğine getirilmiştir.

Bu görevlerinden 09 Ocak 2020 tarihinde istifa ederek ayrılmıştır.

Halen;

  • ASDER Onursal Başkanlığı,
  • ASSAM Yönetim Kurulu Başkanlığı,
  • YUSDER Yönetim Kurulu Başkanlığı,
  • SADAT A.Ş. Ynt. Krl. Üyeliği,
  • İslâm Dünyası Sivil Toplum Kuruluşları Birliği (İDSB) Yüksek İstişare Kurulu Üyeliği
  • Türkiye Gönüllü Teşekküller Vakfı (TGTV) Yüksek İstişare Kurulu Üyeliği,
  • Uluslararası Müslüman Alimler Dayanışma Derneği (IMSU) Yüksek İstişare Kurulu Üyeliği

görevlerini aktif olarak yürütmektedir.

Evli ve iki çocuk, 5 torun ve ziyadesi 6 toruncuğa sahip olup Fransızca bilir.

 

  

     من هو العميد المتقاعد عدنان تانريفردي؟

ولد في قرية Doğrugöz (Eğrigöz سابقًا) في قضاء أكشهير في قونية في 8 نوفمبر 1944، وهو الابن الوحيد لعلي عثمان تانريفردي، الذي تلقى تعليمه في مدرسة أوشاك، وعمل موظفاً دينيًا، وشارك في حرب الاستقلال وحصل على وسام الاستقلال.

أتم دراسته الابتدائية والإعدادية والثانوية في أكشهير. بعد تعليمه الثانوي، شغل منصب مدرس بديل في المدرسة الابتدائية لمدة عام واحد في العام الدراسي 1962-1963. ودرس في جامعة إسطنبول، كلية العلوم، قسم علم الحيوان لمدة عام واحد في العام الدراسي 1963-1964. خلال حياته التعليمية، عمل كعامل في مخبز للخبز، بالإضافة إلى أعمال الزراعة والحصاد والتسويق في مزارعه الخاصة، وانخرط في أنشطة الإنتاج والتجارة بدءًا من سن المدرسة الثانوية. أثناء تعليمه الجامعي، عمل أولاً في كوسيط جمركي، ثم في عام 1963 - 1964، عمل كمفتش بالإنابة في الإدارة الحكومية الأولى للسكك الحديدية حيدر باشا رقم 16 خدمة تفتيش المرافق.

دخل الأكاديمية العسكرية البرية في عام 1964. تخرج من الأكاديمية العسكرية البرية برتبة ضابط مدفعية بدرجة عالية في 30 أغسطس 1966. أنهى الدورة الأساسية لضباط مدرسة المدفعية والصواريخ بالمركز الثاني في عام 1967. عيّن ملازماً في مارس/ آذار 1967. في نفس العام تزوج من السيدة فسون.

على التوالي شغل مناصب في؛

  • كتيبة المدفعية الثامنة بلواء المشاة الثالث والعشرون (إسطنبول)،
  • فرقة المشاة العاشرة فوج المدفعية (تطوان)،
  • قائد بطارية في سرية قيادة لواء التدريب الخاص بالمدفعية 58 (بوردور) وفي كتيبة المدفعية الأولى.
  • تمت ترقيته إلى رتبة ملازم أول في 30 أغسطس/ آب 1970، وفي 30 أغسطس/ آب 1973 إلى رتبة نقيب.
  • شغل منصب قائد سرية ضابط الاحتياط في (بولاطلي) بكتيبة ضباط الاحتياط في مدرسة المدفعية والصواريخ.

درس في الأكاديمية العسكرية البرية في 1976– 1978 وحصل على منصب ضابط أركان في عام 1978.

تخرج من أكاديمية القوات المسلحة عام 1980.

شغل كضابط أركان:

  • منصب مديرية فرع المخابرات ونائب رئيس الأركان في قيادة فرقة المشاة الثانية في (أدا بازاري) بين عامي 1978 و1980؛
  • في السنوات 1980-1984، كان عضوا في هيئة التدريس في أكاديمية الحرب البرية؛
  •  عمل رئيسا لفرع اللوجستيات والعمليات في قسم الحرب الخاصة في هيئة الأركان العامة ونائب رئيس الأركان في الفترة من 1984 حتى 1986.
  • تمت ترقيته إلى رتبة رائد في 30 أغسطس/ آب 1980، وإلى رتبة مقدم في 30 أغسطس/ آب 1984، وإلى رتبة عقيد في 30 أغسطس/ آب 1987.
  • حضر قبل الأكاديمية الدورات التطويرية الخاصة والدورة الأساسية للغة الفرنسية ودورة الحرب غير التقليدية.
  • شغل منصب رئاسة منظمة الدفاع المدني للجمهورية التركية لشمال قبرص في الفترة 1986-1988،
  • عمل كعضو ضابط في الغرف الأولى والثانية للمحكمة الإدارية العسكرية العليا ونائب رئيس الدائرة الأولى بين عامي 1988 و1990.
  • تم تعيينه في قيادة فوج مدفعية الفيلق الثامن في (مالاذكرد) في عام 1990.

تمت ترقيته إلى عميد في 30 أغسطس/ آب 1992، وشغل كجنرال مناصب؛

  • قيادة اللواء المدرع الثاني في (كارتال) لمدة ثلاث سنوات بين 1992 و1995،
  • شغل منصب رئيس دائرة صحة القوات البرية بين عامي 1995 و1996،
  • تم إحالته إلى التقاعد بسبب عدم وجود شاغر وظيفي في 30 أغسطس 1996.

شغل بعد التقاعد مناصب؛

  • المنسق العام لإذاعة أوسكودار أف أم لمدة عام واحد بين 1997- 1998 بصفة فخرية.
  • في 30 مايو/ أيار 2004، كان عضوا في مجلس إدارة جمعية إخلاص مرمرة لبناء المساجد والإغاثة.
  • شغل منصب الرئيس العام لجمعية المدافعين عن العدالة (أسدر) بين 28 نوفمبر/ تشرين الثاني 2004 و22 نوفمبر/ تشرين الثاني 2009.
  • شغل منصب عضو مجلس أمناء جامعة أوسكودار بين 3 مارس/ آذار 2011 و1 نوفمبر/ تشرين الثاني 2021.

اعتبرت إدارة أسدر الجديدة أنه من المناسب منحه لقب الرئيس الفخري لأسدر.

وكرئيس فخري لأسدر

  • في 28 فبراير 2012: شركة صادات للاستشارات الدفاعية الدولية والصناعة والإنشاءات والتجارة المساهمة لتقديم الاستشارات والتنظيم والاستخدام الاستراتيجي للقوات المسلحة للدول الإسلامية، والتدريب على قضايا خاصة من مستوى المستخدم النهائي إلى مستوى المدرب، وتوريد وصيانة وإصلاح الأسلحة والمركبات الحربية،
  •  "أصّام - جمعية مركز المدافعين عن العدالة للدراسات الاستراتيجية" لخدمات دراسة المبادئ الفنية لتوحيد الدول الإسلامية وتهيئة الظروف المناسبة لإرساء أسس الوحدة الإسلامية بتاريخ 24 مايو/ أيار 2013.
  • في 19 يناير 2013، تم إنشاء جمعية يوسدر - يونس الدولية للرياضات الطبيعية ونادي الرياضة البحرية من أجل قيام أعضاء أسدر بالأنشطة الرياضية"

أنشأ

تم تعيينه في منصب كبير مستشاري رئيس الجمهورية في 15 أغسطس/ آب 2016 وعضواً في اللجنة الرئاسية للأمن والسياسة الخارجية في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2018.

استقال من هذه المناصب في 09 يناير / كانون الثاني 2020.

حالياً:

  • الرئيس الفخري لأسدر،
  • رئيس مجلس إدارة أصّام،
  • رئيس مجلس إدارة يوسدر،
  • عضوية مجلس إدارة شركة صادات المساهمة،
  • عضو المجلس الاستشاري الأعلى لاتحاد المنظمات غير الحكومية في العالم الإسلامي (UNIW)
  • عضوية المجلس الاستشاري الأعلى للمنظمات التطوعية في تركيا (TGTV)،
  • عضو المجلس الاستشاري الأعلى لجمعية اتحاد العلماء المسلمين الدولي (IMSU)

ينفذ بنشاط مهامه في.

متزوج وله ولدان وخمسة أحفاد وأكثر من ستة من أولاد الأحفاد ويتحدث الفرنسية.

    

   

Who is Retired Brigadier General Adnan Tanrıverdi? 

He was born in the village of Doğrugöz (Formerly Eğrigöz) in the Akşehir district of Konya on November 8, 1944, as the only son of Ali Osman Tanrıverdi, who was educated in the Uşak Madrasa, served as a religious officer, participated in the War of Independence and was awarded the War of Independence Medal.

He finished primary, secondary and high school in Akşehir. After his secondary education, he worked as a primary school substitute teacher for one year in the 1962-1963 academic year. He studied at Istanbul University, Faculty of Science, Department of Zoology for a year in the 1963-1964 academic year. Throughout his education life, he worked in production and trade activities by working as a journeyman in a bakery as well as planting, harvest, marketing works of his own farms starting from secondary school age. During his university education, he first worked at a Customs Broker, and then in 1963-1964, he served as Deputy Inspector at the Haydarpaşa 16th Facilities Service Inspectorate of the State Railways Administration.

He started studying the Military Academy in 1964. On August 30, 1966; he graduated from the Military Academy with an excellent degree as an Artillery Officer. In 1967, he finished the Artillery and Missile School Officer Basic Training in secondHe was assigned as Second Lieutenant in March 1967. In the same year he married Mrs. Füsun.

Respectively he served in;

  • 23rd Infantry Brigade, 8th Artillery Battalion (Istanbul),
  • 10th Infantry Division Artillery Regiment (Tatvan),
  • Battery Commands in 58th Artillery Private Training Brigade (Burdur) Headquarters Company and 1st Artillery Battalion
  • On August 30, 1970, he was promoted to First Lieutenant, on August 30, 1973 he was promoted to the rank of Captain.
  • He served as the Reserve Officer Company Commandant in the Artillery and Missile School Trainings Regiment Reserve Officer Battalion (Polatlı)

He studied at the Military Academy between 1976– 1978 and gained the status of Staff Officer in 1978.

He graduated from the Armed Forces Academy in 1980.

As Staff Officer, he served as;

  • Intelligence Branch Directorate and Deputy Chief of Staff at the 2nd Infantry Division Command (Adapazarı) between 1978 and 1980;
  • Academic Member at the Turkish Military Academy between 1980 and 1984;
  • Deputy Chief of Staff at General Staff Special Warfare Department Logistics and Operations Branch Directorates between 1984 and 1986.
  • He was promoted to Major on August 30, 1980, to Lieutenant Colonel on August 30, 1984 and to Colonel on August 30, 1987 with outstanding service.
  • He attended Special Development Courses, Basic French Course and Unconventional Warfare Course before the academy.
  • He served in the Turkish Republic of Northern Cyprus Civil Defense Organization Presidency between 1986 and 1988,
  • As a Judge, Officer Membership in the 1st and 2nd Chambers of the Supreme Military Administrative Court and Deputy Head of the 1st Division between 1988 and 1990.
  • He was appointed to the 8th Corps Artillery Regiment Command (Malazgirt) in 1990.

He was promoted to Brigadier General on 30 August 1992 and as a General after serving as;

  • 2nd Armored Brigade Commandant (Kartal) for three years between 1992 and 1995,
  • Head of the Land Forces Health Department between 1995 and 1996,
  • He was retired on August 30, 1996 due to lack of staff.

After his retirement;

  • He worked as the General Coordinator of Üsküdar FM Radio voluntarily for a year between 1997-1998.
  • He took part in the Board of Directors of İhlâs Marmara Evleri Mosque Construction and Aid Association on May 30, 2004.
  • He served as the General President of the Association of Justice Defenders (ASDER) between November 28, 2004 - November 22, 2009.
  • He served as a Member of the Board of Trustees of Üsküdar University between March 03, 2011 and November 01, 2021.

The new ASDER Administrative staff deemed it appropriate that giving him the title of ASDER Honorary President.

As ASDER Honorary President, he established,

  • SADAT International Defense Consultancy Construction Industry and Trade Incorporated Company, on February 28, 2012, to provide consultancy to the organization and strategic use of the Armed Forces of Muslim Countries, to provide training on special subjects from the end user to the trainer level and to serve in the supply, procurement, maintenance and repair of weapons and vehicles,
  • ASSAM – Association of Justice Defenders Strategic Studies Center, on May 24, 2013, for services to examine the technical principles of the unification of Islamic Countries and to form the appropriate conditions for laying the foundation of Islamic Union,
  • YUSDER – Association of Yunus International Outdoor Sports and Sea Sports Club on January 19, 2013, for ASDER members to carry out sports activities

He was appointed as the Chief Advisor to the President on August 15, 2016 and as a Member of the Presidential Security and Foreign Policy Committee on October 08, 2018.

He resigned from these positions on January 09, 2020.

He still actively carries out his duties as;

  • ASDER Honorary President,
  • ASSAM Chairman of Board of Directors,
  • YUSDER Chairman of Board of Directors,
  • SADAT Inc. Member of Board of Directors,
  • Union of Non-Governmental Organizations of the Islamic World (UNIW) Member of the High Advisory Board,
  • Turkish Voluntary Organizations Foundation (TGTV) Member of the High Advisory Board,
  • International Union of Muslim Scholars (IUMS) Member of the High Advisory Board

He is married and has two children, five grandchildren and six great-grandchildren. He can speak French

www.adnantanriverdi.com

البنود ذات الصلة (بواسطة علامة)

الدخول للتعليق