الصحفي الكاتب سعاد غون، على عكس المحللين الآخرين، يضرب الهدف من منتصفه بتحليلاته منذ اليوم الأول للحرب! .. في هذه الزاوية، يقيّم غون بيان بوتين "سوف أستخدم القنبلة النووية"، بالإضافة إلى ذلك، في مواجهة زيادة القوات النووية الروسية من مستوى الجاهزية وإبقائهم في أهبة الاستعداد، هل يمكن لروسيا استخدام هذه القوات أولاً؟ ماذا سيحدث لو قامت بالاستخدام؟ ما الكمية التي يستطيع استخدامها وفي أي ظروف؟ أيضاً يقوم غون بالإجابة على تلك الأسئلة. ها هي مقالة سعاد غون بعنوان "كارثة أو خدعة بوتين النووية!..."
قامت وزارة الداخلية الأوكرانية بمشاركة مقاطع الفيديو والصور الخاصة بالجنود الروس الأسرى مع الرأي العام. وقال الجنود الروس في الاستجواب إنهم خدعوا بقولهم: "قالوا إن هناك مناورات، ولهذا أتينا".
منذ اليوم الأول لغزو أوكرانيا، تحدّث المعلقين أصحاب الخلفية العسكرية، أو خبراء السياسة، أو علماء الاجتماع، أو خبراء العلاقات الدولية، أو الاستراتيجيون، أو الأكاديميون، أو إلى ما هنالك الذين ظهروا على شاشة المحطات التركي عن مناعة روسيا، وقيادة بوتين الأسطورية، والقوة التدميرية للأسلحة الروسية، والدمار الذي سيلحق بأوكرانيا في غضون أيام قليلة. على الرغم من أننا وصلنا إلى اليوم السابع من الصراع في هذا اليوم، إلا أن نفس الأشخاص يحافظون بعناد على مفاهيمهم العلمية الخاطئة من نفس المنطق ونفس الزاوية بالقول إن أوكرانيا لن تستطيع التحمل وسوف تسقط كييف قريبا. إنه شيء لا يصدق، إنه خطأ منطقي غير معقول! لو كان هؤلاء الناس يعرفون كيف أن الحرب الشيشانية ألحقت الصعوبات بروسيا لمدة 2.5 سنة وأنها استخدمت الأسلحة الأكثر وحشية-المحظورة، بما في ذلك القنابل الفراغية، ضد شعب تعداده 2 مليون نسمة، وأنه بأي شروط فاز الروس بالحرب، أو أنهم لو قاموا بإجراء دراسة حول الموضوع لما قالوا ذلك.
هنا هو الأول من سلسلة" الدخول في قضية الاحتلال الروسي لأوكرانيا " من المقالات التي كتبها الصحفي والكاتب سعاد غون!..
في يوم الاثنين 21 فبراير/ شباط 2022، وصل الأمين العام للمنتدى العالمي للتوعية بكشمير، رئيس المنتدى العالمي للسلام والعدالة، غلام نبي فاي وفريقه لزيارة أصّام. كما حضر الاجتماع الدكتور مبين شاه ورئيس المنتدى القانوني لكشمير ناصر القادري، حيث استضافهم نائب رئيس مجلس أصّام إرسان أرغور ونائب رئيس أسدر فاروق التونباي.
انضم كل من علي سيرمين ومينا كوكجة كيريكانات إلى القافلة للتعبير عن آرائهم حول صادات وأصّام.
ولنفترض أن الشبان هم أغرار يفعلون كل شيء من أجل الشهرة ولذلك يرتكبون الأخطاء، أتفهّم ذلك. ولكن الشيء الذي يصعب عليّ فهمه هو أنه كيف لصحفيين مثل سرمين وكيريكانات مَن هم مِن أصحاب الخبرة أن يقعوا في مثل هذه الأخطاء.
على الرغم من أنه لا يستحق كتابة الرد للشباب، إلا أنني شعرت في قلبي بالحاجة إلى تقديم الرد لهذين الكاتبين الخبيرين.
كان يلماز أوزديل في مجال اهتمامي الشخصي، أحد محاربي القلم من القطاع المعروف. الآن انضم اسم جديد إلى مجال اهتمامي؛ شخص فريد من نوعه سونر يالتشين.
كتب سونر يالتشين مقالا بعنوان "أحلام وحقائق"، ولفت الانتباه إلى حقيقة أننا، الذين يدعون أننا نعيش في عالم خيالي، نتجاهل الحقائق.
"لسوء الحظ، هذا البلد الجميل في أزمة مستمرة لأنه لا توجد مواجهة مع الحقائق ..."
الجنرال المتقاعد عدنان تانريفردي قَائِلا أننا أظهرنا ما كنا نحلم به بالمؤتمرات التي تعقدها أصّام جمعية مركز المدافعين عن العدالة للأبحاث الاستراتيجية.