اعضاءASDER المحترمين ومن اعطى من كل قلبه لـ ASSAM
ان مجلتنا ASSAM الدولية المحكمة تكون قد بدات حياة النشر في عدد حزيران. ففي العام الماضي في مثل هذا الوقت عندما تعرفت على اعضاء ASDER الكرام وفي المرحلة المقبلة ظل في عقلي بشكل مستمر عن تعريف أفكارنا التي في بنية ASSAMوكان لدينا أفكار بكيفية نشر المجلة التي تعني بآلامنا و كيفية توزيعها في الوسط الأكاديمي. ومع مرور الوقت وحين فاتحت الموضوع للباشا و قائدي العزيز عدنان تانريفيردي فكانت نظرته ايجابية وقال وصلنا لهذا اليوم.
ففي مراحل طبع المجلة قمنا بادارة المرحلة بحيث كان هناك استشارة متواصلة بين المحررين و ادارة المجلة. حصلت محن وبالأخص عشنا محنة في العثور على مواضيع المقالة. نحمد الله باننا طبعنا العدد الأول كما خططنا في عدد المقالات. في هذه العملية أشكر بشكل منفصل الأكاديميين و الباحثين الموجودين حولنا من اجل ارسالهم للمقالات.
أعزائي أعضاء ASDER و ASSAM ومن يحمل أفكار و مبادئ ASDER و ASSAM فلنتقاسم مدخراتنا مع بعضنا البعض كونها امتدادا للتعليم الذي حصلنا عليه في مواضيع البحث. ان ASDER و ASSAM في هذا الوقت تعرف تماما في البيئة الاكاديمية. ان مجلتنا في عددها هذاسترسل الى الجامعات و آمل ان نكون قد اوضحنا مبادئنا و أفكارنا في البيئة الاكاديمية.
بالاخص طلبي من أعضاء ASDER و ASSAM الاعزاء ارسال المقالات التي يتم تحضيرها وفقا لقواعد الكتابة في مجلتنا. من أجل ان تكون مجلة نوعية ومرموقة فاننا مضطرين لتفعيل عملية التحكيم. لهذا السبب فاننا بحاجة الى المقالات التي تنوون تحضيرها وفقا لقواعد مجلتنا بالذات.
أقدم كل الشكرلقائدي السيد الباشا عدنان تانريفيردي الذي لا يتفانى في الدعم لنا لطبع المجلة. بالاضافة لذلك أتقدم بالشكر لكل من السيد مليح تانريفيردي و السيد عبدالله قبلان اللذان كان لهم جهد كبير في تحضير المجلة ووفروا الارتباط في بعض الأمور التقنية بسبب وجودي بعيدا عن مركز المجلة.
من الممكن ان يكون لدينا بعض النواقص في عددين, اعذرونا ان حصل هذا. ولكن من أجل تلافي أخطائنا أتمنى ان تقوموا بالكتابة لي أو الى المحررين الآخرين.
مع تقديري
مساعد المحاضر الدكتور علي فؤاد كوكجيه
الرائد المتقاعد في الجندرما