a- تشكل من الأشخاص المعينين عند اجتماع مجلس الادارة العام وذلك للقيام بالعمل في مجال الأبحاث و الدراسات الاستراتيجية ويكون ذو معرفة بنشاطات و موافق لأهداف ASSAM.
b- يعطى القرار من مجلس الادارة العام بخصوص ممن يتشكل مجلس الأبحاث الاستراتيجية, وكم عددهم ,وأي الاسماء ,وبأي مجال ,وبأي مسألة.
c- يحدد من طرف مجلس الادارة العام اسس و مبادئ عمل وتشكيل المجلس بما يناسب مع كل واحد منهم, وانتخاب رئيس لمجلس الأبحاث الستراتيجية.
d-الاعضاء الذي تم انتقاؤهم لعضوية مجلس الأبحاث الاستراتيجية غير مطلوب ولا ينظر لعضويتهم في ASSAM ويحدد من طرف الجمعية العامة الأجر الذي سيعطى, ومن طرف مجلس الادارة العام بخصوص الاعمال المتعلقة والوظائف بالاعضاء.
e- مجالس الأبحاث الاستراتيجية, المجالس الأصيلة في الجمعية تقوم بالتقييم الاستراتيجي للمستوى السياسي و العلمي, و العسكري, و الاقتصادي, والاجتماعي بحق الدول و الاقليم حسب ما تححده نشاطات و أهداف ASSAM.
f- تقوم ASSAM باستشارة المجلس في الاعمال المتعلقة بالدراسات و المقالات التي ستنشرلهيئات التحريرفي الصحافة العامة ووسائل الاعلان.
g- يتم ادراج الامور التي ستقام و الموافقة لأهداف ASSAM ,الحلقات الدراسية, الاجتماعات ,اللوحات, الجلسات المفتوحة, الندوات ,والمنتديات بما يتناسب مع الزمن وتحدد الخطة السنوية انشاطات ASSAM, من طرف مجالس الابحاث الاستراتيجية.
İslam ülkeleri listesine ulaşmak için tıklayınız
مخطط القوة العسكرية للمناطق الفيدرالية التصورية التابعة لكونفدرالية الدول الإسلامية
بدأت كلامي بفكرة "من الأفضل أن تنتصر بدون قتال" وهو ما أكده سن تزو باستمرار في كتابه فن الحرب والذي كتبه منذ ألفي عام الاستراتيجي والفيلسوف سن تزو بينغ فا، والذي يعد اليوم من بين المصادر الاستراتيجية المهمة.
في فلسفة سن تزو يقال إن أعلى فعالية للمعرفة والاستراتيجية هي جعل الصراع غير ضروري على الإطلاق. يقول سن تزو: "من الأفضل هزيمة جيوش الآخرين دون قتال"، كما يقول سن تزو ويؤكد أن هناك العديد من الرتب في فنون الدفاع عن النفس وأن "كشف مخططات أعدائك" هو أفضلهم.
بورنيو؛ جزيرة الثروات غير المشتركة المقسمة إلى ثلاثة أجزاء من قبل المستعمرين البريطانيين والهولنديين، الوطن المسلم الذي فيه دولة بروناي، وولايات ماليزيا، والعاصمة الإندونيسية المستقبلية والادعاءات الفلبينية
بصفتنا الأمة التركية، ربما نكون في المقام الأول في التفاخر بجنسيتنا أكثر من أي دولة أخرى في العالم. نحن نحب الحماس. كانت عبارة "الوحدة الوطنية والتضامن" من أكثر المصطلحات استخدامًا، خاصة في السنوات الأولى للجمهورية وبعد انقلاب 1980. نحن نفخر بكوننا أتراكًا ونفخر أيضًا بكوننا "جنديًا تركيًا" ولدينا أسباب وجيهة جدًا لذلك؛ المظلومون في أي ركن من أركان العالم ينتظرون عما إذا كان الأتراك قد أتوا للمساعدة. بمعنى آخر، أن تكون تركيًا يعني أن تكون "وسيلة في عون الله".
قتلت أرمينيا، بدعم من وحدات المشاة الآلية الروسية في مذبحة خوجالي عام 1992 وما تلاها من نزاعات، أكثر من 600 من أقاربنا الأذربيجانيين واحتلت الأراضي الأذربيجانية ناغورني كاراباخ. منذ ذلك الحين، تعاني تركيا من أزمة اقتصادية كبيرة، حيث أغلقت أرمينيا حدودها أمام جميع أنواع العلاقات الاقتصادية وليس لديها مخرج إلى البحر.
احتلت اتفاقية التطبيع الإماراتية الإسرائيلية التي تم الإعلان عنها في 13 أغسطس/ آب 2020 مكانها على المسرح التاريخي باعتبارها خيانة ترامب الثانية لدولة الإمارات العربية المتحدة التي تدعم "صفقة القرن" التي يتردد صداها في كل ركن من أركان العالم الإسلامي.
أجرت تركيا عمليات التنقيب عن النفط والغاز من خلال شركات غربية في الماضي. إلى يومنا هذا تثمر أي نتائج من أنشطة البحث والفرز التي أجريت في هذا السياق، "هل يريد أحدهم أن تكون تركيا معتمدة للخارج بالنسبة للطاقة؟” لقد بقي السؤال دائما على جدول الأعمال.
لقد مضى 15 شهراً على الغارة المسلحة التي شنتها البحرية الإسرائيلية على سفينة مافي مرمرة التي كانت تحمل مساعدات إنسانية إلى غزة في المياه الدولية في شرق البحر الأبيض المتوسط (31 أيار/مايو 2010). وقد راح ضحية هذه الغارة 9 مواطنين أتراك.
لقد تشرفنا بزيارة القدس الشريف، ثاني أقدس مسجد في العالم، وأول قبلة للمسلمين وثالث الحرمين الشريفين، ومنطلق معراج نبينا صلى الله عليه وسلم، والمسجد الذي كان إماماً للأنبياء فيه، والذي يضم الأماكن المقدسة للأديان السماوية، والذي دفن فيه عشرات الآلاف من الأنبياء، والذي كان تحت حكم المسلمين لمدة 12 قرناً، القرون الأربعة الأخيرة منها تحت الحكم العثماني.
أترحم على القائد الثاني لكتائب عز الدين القسام الشهيد أحمد الجعبري وشهداء غزة، وأترحم على الشهيد أحمد الجعبري وشهداء غزة، وأعزي الشعب الفلسطيني ومناضلي غزة والعالم الإسلامي.
لقد دخلت تركيا في عملية حل مشاكلها المهمة واحدة تلو الأخرى بالسياسات الصحيحة التي وضعتها موضع التنفيذ.
ثلاث مشاكل داخلية رئيسية تظلم مستقبل بلدنا؛
خلال العقد الأخير من الاستقرار السياسي، أدت الخيارات السياسية الجريئة والصحيحة إلى حلّ المشكلة.