a- تشكل من الأشخاص المعينين عند اجتماع مجلس الادارة العام وذلك للقيام بالعمل في مجال الأبحاث و الدراسات الاستراتيجية ويكون ذو معرفة بنشاطات و موافق لأهداف ASSAM.
b- يعطى القرار من مجلس الادارة العام بخصوص ممن يتشكل مجلس الأبحاث الاستراتيجية, وكم عددهم ,وأي الاسماء ,وبأي مجال ,وبأي مسألة.
c- يحدد من طرف مجلس الادارة العام اسس و مبادئ عمل وتشكيل المجلس بما يناسب مع كل واحد منهم, وانتخاب رئيس لمجلس الأبحاث الستراتيجية.
d-الاعضاء الذي تم انتقاؤهم لعضوية مجلس الأبحاث الاستراتيجية غير مطلوب ولا ينظر لعضويتهم في ASSAM ويحدد من طرف الجمعية العامة الأجر الذي سيعطى, ومن طرف مجلس الادارة العام بخصوص الاعمال المتعلقة والوظائف بالاعضاء.
e- مجالس الأبحاث الاستراتيجية, المجالس الأصيلة في الجمعية تقوم بالتقييم الاستراتيجي للمستوى السياسي و العلمي, و العسكري, و الاقتصادي, والاجتماعي بحق الدول و الاقليم حسب ما تححده نشاطات و أهداف ASSAM.
f- تقوم ASSAM باستشارة المجلس في الاعمال المتعلقة بالدراسات و المقالات التي ستنشرلهيئات التحريرفي الصحافة العامة ووسائل الاعلان.
g- يتم ادراج الامور التي ستقام و الموافقة لأهداف ASSAM ,الحلقات الدراسية, الاجتماعات ,اللوحات, الجلسات المفتوحة, الندوات ,والمنتديات بما يتناسب مع الزمن وتحدد الخطة السنوية انشاطات ASSAM, من طرف مجالس الابحاث الاستراتيجية.
İslam ülkeleri listesine ulaşmak için tıklayınız
مخطط القوة العسكرية للمناطق الفيدرالية التصورية التابعة لكونفدرالية الدول الإسلامية
تحقق إنشاء الدول الحديثة بنظرية فصل القوى وتقييد أولئك الذين يهيمنون على المجتمعات. يوضح مونتيسكويو تشكيل السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية في إدارة الدولة وعلاقتها ببعضها البعض في كتاب "روح القوانين".
إنطلاقاً من هذه الأولوية فإن درجة العلاقة بين القوى ساهمت بتسميات مختلفة للحكومات. السلطة القضائية التي هي ضمن هذه القوى لها مكانة أخرى في هذه العلاقة.
تستبعد السلطة القضائية من تحديد أنظمة الحكومات لأن العلاقة بين التشريع والتنفيذية قريبة في كل نظام حكومي. بين أنه في بلدان القارة الأوربية التي تطبق النظام القضائي المزدوج، فإن المحاكم الإدارية التي تشكل الساحة الإدارية للادعاء والمحاكم الدستورية التي أنشئت بعد الحرب العالمية الثانية من أجل الحد من سلطة التنفيذ وسبل العيش لها وظائف في علاقات السلطة.
إن وجود هذه العلاقة لا يغير شكل النظام الحكومي. وفي كل بلد توجد محاكم تنشأ بأسماء ومبادئ جغرافية مختلفة. ولذلك لم تكن السلطة القضائية ضمن التدقيق في هذه الدراسة لكونها لا تؤثر على تشكيل الأنظمة الحكومية.
في القرن العشرين أعلن ولأول مرة مبادئ"حق الشعوب في تقرير المصير"(self determination) من قبل رئيس الولايات المتحدة الثامن والعشرين ودرو ويلسون . هذه المبادئ التي تم الإعلان عنها، كانت مفاهيم مثل "الديمقراطية - حقوق الإنسان – حاكمية القانون - السياسة".
سجل السيد أردوغان رئيس الجمهورية تاريخاً في فرنسا. ولكن الكثير من وسائل الإعلام توجهوا إلى المواضيع المتعلقة بأميركا وحقوق الإنسان الرئيسية. ولم يروا النافذة الكبيرة.
حسناً، ماهي هذه النافذة الكبيرة؟
كانت هناك تركيا متفقة مع أميركا لعشرات السنين لم تطوّر أية استراتيجية مع أو دون إذن أميركا، الآن تركيا تبني اللعبة بدل أن يبنى عليها الألآعيب.
لقد أدى قرار نقل السفارة الأمريكية فى تل أبيب الى القدس الى رد فعل كبير فى الرأي العام التركي. وكان ذلك الرد واضح بشكل جلي بنقل الموضوع لمنظمة التعاون الإسلامي وجدول أعمال الأمم المتحدة حيث لعبت جمهورية تركيا دوراً في ذلك. لقد كانت القرارات المتخذة في منظمة المؤتمر الإسلامي والأمم المتحدة كصفعة في الوجه للولايات المتحدة.
بعد فترة من الوقت، سوف تختفي ردود الفعل وسوف تختفي من جدول الأعمال يا هل ترىهل سترجع على جدول أعمالنا مرة أخرى عندما تبدأ السفارة الأمريكية لجعل سفارتها! سوف تنقل العاصمة إلى القدس، حيث تحتلها إسرائيل مع ردود فعلنا المتقلب تارة المرتفعة وتارة المنخفضة. فلماذا ليس لدينا استراتيجية طويلة الأجل لإيجاد حل ما يخص إحتلال فلسطين.
إن لم يكن هناك مشروعا إسلاميا في الوقت الحاضر فليكن المشروع التركي نواة لهذا المشروع وعلى المراكز البحثية والجمعيات الأهلية العربية المنتشرة في تركيا استخدام إمكانياتها وإعلامييها وقنوات اتصالها لدعم هذا المشروع والترويج له خاصة بعد المواقف المشرفة للدولة التركية ودعمها لثورات الربيع العربي ورفضها حصار قطر وتضامنها مع قضية الأقصى والمقاومة في فلسطين المحتلة، ويمكن أن يتم ذلك بالتنسيق مع المراكز التركية نفسها.
قام مركز المدافعين عن العدالة للدراسات الاستراتيجية ASSAM بنشاط مهم جداً في الإيام القليلة الماضية في الطريق الرامي إلى تأسيس الوحدة الإسلامية. إن مشاركة العديد من المدعوين من دول عدة في مؤتمر ASSAM الدولي الأول للوحدة الإسلامية الذي نظمته ASSAM انعكست على توقعات التعاون الفعال في تقرير نتائج المؤتمر.
أصبح من الضروري الآن تأسيس أسس وتنظيمات على المدى القصير والمتوسط والطويل في مجالات التعاون بين الدول الإسلامية. من أجل تفعيل الجهود لهذا الغرض أولاً: هناك حاجة إلى رسم خرائط فورية للقدرات والإمكانيات القائمة على أساس البلدان. ودخول البنى التحتية بدايةً في العمل وسيكون أيضًا نموذجًا للتعاون في المجالات المختلفة المتعاقبة. وفي هذا السياق، فإن إستفادة الدول الإسلامية من قدرات الصناعات الدفاعية التركية الموجودة على أرض الواقع ستكون من مجالات التعاون التي قد تأسست.
الموقف الصامد لـ 48 دولة إسلامية، التي دافعت عن القدس، حيدت الولايات المتحدة في الشرق الأوسط وعطلها في فلسطين. ولم يتمكن ترامب من الحصول على الدعم على الصعيد الدولي، وحكم عليه بالعزلة.
أجريت ندوة بعنوان (الدول الإسلامية في الشرق الأوسط والنظام الإستعماري) في ليلة 13 نيسان/ إبريل 2017 ضمن ندوات ASSAM في مركز ميراج الثقافي غرفة المؤتمرات في كايسري.
المؤتمر الذي قدمه المهندس الصناعي السيد محمّد أتيلا تمت متابعته بإهتمام.
14 دولة جديدة من 5 دول
تم تصميم مشروع الشرق الأوسط الكبيرالذي أعده الممثل المهيمن الولايات المتحدة الأمريكية من قبل الكونجرس الأمريكي في أبريل 2004 وأخذه في اعتبار "مشروع تنمية الشرق الأوسط الكبير وآسيا الوسطى" الذي وضع نظاماً عالمياً جديداً بعد انتهاء الحرب الباردة.
مشروع بوب(BOP) الذي تم تحضيره من قبل الولايات المتحدة الأميركية في حزيران/يوليو عام 2004 انتقل إلى قمة الثمانية. هذه الخطة التي هي تحت عنوان (قمة التعاون مع دول أفريقيا الشمالية والشرق الأوسط الواسعة من أجل المستقبل المشترك والتقدم) كانت سترسم الحدود لـ22 دولة موجودة في مناطق (أفرو Afro و أفراسيا Avrasya ) من جديد.
لقد كان الشرق الأوسط كمنطقة جغرافية مركز الصراعات والحروب الدينية والهجرات عبر التاريخ. واليوم، يُرى أن هناك نفس الصراع. وتشمل خلفية كل هذه الصرعات اختلاف البنية الاجتماعية والدينية والطائفية للمنطقة وكفاءتها الاقتصادية. خلال هذه الفترة، لم تستطع المنطقة استكمال تنميتها الاقتصادية والاجتماعية المزعزعة الاستقرار. كانت مشكلة ملكية الموارد الطبيعية في المنطقة فعالة في إقامة توازنات إستراتيجية في المنطقة من قبل الدول الإمبريالية.
ومن الأساليب المستخدمة في إقامة التوازنات الاستراتيجية، التدخل في الشؤون الداخلية للدول وإحداث الاضطرابات الداخلية وحرب الدول والتدخلات العسكرية الخارجية واستخدام التنظيمات الإرهابية في السنوات الأخيرة. في السنوات الأخيرة، تغيرت الأنشطة الإرهابية تكتيكيًا ونوعيًا، وكادت تطبيقاتها الأولى تظهر على المسرح في هذه المنطقة.
هذه الأحداث في الشرق الأوسط تهم تركيا بشكل مباشر في سياق اجتماعي واقتصادي وأمني. إن الارتباط بالهوية التاريخية والدينية والعرقية مع شعوب المنطقة، والموارد الطبيعية للمنطقة ووجود عناصر تهدد الأمن الداخلي في هذه المنطقة غير المستقرة، تجبر تركيا أن تضع اهتمامها في هذه المنطقة باستمرار.
وفي هذه الدراسة، سنبحث عن الآثار المحتملة على أمن تركيا ومستقبلها في السياسات التي تنفذ بواسطة المنظمات الإرهابية ما بعد الحداثة في منطقة الموصل وكركوك وحلب، التي تحتل مكانة مهمة بين وثائق حرب الاستقلال التي تقع ضمن الحدود المحددة في الميثاق الوطني التركي.
وبناء على ذلك، سيتم دراسة الهيكل الاجتماعي والاقتصادي للمنطقة، وسيتم تقديم تفسيرات من خلال مناقشة الأهداف النهائية والأساليب والتكتيكات التي تنفذها الدول الإمبريالية داخل حدود ميثاق الوطني التركي.
ملاحظة: نُشرت المقالة في الصفحة 93 من مجلة "تركيا الجديدة" في يناير - فبراير 2017. http://www.yeniturkiye.com/display.asp?c=0931