السبت, 19 تموز/يوليو 2014 00:00

قرار المحكمة الدستورية في قضية المطرقة ( 1 تموز 2014 )

كتبه
قيم الموضوع
(0 أصوات)

قرار المحكمة الدستورية

في قضية المطرقة

 

لقد مر اسبوعين على قرار الاخلاء لمحكومي قضية المطرقة.

وتناثر الغبار و الدخان.

وسيطر السكون على الحالة النفسية الحساسة بعد اخلاء سبيل العسكريين. حتى مسألة التخلية لم تذكر في يوميات الصحافة.

أتى وقت التقييم بدم بارد لمسألة التخلية الموجود فيها أحجام مختلفة. ويوجد أحجام مختلفة للمسألة.

  • خطة قضية المطرقة والانقلابيين التقليديين في القوات المسلحة.
  • اعتقالات و اتهامات قضية المطرقة.
  • مدة المحاكمة, المحكمة الخاصة, وقرارات المحكمة الخاصة و المحكمة الدستورية للمحكمة العليا.
  • نهج القضاء العالي و المدني و العسكري للضحايا العسكريين في العملية
  • نجاح قضائنا في الاستقلالية و النزاهة والعدالة في التوزيع

نرى فائدة من ان نتذكر مرة اخرى لتلك المرحلة التي مررنا بها.

تقليد الانقلاب في بلدنا:

ان وجود تقليد الانقلابات العسكرية هي عبارة عن واقعة بدأت بانقلاب عام 27 مارس 1960 في بلدنا. والسبب الرئيسي لاستمرار هذا التقليد ان كل الكوادر التي تقوم بالانقلاب وقبل ان تترك وظائفها الفعالة تقوم بتسليم المهام الى أحد الطغمة. وهذا غريزة العسكريين القدامة من أجل ضمان أنفسهم و أيضا سيطرة العسكر على ارادة الشعب والسيطرة على السلطة معا.

ان الايديلوجية العلمانية التي ترى من الصحوة الاسلامية تهديدا لعهد الجمهورية فتم اكمال الكوادر بشكل فعال في البيروقراطية و القوات المسلحة وكل من يصل الى الهيكل البيروقراطي دائما يرى نفسه فوق إرادة الشعب. ان هذه الايديلوجية تم اخذها الى المركز من خلال تحرك الأحزاب السياسية و منظمات المجتمع المدني مع بيروقراطية الدولة و القوات المسلحة معا.

ان عقلية الانقلابيين كانوا واضحين في عملهم الى حد " من غير الممكن اجراء اي تغيير في تركيا من دون قبولنا حتى لو أراد هذا 99% من الشعب " حتى انهم لم يترددوا من هذا الخطاب.

في الحقيقة من أجل القيام بانقلاب قاموا بوضع ماهو مناسب بحيث لا يعيق و لايضع الانقلابيين تحت المساءلة في صلاحيات القوانيين و الدستور.

في هذه البيئة التي تم انشاؤها فان الانقلابيين وصلوا الى حالة بقولهم كيف يجرؤا على محاسبتنا ونحن نقوم بخدمة الامة و الوطن و الدولة.

ان اللذين ينظرون من هذه النافذة فانه لايوجد عندهم اي واقعة تسمى انقلاب. بل هي القيام بالتضحيات من أجل مسؤوليات الدولة و المخاطر الغير عادية و القيام بالخدمة.

ان من وضع حساب الانقلاب رأسا على عقب, هو جمع الدعم الشعبي على حزب واحد لمدة طويلة هو طلب الاستقرار السياسي وازالة كل العراقيل التي كانت قائمة من أجل عدم زعزعة الاستقرار المعطى من قبل الارادة المدنية ومن ثم الانتقال الى موضوع المساءلة و المحاسبة.

ينبغي أن لا نتجاوز هذه الحقائق في مقاضاة ومحاكمة الانقلابيين

ندوة قضية المطرقة:[1]

تحضير الولايات الامريكية المتحدة لغزو العراق ( الغزو: 19 آذار 2003 ) ومن أجل قوات التحالف المشاركة في الغزو وبهدف استخدام الاراضي التركية, كانت هناك ضغوطات كبيرة على حكومة الجمهورية التركية الشابة والتي لها أربعة أشهر و المحاولة في ادخال رئيس الحزب في مجلس الأمة التركي الكبير (09 آذار 2003 عضو البرلمان, 15 آذار 2003 رئيس الوزراء ): وتم التصويت في البرلمان التركي على امر حساس ( 1 آذار 2003 ) وكان الموضوع هو السماح بارسال القوات المسلحة التركية الى شمال العراق و استخدام الاراضي التركية من قبل القوات المسلحة الاجنبية, وتم في تاريخ 05-07 آذار 2003 حصلت الاجراءات لعقد ندوة خطة حركة قضية المطرقة في قيادة الجيش .1 بخلاف اوامر قائد القوات البرية وتحت غطاء الامن في المنطقة الخلفية.

عندما تظاهر كل الشعب في 01 آذار من أجل عدم مرور هذا القرار من البرلمان كان التعامل و التحضير للانقلاب من قائد الجيش 1, وكانت عبارة عن عبرة مثالية في تاريخ الجمهورية التركية.

فتح قضية المطرقة:[2]

تم فتح قضية المطرقة بتاريخ 29 كانون الثاني / يناير 2010 وذلك بتسليم حقيبة باسم " فاتح " والتي تحوي بداخلها على ملف تحتوي على 2229 صفحة و قرص ليزري عدد19 ومعلومات بأشرطة كاسيت عدد 10 الى " نائب العام للجمهورية في استنبول" من قبل  الكاتب في  صحيفة زمان محمد برانصو. 

اتهامات قضية المطرقة[3]:

تم تقديم الاتهامات الى المحكمة الجنائية 10 استنبول ذات الصلاحيات الخاصة بتاريخ 06 تموز 2010 وكانت اتهامات قضية المطرقة مؤلفة من 968 صفحة محضرة في حق 196 شخص وتم قبول التهم و الادعاءات من قبل المحكمة بتاريخ 23 تموز 2010.

ان الملف الذي يتكون من 2229 صفحة 1077 صفحة منه ماتم تطبيقه في انقلاب 12 أيلول 1980 " خطة عمل العلم " ومن الملحقات, من الصفحة 1077 حتى الصفحة 2229 تم تثبيتها بانها عائدة لخطة أخرى ولا تتعلق بالدعوى و القضية.

وتم استخراج ما تحويه الأقراص الليزرية  عدد 19 و أشركة الكاسيت عدد 10 و تحويلها الى بيانات, وتم تصنيف هذه البيانات في 50 مجلد, 2229 بيانات أصلية, وتم وضع الأقراص الليزرية عدد 19 و أشرطة الكاسيت عدد 10 الى الأمانات, وتم الحاق الادعاء بنسخة من البيانات وعرف بأن الاقراص الليزرية ذو الأرقام 11و16و17 تتعلق بخطة حركة قضية المطرقة.

من أجل تثبيت الأقراص الليزرية التي عددها 19 على أنها أدلة أو لا كلفت النائب العام في استنبول في مجلس البحوث العلمية و التكنلوجية اثنان منفصلان, المكلف من قبل النائب العام العسكري للجيش 1 و تقارير من هيئة بأربع اختصاصات منفصلة المؤلفة من العسكريين و من التقرير الذي أعده خبراء مديرية الامن العام, ان التسجيلات المؤلفة لملفات الأقراص الليزرية تعود الى قبل تاريخ 2003: وفي تاريخ 05-07 آذار في الندوة التي اجريت وفي التسجيلات الصوتية تم تسجيل انه تم اللقاء بخطة حركة المطرقة في الندوة.

لائحة الاتهام لقضية المطرقة:

تم البدء في العمل من قبل قائد الجيش 1. في اتجاه انشاء حكومة جديدة تحت اسم حكومة توافق وطني و انهيار الحكومة القائمة والتحضير على هذه الحركة كونها ضرورية وواجبة من اجل الحماية و صون الجمهورية التركية لذلك السبب فان قادة قضية المطرقة قاموا باعطاء انفسهم قانون الخدمة الداخلية والبدء بادخال العناصر الرجعية الى تأثيره, " لعدم الاستفادة من الانجازات التي تحققت في عملية 28 شباط ووصول حزب العدالة و التنمية كحزب واحد الى السلطة في انتخابات 2002 معا وكونها معارضة الى علمانية دولة الجمهورية التركية.

في المقام الأول تم التوصل الى الاتفاق في هذا الخصوص في اللقاءات التي جرت بين بعض الجنرالات و كبار الضباط الذين لهم مهام في بنية قيادة الجيش 1:

تم تامين اتفاق في اللقاءات الحاصلة بين قائد القوات البحرية وقائد الاكاديمية الحربية الموجودين داخل مسؤوليات الجيش 1:

وتم تامين اتفاق و اتصال مع قيادة الدرك ( الجاندرما ) في منطقتي استنبول و بورصة

تم تشكيل هيكل مختلف لتحيقق هذا الهدف خارج الهيكل الهرمي في بنية الجيش   

تحت اسم خطة حركة قضية المطرقة اتجهوا الى قلب الحكومة وكانت الخطة معدّة بشكل يشمل كل الاطارات و بشكل مفصّل.

خطة حركة الامان لقضية المطرقة:

  • فعاليات جمع الاستخبارات
  • عملية تحضير الأرضية للتدخل العسكري
  • التدخل العسكري
  • حكومة الوفاق الوطني ( إعادة هيكلة )
  • الانتخاب

كانت مكونة من خمس مراحل على وشك التنفيذ كل مرحلة تليها الأخرى

حيث انه كان من المنتظر الانتقال الى الوضع التنفيذي معتبرين الاخذ بعين الاعتبار تنفيذ فعاليات جمع الاستخبارات.

كملحق لخطة حركة الأمان لقضية المطرقة يقوم بعض ضباط الدرك الجاندرما بهدف خلق الفوضى جعل االلحى و الألبسة الاسلامية النسائية وافتعال التوترات مع الطرف اليوناني من قبل المشتبه بهم و المنتمين للقوات البحرية و الجوية لتشكيل أرضية الاحكام العرفية وبعدها العواصف والتثبيت: وهناك ملف أعد من قبل العاملين في الجندرما (الدرك) الذي سيستخدم ضد زعيم جماعة دينية مسلمة, والتي تستخدم وتطبق ضد رجال الاعمال قائد ديني غير مسلم اللحية-2. تطبيق منجل بحق الكادر الاكاديمي المناهض للانقلاب, واستخدام منجل ضد اعضاء الصحافة الأرمنية, وقبضة ضد اليمينيين المناهضين للانقلاب, ومجرفة ضد اليساريين المناهضين للانقلاب, وحدث الخطة المحضر باسم المنشار الموجه ضد الليبراليين المناهضين للانقلاب.

غير عملية المنجل في هذا المخطط تم تحديد الأشخاص المستهدفين اسم اسم, وفي كل الخطط الجديدة تم تحديد الوظائف و المهام وأي شخص بشكل اسمي في هذه الوظيفة, وتم تثبيت بان كل المنفذين داخل هذه الخطة من الاشخاص العسكريين:

وللتبيان وفقا للمادة 250-252 من قانون المحكمة الجزائية رقم 5271 تم الطلب باعطاء قرار المحاكمة عند القيام بمقاضاة المشتبه به.

في اطار التحقيق في " الابتزاز و التجسس العسكري " ففي حوض القيادة البحرية بتاريخ 6 ديسمبر / كانون الاول 2010 في غرف مديرية فرع الاستخبارات وبقرار المحكمة الجدزائية العليا 13 البحث الذي تحقق من قبل فريق مديرية أمن استنبول وفي الغرف العائدة لمديرية فرع الاستخبارات وفي الحجر السرية تحي ارض الغرف تم مصادرة وبداخل 10 أكياس منشورات دينية و سياسية مختلفة, اجهزة الكامرا الخفية, أجهزة بث الصوت, أشرطة صغيرة وفديو وجهاز صوت, أقراص ليزرية, قوائم الناخبين, وثائق قسم العمل و 5 من الأقراص الذاكرة الصلبة. وبهذا التحقيق تم فتح دعوى بتاريخ 11 تشرين الثاني 2011 بحق 143 من المتهمين, تم قبول الدعوى و الادعاء المحضر من قبل محكمة الجزاء العليا 10 بتاريخ 23 تشرين الاول 2011 ودمجها مع قضية المطرقة.[4]

ففي البحث الذي أقيم بتاريخ 21 شباط 2001 في أكشيهير في بيت العقيد المقاعد في الاستخبارات الجوية حسن بيوك من قبل فريق مديرية أمن استنبول بقرار المحمكة الجزائية العليا 12 في استنبول, تم الوصول الى معلومات في اطار خطة حركة العواصف و التثبيت في موضوع قضية المطرقة, فيما يتعلق في الادعاءات و الاتهامات المحضرة بحق 28 متهم تم القبول من قبل محكمة الجزاء العليا 10 استنبول بتاريخ 28 حزيران 2011 وتم ادماج هذا الملف مع قضية المطرقة بتاريخ 03 تشرين الاول اكتوبر 2001.[5]

بنهاية دمج ثلاثة لوائح اتهام أصبح عدد المتهمين في قضية المطرقة 367

اعتقالات قضية المطرقة:[6]

بعد فتح الدعوى تم حجز قسم من المتهمين في قضية المطرقة بتاريخ 22 شباط 2010, وبعد المعلومات الحاصلة بعد الاستفسارات الاولية تم ابقاء الحجز على البعض من قبل المحكمة بتاريخ 26 شباط 2010, ونتيجة للاعتراض تم اخلاء سبيلهم بتاريخ 01 نيسان 2010 إلا انه تم القاء القبض عليهم مرة اخرى في نهاية نيسان.

بعد قبول لوائح الاتهام من قبل المحكمة الجنائية العليا 10 تم القاء القبض على كل المتهمين في قضية المطرقة بتاريخ 24 تموز 2010 ونتيجة للاعتراض تم اخلاء سبيلهم, وتعقيبا لادماجه مع " قضية الابترزاز و التجسس العسكري " تم القاء القبض علهم مرة اخرى وتم احتجازهم واستمرت حالة الاحتجاز بمداومة المحاكمة.

قرار قضية المطرقة:[7]

بتاريخ 21 أيلول 2012 اعطت المحكمة الجنائية العليا 10 استنبول قرارها بخصوص دعوة خطة قضية المطرقة, والمكون من 1435 صفحة واعلنت عن القرار المسبب بتاريخ 07 كانون الثاني / يناير 2013.

في القرار المسبب بأن كل البيانات الرقمية صحيحة ولانها اعطيت كدليل لم يتم تشكيل هيئة خبراء من قبل المحكمة, ومن طرف المتهمين و المحاميين, مع الخبراء اللذين نظموا تقرير الملف عندما كان قائد القوات البرية العماد المتقاعد أيتاج يالمان وكان قائد رئاسة الاركان العماد المتقاعد حلمي أوزكوك حيث تم الطلب لعدة مرات بالاستماع ولكن بالشهود التي مر اسمهم من لجنة الخبراء, عند أخذ الدلائل بعين الاعتبار عن القاء الجريمة للمتهم ووفقا للدلائل التي تم جمعها فلن يكون هناك تأثير على قرار أخذ بياناتهم, وفي حال تقييم عدم مطابقة الدليل للهدف والقيام بـ طلب اظهار الشاهد بهدف الضغط من قبل الرأي العام على المحكمة, وبسبب كون الندوات و البيانات الاخرى صحيحة و الوصول الى قناعة بان استجواب الشهود و الخبراء لن يؤثر على النتيجة, وتبين بانه تم رفض طلبات مواضيع الوعد.

وفقا للقرار المعلل تم اخلاق سبيل براءة لـ 36 متهم وجناية 324 متهم

3 جنرالات حكم عليهم بالسجن لمدة 20 عام

78 متهم حكم عليهم بالسجن لمدة 18 عام

214 متهم حكم عليهم بالسجن لمدة 16 عام

28 متهم حكم عليهم بالسجن لمدة 13 عام و 4 أشهر

1 متهم حكم عليه 15 عام

تم فصل ملفات 3 أشخاص

36 متهم تمت برائتهم

   

فيما يتعلق بقرار قضية المطرقة في وقته رئيس الأركان العماد المتقاعد حلمي أوزكوك: قال " من غير الممكن عدم الحزن, انهم اخوة السلاح اللذين عملت معهم كلهم. ان أخذهم للجزاء يحزنني بعمق, ان عا ئلاتهم تعاني الالم و هم يعانون. أفكر و اتمنى ان تكون هذه الامور غير حاصلة, ماذا بوسعي ان أفعل فان هذه الامور حصلت. وبما يخص خطة المطرقة الانقلابية ففي القرارات في مجلس الامن القومي و المتعلقة بالاوضاع المختلفة للقوات المسلحة و التي تتم الموافقة عليها من قبل الحكومة في الوثيقة الاستراتيجية الوطنية , الالعاب الحربية وكان هناك خطة ندوات وخطة تطبيقات فانا لم أشارك لكثرة اعمالي. فقد أصدرت اوامري بان تتم من قبل قيادة القوات البرية. لقد اجريت هذه الندوة لكن من جانب أخطر سيانريو فقد لعبت في شكل أكثر من المحدد له. فقد لعبت وكأن الأشخاص السياسيين و الاحداث السياسية تحققت. وانا طلبت من قائد القوات البرية التفحص "[8].

قرار الاستئناف للمحكمة العليا المتعلق بقضية المطرقة:[9]

وصل ملف الدعوى الى النائب العام للجمهورية بتاريخ 27 شباط 2013, بدأت المرافعات بتاريخ 15 تموز 2013 و استمرت لمدة شهر. المحكمة العليا التي تنظر في الدعوى أصدرت قرار الدائرة الجنائية 9 بتاريخ 09 اكتوبر / تشرين الاول 2013 , قامت بالادانة بحق 237 شخص من أصل 361 واخلاء سبيل 88 شخص.

المحكمة العليا معللة في قراراها:

" كان هناك تفاهم واتفاق بين العماد جتين دوغان قائد الجيش 1 وبين مطلب التعامل في القوات المسلحة التركية و مجلس الشورى العسكري الاعلى في 2003 مع من سيكون قائد القوات البحرية  ومثال من قبل  قائد الاسطول الأدميرال أوزدن ومن سيكون قائد القوات الجوية و قائد الاكاديمية الحربية العماد خليل ابراهيم فرتنا . من أجل عدم الاستفادة على المستوى المطلوب من الانجازات التي حصلوا عليها في عملية 25 شباط والأسباب التي شهدتها البلاد للوصول بسرعة الى الارضية, وهو ابعاد حكومة السلطة السياسية التي أتت على رأس عملها من خلال انتخابات حرة و بهذا الهدف العمل على تحضير الخطة و الاحداث و الحركة للعناصر البرية و البحرية و الجوية ومن أجل تحقيق هذه الخطط التي أعدت, تم أخذ قرار بتشكيل هيكل هرمي خارج الهيكل الهرمي القانوني للقوات المسلحة التركية, في هذا الاطار فكان قائد الجيش 1 جيتين دوغان في اتفاق مع الوحددات التابعة ومع قواد القيالق 2,3,5,15 وتم طلب وتحديد العناصر العسكرية التي ستوكل لها مهام في حطة العمل و الحركة العائدة للعناصر البرية, وتم التفاهم على تشكيل لائحة تحدد " العناصر التي لها صلاحيات في التعيينات " والتي هي لاحقة لخطة حركة الامان لقضية المطرقة والتي هي تبين على أسماء قادة  الفيالق 2,3,5,15, مع قائد الجيش 1 و الاكاديمية الحربية. أي أنه بهذه النسخة تم تثبيت تشكيل المجلس الانقلابي خارج الهيكل الهرمي.

في التبرير في ما يتعلق في شهادة رئيس الأركان السابق العماد المتقاعد حلمي أوزكوك و قائد القوات البرية أيتاج يالمان "الأسباب ذات الصلة لرفض طلباتهم وعندما نأخذ الادلة الموجودة في عين الاعتبار فلن تكون فعالة في النتيجة " في الأساس لم يتم الاستماع على أنه شاهد.

نتيجة للحملة الكبيرة التي أقيمت عليه والتي طغت في وقته كان الربورتاج لقائد القوات البرية العماد المتقاعد أيتاج يالمان والذي أعطي لقناة أولوصال بعد الموافقة على العقوبات من قبل المحكمة العليا:

" في يوم 2 نوفمبر / تشرين الثاني 2013 في البيان الذي أدلي من قبل منتسبي القوات المسلحة فكان جوابي اعلان مهم للجمهور. فلا يكون لكم أي شبهة من أنني سآخذ مكاني أمام التاريخ بشرف على أقل قدر مثلكم. لأنه لو كان هناك شخص بريء من هذه الدعوة فهو انا. أقول هذا بكل اصرار و بشكل علني. سترون هذا في المستقبل و ستشعرون بالحرج على ما قلتوه. ان الهجمات التي فاقت حدود الشدة وكان يجب أن لا تاتي الى نقطة تضر بحقوقي الشخصية, على الرغم من كل هذا كنت لن أقوم بهذا البيان. على ضوء بياناتي بحدود كتابي الذي أقوم بكتابته وندوته, سوف تتبين كل الحقائق. لانه أصبحت هذا الخصوص ينالسبة لي كوظيفة و مهمة. ان تكون مضلوم من قبل القانون, كيف توضحون هذا مع اعطاء شهادتي؟ فقد راجعتهم عدة مرات من اجل تقديم شهادتي. تقولون ببأنني أعرف الحقائق جيدا. وانا اشاطركم ما اعرفه.

ولكن فيما يتعلق بالاحداث التي حدثت مع الندوات ستدركون الشكل التفصيلي للكتاب الذي أقوم بكتابته في نهاية شكل هذا التدفق. وانا لا اصرح في هذه المرحلة لكي لا اكسر قلب أصدقائي. وهذا كان سبب سكوتي. ولم تكون افادتي سببا في المفاهيم المختلفة. " نشاهدون حال من يتكلم " انا اريد أن أحدد من خلال كلامي خصوصا من يقصد المفاهيم السلبية في النشر.

على الرغم من هذه الدقة و التحمل الذي أظهرته أظن أنكم ستقبلون ان يكون من حقي ان أسأل بعض الأسئلة لكم ضد هذه الهجمات التي حصلت.

" لدي الكثير من الاسئلة التي ستُسأل "

  • خلافا للأمري هذه الندوة لماذا أقمت؟
  • بما انها مخالفة لرأيي لما لا يُتهم من قام بهذه الندوة واللذين أخفوا عني كل البيانات المتعلقة في اقامة هذه الندوة وحصول الندوة؟
  • بما ان الندوة مخالفة لرأيي لماذا لم يقدموا ويبينوا لي الترخيص القانوني ؟
  • الى اللذين لم يكن لديهم معلومات حول طبيعة العمل لماذا لم يخبروني بعد بدء العمل؟
  • ان الاقراص الليزرية التي كانت اتهامات زائفة و مزيفة من اجل الهجوم علي أليس من الافضل البحث من قبل من تم تشكيلها؟
  • ألم يكن ضروريا التحقيق في اخراج وكيف تم تشكيل الاقراص الليزرية من مقرات الجيش؟

عند الانتباه لما قيل بعد الموافقة على قرار قرار المطرقة  عندما كان رئيس الاركان وقائد القوات البرية, وكان موضوع مايتوقع المتهمين من هؤلاء القادة كان مثير.

قرار قضية المطرقة ممن قبل المحكمة الدستورية        

المحكمة الدستورية من خلال استخدام حق الطلب الفردي ففي تاريخ 18 حزيران 2014 وبحق المدانيين في قضية المطرقة:

بخصوص رفض الاستماع للشهود من قبل المحكمة الجنائية العليا 10 استنبول في فترة رئاسة الاركان من قبل حلمي أوزكوك وقائد القوات البرية أيتاج يالمان و القبول بلوائح الاتهام حول تقييم الشكاوى المتعلقة بتقييم الدلائل الرقمية, وانتهاك حقوق المحاكمة العادلة المكفولة تحت المادة 36 من الدستور في المحاكمة, ومن اجل ازالة آثاره من الوسط و الانتهاك والقيام باعادة المحاكمة وارسال قرار فيما يتعلق بمثاله الى المحكمة والتي اعطيت بالاجماع.[10]

وبوصول القرار الى المحكمة الدستورية وتعقيبا لطلبات اعادة المحاكمة من جديد قامت المحكمة الجنائية العليا 4 اناضول استنبول بتاريخ 19 حزيران 2014 وبالاجماع باعطاء قرار اعادة المحاكمة وتاجيل التنفيذ. وبدأت في نفس اليوم الذي تم اخلاء المحكومين فيه.

الآن ينتظرون اعادة محاكمة المتهمين في قضية المطرقة من جديد.

نهج المحكمة الدستورية لضحايا المجلس العسكري الاعلى

ان تصفية الجزء الاكبر من القوات المسلحة وموضوع العسكريين اللذين تعرضو للظلم لم يُرى من قبل القضاء التركي .

ان قضائنا العسكري و المدني بقي كالأجنبي مقابل الظلم الذي تعرض له هؤلاء الناس. ولم تقترب للمسألة من جانب الحق و العدالة. وكانت دائما وكأنها العائق. ولم تظهر الحساسية التي أظهرتها في قضية المطرقة.

في كل فترة انقلاب وقبل الطعن و الذبح الجماعي ينفذ على قواتنا المسلحة, وبعد الاستخراج و الاخراج من القوات المسلحة, وبعد الوصول الى مرحلة الصوت الواحد يقوم السياسيون بالانقلاب أو التدخل و تكون قد أثرت في البيرقراطية المدنية و المجتمع.

في الفترات التي تسند الادارة الى المدنيين فان الظلم خارج العسكريين وبازالة الظلم الحاصل في تلك الفترة فان العسكريين يُتركون مع أقدارهم ولوحدهم. وقد كان استثنائين لتك الحالة.

أحدها, بامكاننا ان نقول من تم ابعاده تقاعديا وهم أمينسو EMİNSU [11] بعد انقلاب عام 1960 و أسدير ASDER.[12]  ان جماعة أمينسو أخذوا كامل حقوقهم بأربعة قوانين منفصلة وبزمن اكثر من 30 عام. ولكن أسدير بعد الظلم الذي وقع عليهم بـ 15 عام وبمرور 11 عام على انشاءه قاموا باسترجاع جزء و قسم من المظالم الكلية.

التعويض للطرفين تحقق من خلال طرق السلطة التشريعية.

المظلومين اللذين دافعت عنهم أسدير و بالاخص في عملية 28 شباط بقرار المجلس العسكري الاعلى وقامت بتسيير قضية 1637 مظلوم في مراحل السلطة التنفيذية و أمام القضاء و على السلطات التشريعية.

ان كان من الضرور أن نتذكر مرة أخرى مراحل مغامرة البحث عن الحق:

  • ان قرابة كل شخص أُخرج من القوات المسلحة التركية بقرار المجلس العسكري الاعلى قاموا قبلها بمراجعة المحكمة الادارية العسكرية العليا وكان الجواب الرفض لأنه قرار المجلس العسكري الأعلى خارج سيطرة السلطة القضائية.
  • تم رفض مراجعة البعض اللذين قدموا لمحكمة الصلح وذلك لعدم الاختصاص في ضحايا المجلس العسكري الأعلى.
  • بعد 13 عام من عدم التعامل الحسي التام للدولة لمراجعات الضحايا, وباستفتاء 12 أيلول 2010 على الدستور وباظهار أسس عدم الانضباط فيما يتعلق باللذين أُبعدوا من القوات المسلحة بقرار المجلس العسكري الاعلى أصبح مفتوح لاختصاص القضاء.
  • هذه التغيرات التي قبلت بمعنى أنها خطأ قام ضحايا المجلس العسكري الاعلى على كونها فرصة ومن اجل تصحيح اخطاء الماضي قاموا عام 2010 بمراجعة الادارة, لكن المراجعات رُفضت.
  • هذا الرد كان لعدم التوافق فتم تحويل المسألة الى المحكمة الادارية العسكرية العليا, وقامت المحكمة الادارية العسكرية العليا بالرفض لأنها ليس من اطارها النظر في القضايا قبل تاريخ 23 أيلول 3010 أي تاريخ التغيرات في الدستور.
  • ان ضحايا المجلس العسكري الأعلى اللذين بقوا عاجزين قاموا باللقاء مع رئيس الوزراء بالذات وعلى النحو المسموع من قبل البيرقراطية العسكرية تم احالة البعض تحت القانون رقم 6191 وهذا كان سببا لازالته.
  • ان القانون رقم 6191فهو لم يُرجع كامل الحقوق للذين اغتصبت حقوقهم واللذين كانوا ضحايا الاعمال المغلقة في القضاء. لكن اعتبارا من لحظة دخولها في التنفيذ فقد اعترفت لقسم من حقوق الضحايا العاملين او المتقاعدين و أمثالهم في حقوق الراتب و الحقوق الشخصية . هذا النقص كان سببا لبدء النضال من أجل البحث عن الحقوق مرة أخرى.
  • تم رفض محاولات الضحايا من قبل الادارة وذلك فيما يتعلق باعطاء حقوقهم الماضية.
  • وتم رفض الدعاوى المفتوحة ومن اجل قبول حقوقهم السابقة من قبل المحكمة العسكرية الادارية العليا.
  • في النهاية بقي طريق تقديم المراجعة الفردية للمحكمة الدستورية, وفتحت المحكمة الدستورية دعاوي ضحايا المجلس العسكري الاعلي في آذار عام  2013 , وبعد 15 شهر وبتاريخ 18 حزيران 2014 أعطت المحكمة قرار " الرفض لافتقارها للأدلة الواضحة "

لم ترى المحكمة الدستورية والتي كانت الآمال معلقة بها الظلم      

في الربورتاج الذي قام به كاتب عمود مع رئيس المحكمة الدستورية السيد هاشم كليج:

قال " ان البيانات التي التي حللتها  المحكمة المحلية من أقراص ليزرية CD و أقراص صلبة وغيرها من المواد الرقمية وفي تقييمها وجدنا انه يوجد تناقض. والتناقضات التي وقعت فيها المحكمة قيمناها على أنها انتهاك للحقوق. أيضا رأينا عدم الاستماع الى اثنين من الشهود المهمين من اجل دعوة انتهاك للحقوق. على الرغم من الطلب وباصرار من الدفاع الى الاستماع الى رئيس الاركان في تلك الفترة حليم أوزتورك وقائد القوات البرية أيتاج يلمان إلا ان المحكمة رفضت والحجج التي أعطتنا اياها لم ترضينا و لم تطمئنا. أيضا في مرحلة القضاء وفي نفس الموضوع لم نطمئن من الأسباب."[13]

السيد الرئيس تقرير الخبراء السبع, ان الكشف عن انتهاك للحقوق في الدعوى التي مرت من قرار المحكمة ومن تدقيق القضاء هذا يفيد بعدم الاطمئنان.

ان المحكمة التي تأسست في موضوع العدالة وهذه الصرامة لا يمكن أن يصفق لها من القلب وليس من الممكن القول بأنه من الجيد انكم موجودون.

أتمنى لو كانوا يظهروا هذه الحساسية لضحايا المجلس العسكري الاعلى اللذين قدموا الطلبات.

ومن قد حوكم و أدين وتم الموافقة على حكمه من قبل القضاء وسجن قرابة الاربعة سنوات 70 عسكري المتهمين بقضية المطرقة, ومع اخلاء سبيلهم والقيام باعادة رتبهم و مقامهم يكون قد فتح امامهم من أجل البدء بالمهام الوظيفية.  اما من لم يكن لديه أية جريمة و تهمة ولم يأخذ أي حكم قضائي من أي جريمة,  فان العسكريين اللذين تم اخراجهم من القوات المسلحة من اجل عقيدتهم فقط من جهة اعادتهم الى وظائفهم فانهم يرون ارجاعهم و اعطائهم حقوقهم الشخصية مسألة كبيرة.

أعضاء ورئيس المحكمة العليا الكرام هل راضون عن القرار الذي أعطي بحق الضحايا!

النتيجة

ان الحقائق واضحة في قضية المطرقة.

أقيمت ندوة فيما يتعلق خطة أمن قضية المطرقة في قيادة الجيش 1 بين تواريخ 05-07 آذار 2003 

وشملت هذه الخطة الاطاحة بالحكومة و انشاء حكومة جديدة ومواضيع اجراء الانتخابات.

الوثائق ولوائح الاتهام و المحكمة الخاصة وفي قرار القضاء من أجل اجراءات خطة الامان لقضية المطرقة خارج التسلسل الهرمي في الجيش 1 ووجود تشكيلات منفصلة والاشتراك في المجلس العسكري في ندوة خطة الانقلاب لقضية المطرقة, ويبينون عن وجود خطة أحداث واعمال تطبق الى اللذين يظهر عليهن التهديد من القوات المسلحة التركية و الجماعة و الكادر السياسي.

هناك اعتراض على نقطتين على كل هذا. ويقال ان الدلائل الرقمية على انها بياكوليس. والقيام بالاعتراض على عدم الاستماع كشاهد لرئيس الاركان في وقته و قائد القوات البرية.

والآن واعتبارا من تاريخ 06 آذار 2014 فان المحكمة الخاصة غير موجودة. وبقيت الى محكمة الجنائية العليا 4 اناضول استنبول الخاصة بالأعمال العامة.

عندما يحين الوقت سنرى الحالة الحقيقية للدلائل الرقمية ومايتعلق بما سيقوله القائدين.

العدالة هي المهمة الرئيسية للدولة

العدالة هي تسليم الحقوق الى الناس و الحيوانات و النباتات و المخلوقات الغير حية.

ان الدولة العادلة مهمتها تسليم الحقوق لأصحابها من دون أي تمييز ليس بين الناس حتى بين كل المخلوقات الروحية و الغير روحية.

ان المتهمين في قضية المطرقة لا ينبغي ان يعاقبو على جرائم لم يقترفوها. والحقوق التي ذهبت الى غير مكانها ينبغي تلافيها. وان يأخذ الجاني الجزاء الذي يستحقه.

ولكن القضاء ينبغي أن يساند اللذين لا مسند لهم.

ينبغي ان لا تحشد الامكانات و الصلاحيات من أجل السلطات السيادية.

ينبغي أن تنشأ عدالة الحق.

                عدنان تانريفيردي

     جنرال متقاعد

رئيس مجلس ادارة ASSAM

 

-------------------------------

1)      http://www.adnantanriverdi.com/index.php/askeri-konular/asker-siyaset-iliskisi/siyasi-beyanatlarla-ilgili-yorumlar/254-balyoz-plani-21-ocak-2010.html

2)      أسئلة النائب العام للجمهورية استنبول رقم : 2010/185 : رقم اساس: 2010/564, رقم الادعاء : 2010/420 لائحة اتهامات قضية المطرقة المسجلة بالأرقام.

3)      لائحة اتهامات قضية المطرقة

4)      قرار الدائرة الجنائية9 القضاء الجمهورية التركية أساس 2013/9110 رقم 2013/12351.lu

5)      قرار الدائرة الجنائية9 القضاء الجمهورية التركية أساس 2013/9110 رقم 2013/12351.lu

6)      http://www.adnantanriverdi.com/index.php/askeri-konular/asker-siyaset-iliskisi/siyasi-beyanatlarla-ilgili-yorumlar/284-28-ubat-liderleri-hesap-vermeli-14-ubat-2011.html

7)      القرار الحقيقي خطة الامن لقضية المطرقة ذو رقم القرار 2012/245 و اساس 2010/283 لمحكمة الجزائية العليا 10 استنبول.

8)      صحيفة زمان, 23.09.2012 , ابراهيم دوغان

9)      قرار المحكمة الجزائية العليا 9 لقضاء الجمهورية التركية اساس 2013/9110 و رقم 2013/12351 lu

10)  قرار المحكمة الدستورية للجمهورية التركية رقم 2013/780 تاريخ 18.06.2014 http://www.anayasa.gov.tr/Gundem/Detay/606/606.pdf

11)  أمينسو: جمعية الضباط الثوريين المتقاعدين. بعد انقلاب 27 أيار 1960, وتمت الاحالة الى التقاعد من القوات المسلحة التركية الى كل الضباط الذين لم يساندوا الانقلاب 235 جنرال و 4077 من الضباط ذو الرتب العالية. أمينسو هي عبارة عن تشكيل انتقل العسكريين به الى الحركة.

12)  حتى لوكان هناك جمعية تبحث عن الحق و تشكيلات خاصة, فان جمعية المدافعين عن العدالة أسدير ASDER فمنذ عام 01 كانون الاول 1964 وحتى يومنا هذا فهي في نضال من أجل اخذ حقوق الضحايا العسكريين اللذين تم اخراجهم من القوات المسلحة التركية بأعمال ادارية و بدون محاكمة. أسدير ASDER واستنادا الى المادة التشريعية الصادرة رقم 6191 تاريخ 21 آذار 2011  فقد تم أخذ بعض من حقوق التي اغتصبت والتي كانت في غير مكانها لـ 1542 من الضباط و صف الضباط اللذين تم اخراجهم من القوات المسلحة التركية ةالتي كانت ملفاتهم مغلقة امام القضاء منذ عام 1971, وبعد 11 عام من انشاء أسدير نجحت من استرجاع الحقوق. أسدير ASDER هي مستمرة في النضال فان اطار القانون رقم 6191 شمل 1542 شخص ومن اجل اعادة فتح الاعمال الادارية امام القضاء للضحايا اللذين خارج هذا القانون وهم 3064 شخص.

13)  فكرت بيلا, صحيفة ملليت, 20.06.2014

قراءة 4859 مرات آخر تعديل على الإثنين, 21 تموز/يوليو 2014 09:38
Adnan TANRIVERDİ

Emekli Tuğgeneral Adnan Tanrıverdi Kimdir? Türkçe (Türkiye) Arabic (اللغة العربية) English (United Kingdom) 

 

Adnan Tanrıverdi

Uşak Medresesinde tahsil görmüş, din görevlisi olarak görev yapmış, İstiklal Harbine katılmış, İstiklal madalyası ile taltif edilmiş Ali Osman Tanrıverdi’nin tek oğlu olarak 08 Kasım 1944 tarihinde Konya'nın Akşehir ilçesine bağlı Doğrugöz (Eski adı Eğrigöz) Köyünde doğdu.

İlkokul, ortaokul ve liseyi Akşehir'de bitirdi. Orta tahsilinden sonra 1962-1963 öğrenim yılında bir yıl ilkokul vekil öğretmenliği yaptı. 1963-1964 öğrenim yılında bir yıl İstanbul Üniversitesi Fen Fakültesi Zooloji Bölümünde öğrenim gördü. Öğrenim hayatı boyunca ortaokul çağlarından başlayarak kendi çiftliklerinin ekim, hasat, pazarlama işleri yanı sıra bir simit fırınında da kalfalık yaparak üretim ve ticaret faaliyetlerinde bulundu. Üniversite tahsili sırasında ise önce bir Gümrük Komisyoncusunda çalıştı, akabinde 1963 – 1964 yılında Üniversite tahsili sırasında Devlet Demiryolları Birinci İşletmesi Haydarpaşa 16. Tesisler Servisi Müfettişliğinde Müfettiş Vekilliği yaptı.

1964 yılında Kara Harp Okuluna girdi. 30 Ağustos 1966 yılında; Topçu Subayı olarak pekiyi derece ile Kara Harp Okulunu bitirdi. 1967 yılında Topçu ve Füze Okulu Subay Temel Kursunu ikincilikle bitirdi. Mart 1967 tarihinde Teğmenliğe naspedildi. Aynı yıl Füsun Hanım ile evlendi.

Sırasıyla;

  • 23’üncü Piyade Tugayı 8’inci Topçu Taburunda (İstanbul),
  • 10’uncu Piyade Tümeni Topçu Alayında (Tatvan),
  • 58’inci Topçu Er Eğitim Tugayı (Burdur) Karargâh Bölüğü ve 1’inci Topçu Taburunda Batarya Komutanlıkları görevlerinde bulundu.
  • 30 Ağustos 1970’te Üsteğmen, 30 Ağustos 1973’te Yüzbaşı rütbesine yükseltildi.
  • Topçu ve Füze Okulu Kurslar Alayı Yedek Subay Taburunda (Polatlı) Yedek Subay Bölük Komutanlığı,

görevlerinde bulundu.

1976 – 1978 yıllarında Kara Harp Akademisinde öğrenim görerek 1978 yılında Kurmay Subay statüsünü kazandı.

1980 yılında Silahlı Kuvvetler Akademisini bitirdi.

Kurmay Sb. olarak;

  • 1978 – 1980 yıllarında 2’nci Piyade Tümen Komutanlığında (Adapazarı) İstihbarat Şube Müdürlüğü ve Kurmay Başkan Vekilliği;
  • 1980 – 1984 yıllarında Kara Harp Akademisi Öğretim Üyeliği;
  • 1984 – 1986 Genelkurmay Özel Harp Daire Başkanlığı Lojistik ve Harekât Şube Müdürlükleri, Kurmay Başkan Vekilliği görevlerinde bulundu.
  • 30 Ağustos 1980 tarihinde mümtazen terfi ettirilerek Binbaşılığa, 30 Ağustos 1984 tarihinde Yarbaylığa, 30 Ağustos 1987 tarihinde Albaylığa yükseltildi.
  • Akademi öncesi Özel Tekâmül Kursları, Fransızca Temel Kursu ve Gayri Nizami Harp Kursu gördü.
  • 1986 – 1988 yıllarında Kuzey Kıbrıs Türk Cumhuriyeti Sivil Savunma Teşkilat Başkanlığı,
  • 1988 – 1990 yıllarında Hakim olarak Askeri Yüksek İdare Mahkemesi 1’inci ve 2’nci Dairelerinde Subay Üyelik ve 1’inci Daire Başkan Vekilliği görevlerinde bulundu.
  • 1990 yılında 8’inci Kolordu Topçu Alay Komutanlığı (Malazgirt) görevine atandı.

30 Ağustos 1992 tarihinde Tuğgeneralliğe yükseltildi ve General olarak;

  • 1992 – 1995 yılları arasında üç yıl 2’nci Zırhlı Tugay Komutanlığı (Kartal),
  • 1995 – 1996 yıllarında da Kara Kuvvetleri Sağlık Daire Başkanlığı görevlerinde bulunduktan sonra
  • 30 Ağustos 1996 yılında kadrosuzluktan emekliye sevk edildi.

Emekliye ayrıldıktan sonra;

  • 1997 – 1998 yılları arasında bir yıl süre ile fahri olarak, Üsküdar FM Radyosunun Genel Koordinatörlük görevini yürüttü.
  • 30 Mayıs 2004 tarihinde İhlâs Marmara Evleri Camii Yaptırma ve Yardım Derneği Yönetim Kurulunda yer aldı.
  • 28 Kasım 2004 – 22 Kasım 2009 tarihleri arasında Adaleti Savunanlar Derneği’nin (ASDER) Genel Başkanlığı görevini üstlendi.
  • 03 Mart 2011 – 01 Kasım 2021 yılları arasında Üsküdar Üniversitesi Mütevelli Heyet Üyeliği görevi yaptı.

Yeni ASDER Yönetimi, kendisine ASDER Onursal Başkanlığı unvanını münasip görmüştür.

ASDER Onursal Başkanı olarak,

  • 28 Şubat 2012 tarihinde; Müslüman Ülke Silahlı kuvvetlerinin organizasyonu ve stratejik kullanımına danışmanlık, son kullanıcıdan eğitici seviyesine kadar özel konularda eğitim ve harp, silah ve araçlarının temini, bakım ve onarımı hizmetlerinde görev yapmak üzere SADAT Uluslararası Savunma Danışmanlık İnşaat Sanayi ve Ticaret Anonim şirketini,
  • 24 Mayıs 2013 tarihinde İslam Ülkelerinin bir irade altında birleşmesinin teknik esaslarını inceleme ve İslam birliği temelinin atılması için uygun koşulları oluşturma hizmetleri için "ASSAM – Adaleti Savunanlar Stratejik Araştırmalar Merkezi Derneğini”
  • 19 Ocak 2013 tarihinde ASDER üyelerinin sportif faaliyetler yürütebilmesi için YUSDER – Yunus Uluslararası Doğa Sporları Derneği ve Deniz Sporları Kulübünü"

kurmuştur.

15 Ağustos 2016 tarihinde Cumhurbaşkanı Başdanışmanlığı ve 08 Ekim 2018 tarihinde Cumhurbaşkanlığı Güvenlik ve Dış Politika Kurul Üyeliğine getirilmiştir.

Bu görevlerinden 09 Ocak 2020 tarihinde istifa ederek ayrılmıştır.

Halen;

  • ASDER Onursal Başkanlığı,
  • ASSAM Yönetim Kurulu Başkanlığı,
  • YUSDER Yönetim Kurulu Başkanlığı,
  • SADAT A.Ş. Ynt. Krl. Üyeliği,
  • İslâm Dünyası Sivil Toplum Kuruluşları Birliği (İDSB) Yüksek İstişare Kurulu Üyeliği
  • Türkiye Gönüllü Teşekküller Vakfı (TGTV) Yüksek İstişare Kurulu Üyeliği,
  • Uluslararası Müslüman Alimler Dayanışma Derneği (IMSU) Yüksek İstişare Kurulu Üyeliği

görevlerini aktif olarak yürütmektedir.

Evli ve iki çocuk, 5 torun ve ziyadesi 6 toruncuğa sahip olup Fransızca bilir.

 

  

     من هو العميد المتقاعد عدنان تانريفردي؟

ولد في قرية Doğrugöz (Eğrigöz سابقًا) في قضاء أكشهير في قونية في 8 نوفمبر 1944، وهو الابن الوحيد لعلي عثمان تانريفردي، الذي تلقى تعليمه في مدرسة أوشاك، وعمل موظفاً دينيًا، وشارك في حرب الاستقلال وحصل على وسام الاستقلال.

أتم دراسته الابتدائية والإعدادية والثانوية في أكشهير. بعد تعليمه الثانوي، شغل منصب مدرس بديل في المدرسة الابتدائية لمدة عام واحد في العام الدراسي 1962-1963. ودرس في جامعة إسطنبول، كلية العلوم، قسم علم الحيوان لمدة عام واحد في العام الدراسي 1963-1964. خلال حياته التعليمية، عمل كعامل في مخبز للخبز، بالإضافة إلى أعمال الزراعة والحصاد والتسويق في مزارعه الخاصة، وانخرط في أنشطة الإنتاج والتجارة بدءًا من سن المدرسة الثانوية. أثناء تعليمه الجامعي، عمل أولاً في كوسيط جمركي، ثم في عام 1963 - 1964، عمل كمفتش بالإنابة في الإدارة الحكومية الأولى للسكك الحديدية حيدر باشا رقم 16 خدمة تفتيش المرافق.

دخل الأكاديمية العسكرية البرية في عام 1964. تخرج من الأكاديمية العسكرية البرية برتبة ضابط مدفعية بدرجة عالية في 30 أغسطس 1966. أنهى الدورة الأساسية لضباط مدرسة المدفعية والصواريخ بالمركز الثاني في عام 1967. عيّن ملازماً في مارس/ آذار 1967. في نفس العام تزوج من السيدة فسون.

على التوالي شغل مناصب في؛

  • كتيبة المدفعية الثامنة بلواء المشاة الثالث والعشرون (إسطنبول)،
  • فرقة المشاة العاشرة فوج المدفعية (تطوان)،
  • قائد بطارية في سرية قيادة لواء التدريب الخاص بالمدفعية 58 (بوردور) وفي كتيبة المدفعية الأولى.
  • تمت ترقيته إلى رتبة ملازم أول في 30 أغسطس/ آب 1970، وفي 30 أغسطس/ آب 1973 إلى رتبة نقيب.
  • شغل منصب قائد سرية ضابط الاحتياط في (بولاطلي) بكتيبة ضباط الاحتياط في مدرسة المدفعية والصواريخ.

درس في الأكاديمية العسكرية البرية في 1976– 1978 وحصل على منصب ضابط أركان في عام 1978.

تخرج من أكاديمية القوات المسلحة عام 1980.

شغل كضابط أركان:

  • منصب مديرية فرع المخابرات ونائب رئيس الأركان في قيادة فرقة المشاة الثانية في (أدا بازاري) بين عامي 1978 و1980؛
  • في السنوات 1980-1984، كان عضوا في هيئة التدريس في أكاديمية الحرب البرية؛
  •  عمل رئيسا لفرع اللوجستيات والعمليات في قسم الحرب الخاصة في هيئة الأركان العامة ونائب رئيس الأركان في الفترة من 1984 حتى 1986.
  • تمت ترقيته إلى رتبة رائد في 30 أغسطس/ آب 1980، وإلى رتبة مقدم في 30 أغسطس/ آب 1984، وإلى رتبة عقيد في 30 أغسطس/ آب 1987.
  • حضر قبل الأكاديمية الدورات التطويرية الخاصة والدورة الأساسية للغة الفرنسية ودورة الحرب غير التقليدية.
  • شغل منصب رئاسة منظمة الدفاع المدني للجمهورية التركية لشمال قبرص في الفترة 1986-1988،
  • عمل كعضو ضابط في الغرف الأولى والثانية للمحكمة الإدارية العسكرية العليا ونائب رئيس الدائرة الأولى بين عامي 1988 و1990.
  • تم تعيينه في قيادة فوج مدفعية الفيلق الثامن في (مالاذكرد) في عام 1990.

تمت ترقيته إلى عميد في 30 أغسطس/ آب 1992، وشغل كجنرال مناصب؛

  • قيادة اللواء المدرع الثاني في (كارتال) لمدة ثلاث سنوات بين 1992 و1995،
  • شغل منصب رئيس دائرة صحة القوات البرية بين عامي 1995 و1996،
  • تم إحالته إلى التقاعد بسبب عدم وجود شاغر وظيفي في 30 أغسطس 1996.

شغل بعد التقاعد مناصب؛

  • المنسق العام لإذاعة أوسكودار أف أم لمدة عام واحد بين 1997- 1998 بصفة فخرية.
  • في 30 مايو/ أيار 2004، كان عضوا في مجلس إدارة جمعية إخلاص مرمرة لبناء المساجد والإغاثة.
  • شغل منصب الرئيس العام لجمعية المدافعين عن العدالة (أسدر) بين 28 نوفمبر/ تشرين الثاني 2004 و22 نوفمبر/ تشرين الثاني 2009.
  • شغل منصب عضو مجلس أمناء جامعة أوسكودار بين 3 مارس/ آذار 2011 و1 نوفمبر/ تشرين الثاني 2021.

اعتبرت إدارة أسدر الجديدة أنه من المناسب منحه لقب الرئيس الفخري لأسدر.

وكرئيس فخري لأسدر

  • في 28 فبراير 2012: شركة صادات للاستشارات الدفاعية الدولية والصناعة والإنشاءات والتجارة المساهمة لتقديم الاستشارات والتنظيم والاستخدام الاستراتيجي للقوات المسلحة للدول الإسلامية، والتدريب على قضايا خاصة من مستوى المستخدم النهائي إلى مستوى المدرب، وتوريد وصيانة وإصلاح الأسلحة والمركبات الحربية،
  •  "أصّام - جمعية مركز المدافعين عن العدالة للدراسات الاستراتيجية" لخدمات دراسة المبادئ الفنية لتوحيد الدول الإسلامية وتهيئة الظروف المناسبة لإرساء أسس الوحدة الإسلامية بتاريخ 24 مايو/ أيار 2013.
  • في 19 يناير 2013، تم إنشاء جمعية يوسدر - يونس الدولية للرياضات الطبيعية ونادي الرياضة البحرية من أجل قيام أعضاء أسدر بالأنشطة الرياضية"

أنشأ

تم تعيينه في منصب كبير مستشاري رئيس الجمهورية في 15 أغسطس/ آب 2016 وعضواً في اللجنة الرئاسية للأمن والسياسة الخارجية في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2018.

استقال من هذه المناصب في 09 يناير / كانون الثاني 2020.

حالياً:

  • الرئيس الفخري لأسدر،
  • رئيس مجلس إدارة أصّام،
  • رئيس مجلس إدارة يوسدر،
  • عضوية مجلس إدارة شركة صادات المساهمة،
  • عضو المجلس الاستشاري الأعلى لاتحاد المنظمات غير الحكومية في العالم الإسلامي (UNIW)
  • عضوية المجلس الاستشاري الأعلى للمنظمات التطوعية في تركيا (TGTV)،
  • عضو المجلس الاستشاري الأعلى لجمعية اتحاد العلماء المسلمين الدولي (IMSU)

ينفذ بنشاط مهامه في.

متزوج وله ولدان وخمسة أحفاد وأكثر من ستة من أولاد الأحفاد ويتحدث الفرنسية.

    

   

Who is Retired Brigadier General Adnan Tanrıverdi? 

He was born in the village of Doğrugöz (Formerly Eğrigöz) in the Akşehir district of Konya on November 8, 1944, as the only son of Ali Osman Tanrıverdi, who was educated in the Uşak Madrasa, served as a religious officer, participated in the War of Independence and was awarded the War of Independence Medal.

He finished primary, secondary and high school in Akşehir. After his secondary education, he worked as a primary school substitute teacher for one year in the 1962-1963 academic year. He studied at Istanbul University, Faculty of Science, Department of Zoology for a year in the 1963-1964 academic year. Throughout his education life, he worked in production and trade activities by working as a journeyman in a bakery as well as planting, harvest, marketing works of his own farms starting from secondary school age. During his university education, he first worked at a Customs Broker, and then in 1963-1964, he served as Deputy Inspector at the Haydarpaşa 16th Facilities Service Inspectorate of the State Railways Administration.

He started studying the Military Academy in 1964. On August 30, 1966; he graduated from the Military Academy with an excellent degree as an Artillery Officer. In 1967, he finished the Artillery and Missile School Officer Basic Training in secondHe was assigned as Second Lieutenant in March 1967. In the same year he married Mrs. Füsun.

Respectively he served in;

  • 23rd Infantry Brigade, 8th Artillery Battalion (Istanbul),
  • 10th Infantry Division Artillery Regiment (Tatvan),
  • Battery Commands in 58th Artillery Private Training Brigade (Burdur) Headquarters Company and 1st Artillery Battalion
  • On August 30, 1970, he was promoted to First Lieutenant, on August 30, 1973 he was promoted to the rank of Captain.
  • He served as the Reserve Officer Company Commandant in the Artillery and Missile School Trainings Regiment Reserve Officer Battalion (Polatlı)

He studied at the Military Academy between 1976– 1978 and gained the status of Staff Officer in 1978.

He graduated from the Armed Forces Academy in 1980.

As Staff Officer, he served as;

  • Intelligence Branch Directorate and Deputy Chief of Staff at the 2nd Infantry Division Command (Adapazarı) between 1978 and 1980;
  • Academic Member at the Turkish Military Academy between 1980 and 1984;
  • Deputy Chief of Staff at General Staff Special Warfare Department Logistics and Operations Branch Directorates between 1984 and 1986.
  • He was promoted to Major on August 30, 1980, to Lieutenant Colonel on August 30, 1984 and to Colonel on August 30, 1987 with outstanding service.
  • He attended Special Development Courses, Basic French Course and Unconventional Warfare Course before the academy.
  • He served in the Turkish Republic of Northern Cyprus Civil Defense Organization Presidency between 1986 and 1988,
  • As a Judge, Officer Membership in the 1st and 2nd Chambers of the Supreme Military Administrative Court and Deputy Head of the 1st Division between 1988 and 1990.
  • He was appointed to the 8th Corps Artillery Regiment Command (Malazgirt) in 1990.

He was promoted to Brigadier General on 30 August 1992 and as a General after serving as;

  • 2nd Armored Brigade Commandant (Kartal) for three years between 1992 and 1995,
  • Head of the Land Forces Health Department between 1995 and 1996,
  • He was retired on August 30, 1996 due to lack of staff.

After his retirement;

  • He worked as the General Coordinator of Üsküdar FM Radio voluntarily for a year between 1997-1998.
  • He took part in the Board of Directors of İhlâs Marmara Evleri Mosque Construction and Aid Association on May 30, 2004.
  • He served as the General President of the Association of Justice Defenders (ASDER) between November 28, 2004 - November 22, 2009.
  • He served as a Member of the Board of Trustees of Üsküdar University between March 03, 2011 and November 01, 2021.

The new ASDER Administrative staff deemed it appropriate that giving him the title of ASDER Honorary President.

As ASDER Honorary President, he established,

  • SADAT International Defense Consultancy Construction Industry and Trade Incorporated Company, on February 28, 2012, to provide consultancy to the organization and strategic use of the Armed Forces of Muslim Countries, to provide training on special subjects from the end user to the trainer level and to serve in the supply, procurement, maintenance and repair of weapons and vehicles,
  • ASSAM – Association of Justice Defenders Strategic Studies Center, on May 24, 2013, for services to examine the technical principles of the unification of Islamic Countries and to form the appropriate conditions for laying the foundation of Islamic Union,
  • YUSDER – Association of Yunus International Outdoor Sports and Sea Sports Club on January 19, 2013, for ASDER members to carry out sports activities

He was appointed as the Chief Advisor to the President on August 15, 2016 and as a Member of the Presidential Security and Foreign Policy Committee on October 08, 2018.

He resigned from these positions on January 09, 2020.

He still actively carries out his duties as;

  • ASDER Honorary President,
  • ASSAM Chairman of Board of Directors,
  • YUSDER Chairman of Board of Directors,
  • SADAT Inc. Member of Board of Directors,
  • Union of Non-Governmental Organizations of the Islamic World (UNIW) Member of the High Advisory Board,
  • Turkish Voluntary Organizations Foundation (TGTV) Member of the High Advisory Board,
  • International Union of Muslim Scholars (IUMS) Member of the High Advisory Board

He is married and has two children, five grandchildren and six great-grandchildren. He can speak French

www.adnantanriverdi.com

البنود ذات الصلة (بواسطة علامة)

الدخول للتعليق