الجمعة, 09 تشرين1/أكتوير 2015 00:00

حزب العمال الكردستاني هو تهديد خارجي

كتبه
قيم الموضوع
(0 أصوات)
PKK Dış Tehdittir PKK Dış Tehdittir

1-      حزب العمال الكردستاني تهديد خارجي

قسم من العناصر المسلحة يتم تشكيلهم في بلد آخر ويتم تدريبهم و اعدادهم و تسليحهم ويتم ادخالهم بطرق غير شرعية من الحدود الى الداخل ويقومون بمحاولات العمل المسلح ضد النظام القانوني للدولة وان كانت تدار وتوجه كل هذه الانشطة و الفعاليات في أراضي دولة أجنبية من قبل كادر, فهذا بكل وضوح هو تطبيق حرب غير متكافئة مرتبطة بجذور خارجية.

تركيا هي طرف لحرب غير متماثلة ( غير نظامية / حرب عصابات ) داخل حدودنا وخارجها مع منظمة ارهابية مدعومة من قوة دولية ولها قواعد خارج حدود الجنوب الشرقي. 

هل هناك فرق بين تقييم التهديد الذي تشكله الجيوش النظامية عند هجومها على أراضي تركيا و بين حرب العصابات التي يشنه حزب العمال الكردستاني المتواجد في العراق كقاعدة رئيسية والتي يتواجد فيها كوادر قادة التنظيم الارهابي  و مراكز التدريب وغيرها من المرافق ؟

عندما تتطلب الحاجة في التدخل في وقت تكون تركيا هدف للجيش النظامي العراقي, ينبغي عليها تقديم نفس المواجهة ضد قواعد منظمة حزب العمال الكردستاني الارهابية التي تتحرك منها  في قنديل و شمال العراق.

1-      القانون الدولي في التهديدات القادمة من وراء الحدود

ان الدول وفق المادة الثانية من معاهدة الأمم المتحدة تعهدوا بتسوية وحل النزاعات التي تنشأ بينهم بالوسائل السلمية. [i]

لكن سيادة الجمهورية التركية وبسبب أنها لم تجد اي تعليق للهجمات المسلحة التي تشن على الامن العام و السلام الداخلي وسلامة اراضيها فان الحرب الغير نظامية حرب العصابات التي تم تطبيقها في جغرافية شمال العراق على مناطق سيطرة ونفوذ حزب العمال الكردستاني بحيث لا تمتد لمناطق أخرى, فانه يوجد قانون التدخل المشروع باستخدام القوات البرية و الجوية و الغير نظامية التركية ضد تواجد حزب العمال الكردستاني. هذا الحق يُعطى للأعضاء من خلال معاهدة الامم المتحدة وفق المادة 51.

وفق قانون المنظمات الارهابية العالمية ينبغي عدم أخذهم كطرف في الحروب. لهذا السبب في حال استخدام تركيا للقوة العسكرية ما بعد حدود العراق وأخذ حزب العمال الكردستاني كطرف في هذه الحرب, ينبغي عندها اقناع كل من العراق و المجتمع الدولي بشرعيتها.

2-      اللوائح القانونية المتعلقة بالحدود الجنوبية [ii]

بخصوص تنفيذ عمليات بعد الحدود العراقية فانه من الصعب امكانية قول بأنه هناك سلطة بامكانها أن تقوم بمعاهدة مع تركيا.

بامكاننا القول بأن السلطة في العراق تمثل من قبل حكومة بغداد و حكومة اقليم اقليم كردستان ومن طرف حزب العمال الكردستاني انكلترا و ألمانيا ويأتي في البديل الولايات المتحدة الامريكية. في نهاية المطاف ينبغي التقييم على أن المعارضة التي ستواجه في العمليات التي ستقام بعد الحدود على قواعد حزب العمال الكردستاني داخل حدود حكومة اقليم كردستان سيكون مع حزب العمال الكردستاني الولايات المتحدة الامريكية وانكلترا و ألمانيا.

3-      المنظمة الانفصالية و مرحلة الحل و التسوية:

بدأت هذه الحركة عند بداية التنظيم و الانتقال الى الادارة المركزية و تقليل صلاحيات الادارة المحلية و الاعتراف بالقبائل المشاركة في الدولة العثمانية في تركيا و التي ازدادت بعد اعلان الجمهورية والغاء الخلافة, فكانت ساحة لأعمال الشغب من العشائر الكردية واعتبارا من تاريخ 14 من أغسطس عام 1984 تحولت الى طرف لحرب غير متماثلة ( حرب عصابات ) تطبق من قبل منظمة ارهابية انفصالية.

بالتالي يوجد بُعدان لهذه القضية

الاولى, هو التطبيق الخاطئ للدولة في التقييد في الحقوق الأساسية و الحريات وبالتالي النتيجة الحتمية لهذا سيكون هناك انخفاض في الشعور في الانتماء للدولة, في نفس الوقت فان هدف الدعاية الانفصالية المنفذة من قبل المنظمة الارهابية المشكلة بالدعم الخارجي والذي ادى الى تطور شعور القومية لشعب المنطقة العام وبهذا ظهرت المشكلة و القضية الكردية.

الثانية, هي المنظمة الارهابية الانفصالية المسلحة التي تعمل على انشاء سلطة وفرضها على شعب المنطقة من خلال استثمار المشاكل ذات الجذور الخارجية التي تحت سيطرة القوة الخارجية.

الأولى أي القضية الكردية التي بدأت على أنها " مرحلة السلام و الاخوة " و التي استمر التنفيذ على أنها " مرحلة الحل " والتي ينبغي أن تُحل باستخدام امكانيات الدولة السياسية و الاجتماعية و الثقافية و الاقتصادية و القوة القانونية.

الثانية هي مع المنظمة الانفصالية المسلحة, ينبغي أن تُحل من خلال قطع ارتباط المنظمة بالمجتمع الكردي باستخدام قوات الامن بشكل مناسب وفق القانون في الداخل و في الخارج باستخدام القوات المسلحة وفق قوانين الحرب وبشكل متوافق مع حرب العصابات.

4-      التدابير التي ينبغي اتخاذها ضد المنظمة الانفصالية التي مركزها في الخارج

المعركة مع المنظمة الانفصالية ينبغي أن يتم اتخاذ تدابير مختلفة في داخل البلد وخارج الحدود ( القوة التي سيتم استخدامها ذلك باستخدام المفاهيم و الاساليب المستندة الى القانون من حيث العوامل السياسية ).

ينبغي تطبيق قواعد الحرب الغير نظامية ( حرب العصابات ) في الداخل و الخارج

العمليات النفسية في حرب العصابات لديها اهمية أكبر بكثير من المواجهات في الجيوش النظامية. الطرف الذي يستخدم هذه الامكانيات بفعالية أكبر يمكن أن يحول نتائج المعركة لصالحه.

تظهر العمليات النفسية و الغير نظامية ( حرب العصابات ) الى الحاجة الى المعلومات الاستخباراتية الصحيحة الآنية. حيث ينبغي تشكيل شبكة من اجل جمع الاخبار بحيث تكون حديثة ومفصلة بحق قيادة المنظمة و الاتصالات الخارجية و الاتصالات الداخلية و الاجتماعات و القواعد ومراكز التدريب ومستودعات السلاح و الذخيرة الداعمين و المؤيدين وكيفية الانتقال ونقاط الامداد و الأنشطة. حيث ينبغي توفير المعلومات التي ستستخدم في العمليات من المصادر الوطنية.

بالامكان الوصول الى النجاح و النصر باستخدام قوى عناصر حرب العصابات و الامن الداخلي و الخارجي الذي تلقى تدريبا خاصا. ينبغي زيادة اعداد الجنود و الدرك وقوات الشرطة الخاصة بحيث يكون بالامكان تنفيذ العمليات التي تكون داخل و خارج البلد بنجاح.

في المواجهة ينبغي أن تكون مراكز التخطيط و العمليات و التنفيذ يتكون من العامل البشري.

القوات التي ستستخدم و المركبات الجوية و البرية التي ستخصص ستشكل من قبل عناصر الاستخبارات وجمع المعلومات وينبغي أن تعطى الى مركز السيطرة. ينبغي أن يقام التخطيط و المتابعة و السيطرة من هذا المركز.

a-      التدابير التي ينبغي اتخاذها داخل حدودنا

قبل اتخاذ الترتيبات القانونية اللازمة ينبغي دفن القضية الكردية في صفحات التاريخ

ينبغي أن تمرر على البرلمان التركي الترتيبات القانونية التي تسعى الى زيادة احساس المواطنين الاكراد بالانتماء للدولة وتوفير الاعتراف والعيش في القيم الثقافية و العرقية و زيادة فاعلية مشاركتهم بالسلطة و الادارة.

كدولة فان الخطوة الاولى التي ينبغي أن تقوم بها هو قطع امكانية أخذ المنظمة الارهابية للدعم الشعبي من خلال استثمار الحساسية الموجودة.

ينبغي المواجهة مع عناصر المنظمة المسلحة الانفصالية بتطبيق قانون الحقوق الداخلية و من خلال عناصر العمليات الخاصة التي تم تأهيلهم وفق القوانين.

1-      من اجل حل القضية الكردية:

ينبغي ان تكون من اولى جداول اعمال البرلمان الجديد وتشمل التعليم باللغة الأم تعزيز المواطنة الدستورية و الادارات المحلية وتغيير الدستور باعتبارها سياسة وطنية واعلانها.

ينبغي على الأحزاب السياسية حل القضية الكردية مع الأخذ بعين الاعتبار متطلبات و احتياجات شعب المنطقة وان تكون متوافقة مع السياسات الخارجية الوطنية المثبتة من أجل أمن و بقاء الدولة ورفاه الوطن وايجاد سياسات وبرامج ملموسة قابلة للتنفيذ ضد المنظمة الاهابية داخل وخارج الحدود.

ينبغي على مجلس الوزراء الاجتماع مرة كل شهر على الأقل في المناطق و المحافظات التي تعيش مشكلة أمنية.

ان العمليات النفسية أقوى بكثير من استخدام القوة في الحروب الغير نظامية.

ينبغي أن تستند الدعاية على التاريخ المشترك و الوطن المشترك و الدين الاسلامي الذي ننتسب اليه.

ينبغي زيادة القنوات التلفزيونية و قنوات الراديو التي تبث باللغة الكردية في المنطقة و في تركيا عامة من قبل الدولة, توظيف قادة الرأي في المنطقة و الزعماء الدينيين واداريي منظمات المجتمع المدني في التعليق وفي الاخبار الصحيحة في مؤسسات وقنوات النشر هذه.

ينبغي تعيين رجال الدين من المذهب الشافعي في مساجد المنطقة واللذين يتقنون اللغة المحلية. ينبغي على ادارة الشؤون الدينية التنظيم وفق امكانية الاجابة على هذه الأسئلة. في المرحلة الانتقالية ينبغي استخدام رجال الدين الذين نشؤوا في المدارس الدينية التي في المنطقة.

ان ممثلي الادارة المركزية ومدراء القوى الامنية في المنطقة ينبغي أن يكونوا من اللذين لديهم معرفة باللغة المحلية.

بالاضافة الى الخطة العسكرية التي تتضمن حتى أصغر العمليات ينبغي أن يكون هناك خطة عمليات نفسية في العملية المنفذة بكل تفاصيلها والتي تواجه المشاركين في القوة الامنية في اقامة العلاقة مع شعب المنطقة المذنب كان أو البريئ ويتضمن اعطاء الرسائل.

ينبغي تعزيز قضاة المحاكم المحلية والنيابة و قوى القانون الجنائي من الناحية العددية و التقنية بحيث توفر امكانية اعطاء القرار بكم من جلسة للدعاوى المقدمة من المواطنين للقضاء.

ينبغي القيام بحملة تعليم في المنطقة و بالأخص في المناطق الحساسة وتامين استخدام المدراء من ذوي الخبرة والمدرسين أصحاب الخبرة و اللذين لديهم معرفة بلغة المنطقة في المؤسسات التعليمية التي في المنطقة. ينبغي تأمين رفع معدل الالتحاق الاطفال و الشباب اللذين هم في سن المدرسة الى 100%.

2-      المواجهة مع الارهاب المسلح داخل الحدود

ينبغي نقل القوات الامنية التي هي في أعلى المستويات قدر الامكان الى مركز العمليات المشكل في المنطقة.

من أجل ضمان الامن العام ينبغي تعزيز قوات النظام في المنطقة بالعناصر و المعدات التقنية.

ينبغي ارسال قوى الشرطة وقوات الدرك الخاصة المتوافقين مع قواعد الحرب الغير النظامية ( حرب العصابات ).

ينبغي منع المرور الغير شرعي و الغير منضبط  من داخل البلد الى خارجه ومن خارج البلد الى داخله بدون اذن. وينبغي أن تأمن قوات حرس الحدود تحكمها بين حدودنا وقواعد حرب العمال الكردستاني القريبة منه و الحماية بالنيران وبزراعة الطرق بالألغام من اجل منع الاقتراب و الدخول.

ينبغي تطبيق قانون النظام العام دون تهاون.

ينبغي تطبيق " أولا الأمن ثم مبادئ النظام " في المواجهة ضد الارهاب. ينبغي ان يكون هناك مبادرات لقوات الامن.

b-     التدابير الواجب اتخاذها ما بعد الحدود

القوة التي ستستخدم:

تظهر المواجهة لقوات حرب العصابات الحاجة الى قوات مدربة خاصة والى عمليات خاصة.

طبيعة عناصر العمليات الخاصة للقوات المسلحة التركية.

ان الفرق و المجموعات الخاصة المشكلة من الضباط وصف الضباط للقوات الخاصة التركية ليهم القدرة على المنافسة مع مثيلاتها في الدول المتقدمة من العالم.

بامكانهم كسب مؤهلات عنصر عمليات خاصة بعد تدريب مكثف يستمر من 8- 10 سنوات مع المدارس الحربية ومدارس صف الضباط.

بامكانهم القيام بالعمليات في كل الظروف الجوية و البرية و المناخية.

بامكانهم الحفاظ على حياتهم لمدة طويلة في البر.

بامكانهم استخدام كل الوسائط البرية و البحرية و الجوية وبترخيص.

بامكانهم تنفيذ المهمة بعد اجتياز مسافة طويلة مع معداتهم سيرا على الأقدام.

لديهم قدرة تحمل عالية وقوة بدنية عالية يعرف تقنيات القتال القريب, بامكانه استخدام كل أنواع الأسلحة بشكل فعال, فهو من الأشخاص اللذين يحملون مهارة القناص.

في حال استخدامهم بشكل فردي أوضمن مجموعة بامكانهم اعطاء القرارات الصائبة في التدخل في الحالات الطارئة التي تتطلب التدخل السريع و المتعلق بالمهمة التي وُكّل بها.

ان القوات الغير نظامية ( حرب العصابات ) بامكانهم تنفيذ بكل مهنية الكمائن و ضد الكمائن, الهجمات و التصدي للهجمات, التدمير وضد التدمير و التخريب و ضد التخريب وبكل تقنية و تكتيك.

بامكانهم الدخول الى اهدافهم من البر و الجو ( الطائرة العمودية و/أو النقل بالمظلة أو الرمي ) و البحر ومن خلال الغوص.

عند استخدامهم على شكل مجموعات بالاضافة الى كونهم محاربين ماهرين ينبغي أن يكونوا مثل عناصر الصحة اللذين يقومون بالتدخل الطبي في الاسعافات الاولية ومثل عنصر التدخل الذي بامكانه الاتصال اللاسلكي المشفر مع المستوى الاعلى ومثل عنصر المتحكم بصناعة المواد المتفجرة وامكانية تعطيلها, ومثل عنصر الصيانة في الجيش الذي بامكانه صيانة واصلاح المطلوب لكل أنواع الأسلحة و الوسائط ومثل العنصر الذي بامكانه الاتصال الجوي وتوجيه الطائرات الحربية الى أهدافها, أي مثل الآلة الحربية.

الحاجة الى عناصر العمليات الخاصة

أولا, تغيير مفهوم الدفاع ضد التهديدات القادمة من خلف الحدود من خلال تثبيت مصادر التهديد واعتماد مفهوم القضاء عليها وجعلها في حال عدم فعالية, ينبغي تنقيح خطة الدفاع الاستراتيجية على أسس هذا النهج وتطوير القوة العسكرية وفق تحقيق الأهداف الاستراتيجية.

تركيا ينبغي عليها أن ترفع عدد المجموعات الخاصة المشكلة من الضباط وصف الضباط بشكل مخطط مع الأخذ بعين الاعتبار مناطق التأثير ( الحدود الجنوبية و الشرقية أولا بما في ذلك دول الجوار ) ومناطق الاهتمام ( أولا الدول التي يمكن الوصول اليها من دون عائق بواسطة البحار وعلى رأسها الدول الاسلامية). ان عدد المجموعات الخاصة يتم تحديده وفق احتياج العملية ومن ثم ينبغي ضربه بثلاثة. عندما يكون 1/3 في المهمة يكون 1/3 الثاني مشغول في التدريب تحضيرا للمهمة ويكون 1/3 الثالث في حالة اذن وفي الراحة.

عناصر العمليات الخاصة تيبغي توفير تعلليم اللغات العربية و الكردية لهم.

هيكلية المنظمة الارهابية الانفصالية خلف الحدود

ان المنظمة الارهابية الانفصالية مسيطرة داخل حدود " حكومة اقليم كردستان في شمال العراق " لمساحة أربعين كم2 في جنوب الخط لمسافة 10 – 20 كم من الحدود التركية – العراقية الواقعة بين منظقة أولودره التابعة لمحافظة شرناق ومنطقة شمدينلي التابعة لمحافظة هكاري, من الغرب باتجاه الشرق في في جنوب الحدود التركية – العراقية 90كم في مناطق هافتانين و زاب و غارب و باسيان و أواشين و هونين و هاكورك و شمدينلي تقع منطقة جبال قنديل و التي تتواجد فيها القواعد الرئيسية وبجانب هذه القواعد يتواجد حوالي 30 وحدة مستوطنة للمنظمة ومراكز التدريب و مستودعات الامداد و القيادة و الوحدات الادارية.[iii].

في العراق يتواجد حوالي 10000 عنصرأمن خاص مرتبطين بشركات الامن الخاصة الامريكية, بعد ظهور داعش في الوسط أصبح هناك 400 خبير عسكري أمريكي في مركز استشاري للحكومة العراقية, وتم بناء قاعدة أمريكية جديدة في أربيل, وأصبح هناك العديد من القوت الخاصة الامريكية و الانكليزية و الألمانية و الاسرائيلية في شمال العراق للتدريب و الاستشارات في قواعد حزب العمال الكردستاني ومن أجل الانصياع للتوجيه الامريكي ان اللذين لا ينصاعون لهم من عناصر حزب العمال الكردستاني ينبغي أن ننتبه الى أنهم يستهدفون من داعش ومن قبل الولايات المتحدة الامريكية في أربيل و كوباني.

عند التفكير في تنظيم PYD في سوريا ( حزب الاتحاد الديمقراطي ) على أنه ذراع حزب العمال الكردستاني في سوريا. ينبغي ضم كنتونات عفرين وكوباني والقامشلي في الحسكة المتواجدين في سوريا ضمن اطار مواجهة حزب العمال الكردستاني.

العمليات المضادة للمنظمة الارهابية الانفضالية المتواجدة في الشمال العراقي

من خلال استخدام حق " الدفاع عن النفس " الناشئة من الاتفاقيات الدولية ينبغي القيام بالعمليات الهجومية السرية المتوافقة مع مبادئ الحرب الغير نظامية باستخدام القوات الخاصة على قواعد المنظمة الارهابية.

الهدف من العملية: ان وجود حزب العمال الكردستاني في العراق و الذي يشكل تهديدا لتركيا ينبغي تدمير كل الامكانيات المستخدمة والدعم معا.

مركز قاعدة العمليات و القيادة و السيطرة:

ينبغي انتقال " قيادة القوات الخاصة " الى مرفق ينشأ بمنطقة آمنة في النقطة صفر من حدودنا الجنوبية وتخصيص طائرات النقل و وسائط الدعم الناري البري و الجوي و الطائرات العمودية المسلحة وتثبيت الاهداف و تعزيزها بالعناصر الاستخباراتية. ينبغي تأسيس مركز العمليات ومكان القيادة في منطقة القاعدة.

مابعد الحدود: من خلال الاستفادة من الامكانيات التي ستوفر من قبل حكومة العراق المركزية وحكومة اقليم كردستان وتركمان العراق وخصيصا حول قنديل في مناطق يسهل الوصول فيها الى الاهداف و امكانية الامداد الجوي وتقديم الدعم, حيث ينبغي الاستفادة العظمى من القواعد المؤقتة التي يمكن انشاؤها ما وراء الحدود.

الاهداف لعملية ما وراء الحدود وفق ترتيب الأولويات: القيام بالتصنيف و الترتيب وفق الاولويات و القيام بتثبيتها قادة المنظمة, مقرات المنظمة, مخازن الأسلحة, مخازن الذخيرة, أنظمة الاتصال, نقاط الامداد, وسائط النقل, طرق الامداد, كوادر التدريب, مراكز التدريب, عناصر المنظمة المسلحة, عناصر المنظمة الذين يقومون بدعم المنظمة الارهابية, وتحديد احتياجات القوة المطلوبة لكل واحدة منهم. بالاضافة الى الهجمات على الاهداف وتدميرها من خلال معلومات مجموعات الاستطلاع و الاستخبارات و القيام بتخصيص مجموعات خاصة من أجل مهام تحديد الآثار و ادارة القصف الجوي.

من مركز التخطيط: من خلال تحديد الاهداف, ساعة وتاريخ التحرك للأهداف, طرق التسلل, وسائط التسلل, المعدات, تخصيص وسائط الدعم الناري البري و الجوي, وقت الهجوم على الهدف, الآثار المرجوة على الهدف, وقت الانسحاب بعد اتمام المهمة, بيانات الاتصال و التواصل مع الوحدات الاعلى و الادنى, و أسس التنسيق حتى مستوى أصغر وحدة " مجموعة عمليات خاصة " والتي لديها امكانية التحرك المستقل, في كل مرحلة ولكل المجموعات والتي تكون بمسافات مختلفة القيام بهجوم موحد على نفس نوع الأهداف.

التنفيذ

يجب مراعاة الخصوصية في جميع الأنشطة.

ينبغي أن يكون مركز امداد و ادارة بشري. وبالتالي فان أي من العناصر أو المجموعات المخصصة لأية أهداف ينبغي ادارتها و ارسالها من قبل القائد المباشر وفقا للخطة المعمولة في المركز.

ينبغي تخصيص العدد الكافي من كامل مجموعات العمليات الخاصة التي ستستخدم في المرحلة الاولى للأهداف وفق للأولوية الترتيب التي تم تثبيتها, وفقا لبعد الهدف ينبغي التسلل الى منطقة الهدف من البر أو من خلال طائرات الهليكوبتر و / أو المظلات وتنفيذ الهجمات في نفس الوقت. وبعد اتمام المهمة ينبغي توفير العودة الى قواعدهم. ينبغي تخصيص مدة التواجد في ما وراء الحدود لكل مرحلة وينبغي أن تكوم محددة باتمام المهمة. ينبغي على كل مجموعة التركيز على أهدافها مثل الصواريخ التي توجه الى أهدافها وينبغي العودة الى القاعدة الرئيسية بعد اتمام المهمة.

الى حين القضاء التام على كل الاهداف التي تم تثبيتها ينبغي مواصلة العمليات الهجومية السرية المشكلة من مجموعات خاصة بالحد الأقصى بفترات زمنية قصيرة وغير معينة.

5-      النتيجة

في التواريخ 1984, 1992, 1995, 1997, 2008, 2011 قامت القوات المسلحة التركية بعمليات في شمال العراق باستخدام القوات البرية النظامية محدودة الاهداف و الزمن, ولم يتم التوصل الى نتيجة نهائية.

حتى في العمليات المحدودة لم يكن هناك اعتراض من الدول المهيمنة على المنطقة.

حيث أنه من غير الممكن الوصول الى نتيجة نهائية في المواجهة القائمة في الداخل مع المنظمة الانفصالية المسلحة من دون قبول القضية الكردية , ومن دون التواجد في محاولة من أجل الحل الجذري ومن دون أخذ التدابير اللازمة من أجل تجفيف المراكز الخارجية.

من أجل حل جذري

في اطار التحضير لخطة استراتيجية طويلة المدى

أولا وقبل كل شيء:

أولا ينبغي تنظيم القوانين التشريعية و تمريرها في البرلمان التركي  والتي تزيد من احساس مواطنينا الاكراد في الانتماء الى الدولة و الاعتراف بالقيم العرقية و الثقافية وضمان ممارستها و التي تزيد من صلاحيات المشاركة في السلطة و الادارة.

في نفس الوقت في ما وراء الحدود:

ينبغي تنفيذ العمليات الهجوم السرية المناسبة لمبادئ الحرب الغير نظامية باستخدام القوات الخاصة ضد قواعد المنظمة الارهابية من خلال استخدام حق " الدفاع عن النفس " الناشئة عن المعاهدات الدولية الى حد تصفية الامكانيات المستخدمة وكل الدعم معا لوجود حزب العمال الكردستاني وتهديده لتركيا من شمال العراق.

داخل الحدود:

ان المواجهة مع عناصر المنظمة الانفصالية الارهابية من خلال تطبيق القانون الداخلي ووفقا لهذه القوانين ينبغي القيام بها بعناصر العمليات الخاصة المدربين.  8 أيلول 2015 

                                                                                              عدنان تانريفيردي

   اللواء المتقاعد

رئيس مجلس ادارة ASSAM

الرئيس الفخري لـ ASDER

 

 

[[i]] http://www.ombudsman.gov.tr/contents/files/35501-Birlesmis-Milletler-Antlasmasi.pdf

ملاحظة:

تم تحديد الحدود التركية – العراقية بموجب اتفاقية أنقرة بتاريخ 5 حزيران 1926.[1]                                

[1] بعد التوقيع على معاهدة لوزان للسلام ونتيجة لقرار محكمة العدل في عصبة الأمم و المفاوضات التي استمرت لقرابة ثلاثة سنوات مع انكلترا  تم التوقيع على معاهدة انقرة بين تركيا و انكلترا و العراق و التي تتكون من ثلاثة فصول الاول ينظم " علاقات حسن الجوار بين تركيا و العراق " الفصل الثاني " المواد 9 و 10 و 11 القيام بملاحقة وتأديب العصابات المسلحة التي قامت بجرائم داخل منطقة تمتد لـ 75 كيلو متر في الاتجاهين من الحدود, كان هناك امكانية تسليم المطلوبين بين بعضهم البعض, ما ينبغي من المعاهدة ظل ساري المفعول من تاريخ التوقيع على الفصل الثاني لمدة 10 سنوات أي حتى عام 1936.

بعد الحرب العالمية الثانية تم التوقيع على معاهدة " الصداقة وحسن الجوار " بين تركيا و العراق بتاريخ 29 آذار 1946. [2] تم تفعيل العمل في الفصل الثاني من معاهدة أنقرة لعام 1926 من خلال المادة 25 من البرتوكول المكون من 6 ملحقات للمعاهدة المنظمة للحدود بين البلدين. في هذه المهاعدة أعطت الحق لكل من البلدين في تعقب و تأديب من خلال اخبار الطرفين في المناطق التي تصل الى 75 كيلومتر في كلا طرفي الحدود.

تم التوقيع أيضا بين تركيا و العراق بتاريخ 15تشرين الاول من عام 1984 على " برتكول أمان " وفقا لهذا البروتكول فان القوات المسلحة التركية ضمنت امكانية الدخول لمسافة 5 كيلومترات داخل الحدود العراقية من دون اذن السلطات العراقية. هذا البروتكول استمر العمل فيه حتى عام 1988 من خلال تمديده من قبل الاطراف كل عام.

قامت قوات التحالف المشكلة من الولايات المتحدة الامريكية و انكلترا و فرنسا ين تاريخي 17 من كانون الثاني / يناير 28 شباط  باخراج العراق من الكويت على إثر دخول العراق الى الكويت بغير حق بتاريخ 2 من آب أغسطس عام 1990, أثناء هذه الحرب انتفض كل من الشيعة في الجنوب و الاكراد في الشمال العراقي, ومن خلال التدخل الدموي لسلطة العراق على هذه الانتفاضة ونتيجة لهذا التجئ من الاكراد اللذين في الشمال باتجاه الحدود التركية بـ 500000 شخص, وبطلب من تركيا تحركت الأمم المتحدة ومن خلال القرار الذي تم اتخاذه بتاريخ 5 نيسان 1991 برقم 688, تم اعلان " المنطقة الآمنة ". بهذا القرار تم حظر مرور القوات العراقية خط العرض 36 شمالا وخط العرض 32 جنوبا. وبقيادة الولايات المتحدة الامريكية و انكلترا و فرنسا ومن خلال قوة المهام المشتركة المشكلة مع المانيا و هولندا و كندا و اسبانيا و ايطاليا وبواسطة قوة المطرقة تمت السيطرة على شمال الخط 36. مع بدء حرب الخليج الثانية أي بتاريخ 21 آذار 2003  انفصلت من تركيا قوة المطرقة التي كانت في موضوع تنفيذ القرار رقم 688 الصادر من مجلس الامن للعراق.

ان الولايات المتحدة الامريكية و انكلترا الذين قاموا باشعال حرب الخليج الثانية بتاريخ 20 آذار 2003 قاموا باحتلال العراق واستمر الاحتلال حتى 15 كانون الأول / ديسمبر من عام 2011.

في الدستور العراقي بتاريخ 28 كانون الاول 2005 اعتدت العراق دولة اتحادية واقليم كردستان و الهيئات الموجودة فيها كمنطقة اتحادية. [3] الدستور منع ادخال الحكومة المركزية و القوات المسلحة العراقية من الدخول الى منطقة " حكومة اقليم كردستان ". ومنعت أيضا من تشكيل ميليشيات مسلحة خارج القوات المسلحة.

[[iii]]http://www.haberturk.com/gundem/haber/1109037-pkk-kuzey-iraktaki-daglarda-bu-yontemle-saklaniyor

[1] http://www.devletarsivleri.gov.tr/yayin/osmanli/musul/1b_b14.htm

[2] http://www.ttk.gov.tr/templates/resimler/File/ktpbelge/belge01.pdf

[3] http://www.orsam.org.tr/tr/anasayfa.aspx

 

 

قراءة 6505 مرات آخر تعديل على الجمعة, 09 تشرين1/أكتوير 2015 12:12
Adnan TANRIVERDİ

Emekli Tuğgeneral Adnan Tanrıverdi Kimdir? Türkçe (Türkiye) Arabic (اللغة العربية) English (United Kingdom) 

 

Adnan Tanrıverdi

Uşak Medresesinde tahsil görmüş, din görevlisi olarak görev yapmış, İstiklal Harbine katılmış, İstiklal madalyası ile taltif edilmiş Ali Osman Tanrıverdi’nin tek oğlu olarak 08 Kasım 1944 tarihinde Konya'nın Akşehir ilçesine bağlı Doğrugöz (Eski adı Eğrigöz) Köyünde doğdu.

İlkokul, ortaokul ve liseyi Akşehir'de bitirdi. Orta tahsilinden sonra 1962-1963 öğrenim yılında bir yıl ilkokul vekil öğretmenliği yaptı. 1963-1964 öğrenim yılında bir yıl İstanbul Üniversitesi Fen Fakültesi Zooloji Bölümünde öğrenim gördü. Öğrenim hayatı boyunca ortaokul çağlarından başlayarak kendi çiftliklerinin ekim, hasat, pazarlama işleri yanı sıra bir simit fırınında da kalfalık yaparak üretim ve ticaret faaliyetlerinde bulundu. Üniversite tahsili sırasında ise önce bir Gümrük Komisyoncusunda çalıştı, akabinde 1963 – 1964 yılında Üniversite tahsili sırasında Devlet Demiryolları Birinci İşletmesi Haydarpaşa 16. Tesisler Servisi Müfettişliğinde Müfettiş Vekilliği yaptı.

1964 yılında Kara Harp Okuluna girdi. 30 Ağustos 1966 yılında; Topçu Subayı olarak pekiyi derece ile Kara Harp Okulunu bitirdi. 1967 yılında Topçu ve Füze Okulu Subay Temel Kursunu ikincilikle bitirdi. Mart 1967 tarihinde Teğmenliğe naspedildi. Aynı yıl Füsun Hanım ile evlendi.

Sırasıyla;

  • 23’üncü Piyade Tugayı 8’inci Topçu Taburunda (İstanbul),
  • 10’uncu Piyade Tümeni Topçu Alayında (Tatvan),
  • 58’inci Topçu Er Eğitim Tugayı (Burdur) Karargâh Bölüğü ve 1’inci Topçu Taburunda Batarya Komutanlıkları görevlerinde bulundu.
  • 30 Ağustos 1970’te Üsteğmen, 30 Ağustos 1973’te Yüzbaşı rütbesine yükseltildi.
  • Topçu ve Füze Okulu Kurslar Alayı Yedek Subay Taburunda (Polatlı) Yedek Subay Bölük Komutanlığı,

görevlerinde bulundu.

1976 – 1978 yıllarında Kara Harp Akademisinde öğrenim görerek 1978 yılında Kurmay Subay statüsünü kazandı.

1980 yılında Silahlı Kuvvetler Akademisini bitirdi.

Kurmay Sb. olarak;

  • 1978 – 1980 yıllarında 2’nci Piyade Tümen Komutanlığında (Adapazarı) İstihbarat Şube Müdürlüğü ve Kurmay Başkan Vekilliği;
  • 1980 – 1984 yıllarında Kara Harp Akademisi Öğretim Üyeliği;
  • 1984 – 1986 Genelkurmay Özel Harp Daire Başkanlığı Lojistik ve Harekât Şube Müdürlükleri, Kurmay Başkan Vekilliği görevlerinde bulundu.
  • 30 Ağustos 1980 tarihinde mümtazen terfi ettirilerek Binbaşılığa, 30 Ağustos 1984 tarihinde Yarbaylığa, 30 Ağustos 1987 tarihinde Albaylığa yükseltildi.
  • Akademi öncesi Özel Tekâmül Kursları, Fransızca Temel Kursu ve Gayri Nizami Harp Kursu gördü.
  • 1986 – 1988 yıllarında Kuzey Kıbrıs Türk Cumhuriyeti Sivil Savunma Teşkilat Başkanlığı,
  • 1988 – 1990 yıllarında Hakim olarak Askeri Yüksek İdare Mahkemesi 1’inci ve 2’nci Dairelerinde Subay Üyelik ve 1’inci Daire Başkan Vekilliği görevlerinde bulundu.
  • 1990 yılında 8’inci Kolordu Topçu Alay Komutanlığı (Malazgirt) görevine atandı.

30 Ağustos 1992 tarihinde Tuğgeneralliğe yükseltildi ve General olarak;

  • 1992 – 1995 yılları arasında üç yıl 2’nci Zırhlı Tugay Komutanlığı (Kartal),
  • 1995 – 1996 yıllarında da Kara Kuvvetleri Sağlık Daire Başkanlığı görevlerinde bulunduktan sonra
  • 30 Ağustos 1996 yılında kadrosuzluktan emekliye sevk edildi.

Emekliye ayrıldıktan sonra;

  • 1997 – 1998 yılları arasında bir yıl süre ile fahri olarak, Üsküdar FM Radyosunun Genel Koordinatörlük görevini yürüttü.
  • 30 Mayıs 2004 tarihinde İhlâs Marmara Evleri Camii Yaptırma ve Yardım Derneği Yönetim Kurulunda yer aldı.
  • 28 Kasım 2004 – 22 Kasım 2009 tarihleri arasında Adaleti Savunanlar Derneği’nin (ASDER) Genel Başkanlığı görevini üstlendi.
  • 03 Mart 2011 – 01 Kasım 2021 yılları arasında Üsküdar Üniversitesi Mütevelli Heyet Üyeliği görevi yaptı.

Yeni ASDER Yönetimi, kendisine ASDER Onursal Başkanlığı unvanını münasip görmüştür.

ASDER Onursal Başkanı olarak,

  • 28 Şubat 2012 tarihinde; Müslüman Ülke Silahlı kuvvetlerinin organizasyonu ve stratejik kullanımına danışmanlık, son kullanıcıdan eğitici seviyesine kadar özel konularda eğitim ve harp, silah ve araçlarının temini, bakım ve onarımı hizmetlerinde görev yapmak üzere SADAT Uluslararası Savunma Danışmanlık İnşaat Sanayi ve Ticaret Anonim şirketini,
  • 24 Mayıs 2013 tarihinde İslam Ülkelerinin bir irade altında birleşmesinin teknik esaslarını inceleme ve İslam birliği temelinin atılması için uygun koşulları oluşturma hizmetleri için "ASSAM – Adaleti Savunanlar Stratejik Araştırmalar Merkezi Derneğini”
  • 19 Ocak 2013 tarihinde ASDER üyelerinin sportif faaliyetler yürütebilmesi için YUSDER – Yunus Uluslararası Doğa Sporları Derneği ve Deniz Sporları Kulübünü"

kurmuştur.

15 Ağustos 2016 tarihinde Cumhurbaşkanı Başdanışmanlığı ve 08 Ekim 2018 tarihinde Cumhurbaşkanlığı Güvenlik ve Dış Politika Kurul Üyeliğine getirilmiştir.

Bu görevlerinden 09 Ocak 2020 tarihinde istifa ederek ayrılmıştır.

Halen;

  • ASDER Onursal Başkanlığı,
  • ASSAM Yönetim Kurulu Başkanlığı,
  • YUSDER Yönetim Kurulu Başkanlığı,
  • SADAT A.Ş. Ynt. Krl. Üyeliği,
  • İslâm Dünyası Sivil Toplum Kuruluşları Birliği (İDSB) Yüksek İstişare Kurulu Üyeliği
  • Türkiye Gönüllü Teşekküller Vakfı (TGTV) Yüksek İstişare Kurulu Üyeliği,
  • Uluslararası Müslüman Alimler Dayanışma Derneği (IMSU) Yüksek İstişare Kurulu Üyeliği

görevlerini aktif olarak yürütmektedir.

Evli ve iki çocuk, 5 torun ve ziyadesi 6 toruncuğa sahip olup Fransızca bilir.

 

  

     من هو العميد المتقاعد عدنان تانريفردي؟

ولد في قرية Doğrugöz (Eğrigöz سابقًا) في قضاء أكشهير في قونية في 8 نوفمبر 1944، وهو الابن الوحيد لعلي عثمان تانريفردي، الذي تلقى تعليمه في مدرسة أوشاك، وعمل موظفاً دينيًا، وشارك في حرب الاستقلال وحصل على وسام الاستقلال.

أتم دراسته الابتدائية والإعدادية والثانوية في أكشهير. بعد تعليمه الثانوي، شغل منصب مدرس بديل في المدرسة الابتدائية لمدة عام واحد في العام الدراسي 1962-1963. ودرس في جامعة إسطنبول، كلية العلوم، قسم علم الحيوان لمدة عام واحد في العام الدراسي 1963-1964. خلال حياته التعليمية، عمل كعامل في مخبز للخبز، بالإضافة إلى أعمال الزراعة والحصاد والتسويق في مزارعه الخاصة، وانخرط في أنشطة الإنتاج والتجارة بدءًا من سن المدرسة الثانوية. أثناء تعليمه الجامعي، عمل أولاً في كوسيط جمركي، ثم في عام 1963 - 1964، عمل كمفتش بالإنابة في الإدارة الحكومية الأولى للسكك الحديدية حيدر باشا رقم 16 خدمة تفتيش المرافق.

دخل الأكاديمية العسكرية البرية في عام 1964. تخرج من الأكاديمية العسكرية البرية برتبة ضابط مدفعية بدرجة عالية في 30 أغسطس 1966. أنهى الدورة الأساسية لضباط مدرسة المدفعية والصواريخ بالمركز الثاني في عام 1967. عيّن ملازماً في مارس/ آذار 1967. في نفس العام تزوج من السيدة فسون.

على التوالي شغل مناصب في؛

  • كتيبة المدفعية الثامنة بلواء المشاة الثالث والعشرون (إسطنبول)،
  • فرقة المشاة العاشرة فوج المدفعية (تطوان)،
  • قائد بطارية في سرية قيادة لواء التدريب الخاص بالمدفعية 58 (بوردور) وفي كتيبة المدفعية الأولى.
  • تمت ترقيته إلى رتبة ملازم أول في 30 أغسطس/ آب 1970، وفي 30 أغسطس/ آب 1973 إلى رتبة نقيب.
  • شغل منصب قائد سرية ضابط الاحتياط في (بولاطلي) بكتيبة ضباط الاحتياط في مدرسة المدفعية والصواريخ.

درس في الأكاديمية العسكرية البرية في 1976– 1978 وحصل على منصب ضابط أركان في عام 1978.

تخرج من أكاديمية القوات المسلحة عام 1980.

شغل كضابط أركان:

  • منصب مديرية فرع المخابرات ونائب رئيس الأركان في قيادة فرقة المشاة الثانية في (أدا بازاري) بين عامي 1978 و1980؛
  • في السنوات 1980-1984، كان عضوا في هيئة التدريس في أكاديمية الحرب البرية؛
  •  عمل رئيسا لفرع اللوجستيات والعمليات في قسم الحرب الخاصة في هيئة الأركان العامة ونائب رئيس الأركان في الفترة من 1984 حتى 1986.
  • تمت ترقيته إلى رتبة رائد في 30 أغسطس/ آب 1980، وإلى رتبة مقدم في 30 أغسطس/ آب 1984، وإلى رتبة عقيد في 30 أغسطس/ آب 1987.
  • حضر قبل الأكاديمية الدورات التطويرية الخاصة والدورة الأساسية للغة الفرنسية ودورة الحرب غير التقليدية.
  • شغل منصب رئاسة منظمة الدفاع المدني للجمهورية التركية لشمال قبرص في الفترة 1986-1988،
  • عمل كعضو ضابط في الغرف الأولى والثانية للمحكمة الإدارية العسكرية العليا ونائب رئيس الدائرة الأولى بين عامي 1988 و1990.
  • تم تعيينه في قيادة فوج مدفعية الفيلق الثامن في (مالاذكرد) في عام 1990.

تمت ترقيته إلى عميد في 30 أغسطس/ آب 1992، وشغل كجنرال مناصب؛

  • قيادة اللواء المدرع الثاني في (كارتال) لمدة ثلاث سنوات بين 1992 و1995،
  • شغل منصب رئيس دائرة صحة القوات البرية بين عامي 1995 و1996،
  • تم إحالته إلى التقاعد بسبب عدم وجود شاغر وظيفي في 30 أغسطس 1996.

شغل بعد التقاعد مناصب؛

  • المنسق العام لإذاعة أوسكودار أف أم لمدة عام واحد بين 1997- 1998 بصفة فخرية.
  • في 30 مايو/ أيار 2004، كان عضوا في مجلس إدارة جمعية إخلاص مرمرة لبناء المساجد والإغاثة.
  • شغل منصب الرئيس العام لجمعية المدافعين عن العدالة (أسدر) بين 28 نوفمبر/ تشرين الثاني 2004 و22 نوفمبر/ تشرين الثاني 2009.
  • شغل منصب عضو مجلس أمناء جامعة أوسكودار بين 3 مارس/ آذار 2011 و1 نوفمبر/ تشرين الثاني 2021.

اعتبرت إدارة أسدر الجديدة أنه من المناسب منحه لقب الرئيس الفخري لأسدر.

وكرئيس فخري لأسدر

  • في 28 فبراير 2012: شركة صادات للاستشارات الدفاعية الدولية والصناعة والإنشاءات والتجارة المساهمة لتقديم الاستشارات والتنظيم والاستخدام الاستراتيجي للقوات المسلحة للدول الإسلامية، والتدريب على قضايا خاصة من مستوى المستخدم النهائي إلى مستوى المدرب، وتوريد وصيانة وإصلاح الأسلحة والمركبات الحربية،
  •  "أصّام - جمعية مركز المدافعين عن العدالة للدراسات الاستراتيجية" لخدمات دراسة المبادئ الفنية لتوحيد الدول الإسلامية وتهيئة الظروف المناسبة لإرساء أسس الوحدة الإسلامية بتاريخ 24 مايو/ أيار 2013.
  • في 19 يناير 2013، تم إنشاء جمعية يوسدر - يونس الدولية للرياضات الطبيعية ونادي الرياضة البحرية من أجل قيام أعضاء أسدر بالأنشطة الرياضية"

أنشأ

تم تعيينه في منصب كبير مستشاري رئيس الجمهورية في 15 أغسطس/ آب 2016 وعضواً في اللجنة الرئاسية للأمن والسياسة الخارجية في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2018.

استقال من هذه المناصب في 09 يناير / كانون الثاني 2020.

حالياً:

  • الرئيس الفخري لأسدر،
  • رئيس مجلس إدارة أصّام،
  • رئيس مجلس إدارة يوسدر،
  • عضوية مجلس إدارة شركة صادات المساهمة،
  • عضو المجلس الاستشاري الأعلى لاتحاد المنظمات غير الحكومية في العالم الإسلامي (UNIW)
  • عضوية المجلس الاستشاري الأعلى للمنظمات التطوعية في تركيا (TGTV)،
  • عضو المجلس الاستشاري الأعلى لجمعية اتحاد العلماء المسلمين الدولي (IMSU)

ينفذ بنشاط مهامه في.

متزوج وله ولدان وخمسة أحفاد وأكثر من ستة من أولاد الأحفاد ويتحدث الفرنسية.

    

   

Who is Retired Brigadier General Adnan Tanrıverdi? 

He was born in the village of Doğrugöz (Formerly Eğrigöz) in the Akşehir district of Konya on November 8, 1944, as the only son of Ali Osman Tanrıverdi, who was educated in the Uşak Madrasa, served as a religious officer, participated in the War of Independence and was awarded the War of Independence Medal.

He finished primary, secondary and high school in Akşehir. After his secondary education, he worked as a primary school substitute teacher for one year in the 1962-1963 academic year. He studied at Istanbul University, Faculty of Science, Department of Zoology for a year in the 1963-1964 academic year. Throughout his education life, he worked in production and trade activities by working as a journeyman in a bakery as well as planting, harvest, marketing works of his own farms starting from secondary school age. During his university education, he first worked at a Customs Broker, and then in 1963-1964, he served as Deputy Inspector at the Haydarpaşa 16th Facilities Service Inspectorate of the State Railways Administration.

He started studying the Military Academy in 1964. On August 30, 1966; he graduated from the Military Academy with an excellent degree as an Artillery Officer. In 1967, he finished the Artillery and Missile School Officer Basic Training in secondHe was assigned as Second Lieutenant in March 1967. In the same year he married Mrs. Füsun.

Respectively he served in;

  • 23rd Infantry Brigade, 8th Artillery Battalion (Istanbul),
  • 10th Infantry Division Artillery Regiment (Tatvan),
  • Battery Commands in 58th Artillery Private Training Brigade (Burdur) Headquarters Company and 1st Artillery Battalion
  • On August 30, 1970, he was promoted to First Lieutenant, on August 30, 1973 he was promoted to the rank of Captain.
  • He served as the Reserve Officer Company Commandant in the Artillery and Missile School Trainings Regiment Reserve Officer Battalion (Polatlı)

He studied at the Military Academy between 1976– 1978 and gained the status of Staff Officer in 1978.

He graduated from the Armed Forces Academy in 1980.

As Staff Officer, he served as;

  • Intelligence Branch Directorate and Deputy Chief of Staff at the 2nd Infantry Division Command (Adapazarı) between 1978 and 1980;
  • Academic Member at the Turkish Military Academy between 1980 and 1984;
  • Deputy Chief of Staff at General Staff Special Warfare Department Logistics and Operations Branch Directorates between 1984 and 1986.
  • He was promoted to Major on August 30, 1980, to Lieutenant Colonel on August 30, 1984 and to Colonel on August 30, 1987 with outstanding service.
  • He attended Special Development Courses, Basic French Course and Unconventional Warfare Course before the academy.
  • He served in the Turkish Republic of Northern Cyprus Civil Defense Organization Presidency between 1986 and 1988,
  • As a Judge, Officer Membership in the 1st and 2nd Chambers of the Supreme Military Administrative Court and Deputy Head of the 1st Division between 1988 and 1990.
  • He was appointed to the 8th Corps Artillery Regiment Command (Malazgirt) in 1990.

He was promoted to Brigadier General on 30 August 1992 and as a General after serving as;

  • 2nd Armored Brigade Commandant (Kartal) for three years between 1992 and 1995,
  • Head of the Land Forces Health Department between 1995 and 1996,
  • He was retired on August 30, 1996 due to lack of staff.

After his retirement;

  • He worked as the General Coordinator of Üsküdar FM Radio voluntarily for a year between 1997-1998.
  • He took part in the Board of Directors of İhlâs Marmara Evleri Mosque Construction and Aid Association on May 30, 2004.
  • He served as the General President of the Association of Justice Defenders (ASDER) between November 28, 2004 - November 22, 2009.
  • He served as a Member of the Board of Trustees of Üsküdar University between March 03, 2011 and November 01, 2021.

The new ASDER Administrative staff deemed it appropriate that giving him the title of ASDER Honorary President.

As ASDER Honorary President, he established,

  • SADAT International Defense Consultancy Construction Industry and Trade Incorporated Company, on February 28, 2012, to provide consultancy to the organization and strategic use of the Armed Forces of Muslim Countries, to provide training on special subjects from the end user to the trainer level and to serve in the supply, procurement, maintenance and repair of weapons and vehicles,
  • ASSAM – Association of Justice Defenders Strategic Studies Center, on May 24, 2013, for services to examine the technical principles of the unification of Islamic Countries and to form the appropriate conditions for laying the foundation of Islamic Union,
  • YUSDER – Association of Yunus International Outdoor Sports and Sea Sports Club on January 19, 2013, for ASDER members to carry out sports activities

He was appointed as the Chief Advisor to the President on August 15, 2016 and as a Member of the Presidential Security and Foreign Policy Committee on October 08, 2018.

He resigned from these positions on January 09, 2020.

He still actively carries out his duties as;

  • ASDER Honorary President,
  • ASSAM Chairman of Board of Directors,
  • YUSDER Chairman of Board of Directors,
  • SADAT Inc. Member of Board of Directors,
  • Union of Non-Governmental Organizations of the Islamic World (UNIW) Member of the High Advisory Board,
  • Turkish Voluntary Organizations Foundation (TGTV) Member of the High Advisory Board,
  • International Union of Muslim Scholars (IUMS) Member of the High Advisory Board

He is married and has two children, five grandchildren and six great-grandchildren. He can speak French

www.adnantanriverdi.com
الدخول للتعليق