تحدث الرئيس رجب طيب أردوغان أمس في المؤتمر الإقليمي العادي السابع لحزبه في طرابزون. في خطابه، ألقى الجمل التالية التي قد لا تجذب الكثير من الاهتمام، لكنني أعتقد أنها مهمة جدًا: "لن ننتظر أن يأتي الإرهابيون إلينا، بل سنذهب ونسحق رؤوسهم في أوكارهم".
متطوعي أصّام وأعضائها الأعزاء،
أعيد افتتاح آيا صوفيا، رمز فتح إسطنبول، كمسجد بمرسوم من رئيس الجمهورية رجب طيب أردوعان بعد قرار الغرفة العاشرة للمحكمة الإدارية العليا
رئيس البرلمان السابق اسماعيل كهرمان: -" في التاريخ نحن نتطور بشكل كامل، الجرافيك يرتفع، يصبح انقلاب ونسقط فجأة.27 أيار/ مايو هكذا. 12 آذار/ مارس هكذا. 12 أيلول/ سبتمبر هكذا. 27 نيسان/ أبريل هكذا. 28 شباط/ فبراير هكذا "- وأضاف: كبير مستشاري الرئيس ورئيس مجلس إدارة أسّام (ASSAM) جمعية مركزالمدافعين عن العدالة للدراسات الاستراتيجية عدنان تانريفردي:"دخول النظام الرئاسي في إدارة الدولة اليوم كإجراء مهم للغاية الذي يضمن الاستقرار في الحد ذاته لأنه لن يكون بعد اليوم فترة عدم الاستقرار التي تعد أحد الأسباب الرئيسية الثلاثة للانقلاب".
بعد مؤتمر الاتحاد الإسلامي الدولي الثالث، الذي عقد ضمن مؤتمرات الوحدة الإسلامية الدولية التي بدأتها أسّام (ASSAM) جمعية مركز المدافعين عن العدالة للدراسات الاستراتيجية في عام 2017، بدأت مجموعة من الناس تتكلم دائماً في لسان واحد وأقاموا القيامة ولم يقعدوها.
وأعربوا عن أن الاتحاد الإسلامي حلم غير قابل للتحقيق وقالو عنها أوتوبيا.
أعلنت جمعية المنظمات التطوعية التركية أنها تدعم رئيسنا في الخطاب الذي ألقاه في الجمعية العامة الرابعة والسبعين للأمم المتحدة.
نحن ندعم كفاح رئيس جمهوريتنا من أجل العدالة والحرية.