a- تشكل من الأشخاص المعينين عند اجتماع مجلس الادارة العام وذلك للقيام بالعمل في مجال الأبحاث و الدراسات الاستراتيجية ويكون ذو معرفة بنشاطات و موافق لأهداف ASSAM.
b- يعطى القرار من مجلس الادارة العام بخصوص ممن يتشكل مجلس الأبحاث الاستراتيجية, وكم عددهم ,وأي الاسماء ,وبأي مجال ,وبأي مسألة.
c- يحدد من طرف مجلس الادارة العام اسس و مبادئ عمل وتشكيل المجلس بما يناسب مع كل واحد منهم, وانتخاب رئيس لمجلس الأبحاث الستراتيجية.
d-الاعضاء الذي تم انتقاؤهم لعضوية مجلس الأبحاث الاستراتيجية غير مطلوب ولا ينظر لعضويتهم في ASSAM ويحدد من طرف الجمعية العامة الأجر الذي سيعطى, ومن طرف مجلس الادارة العام بخصوص الاعمال المتعلقة والوظائف بالاعضاء.
e- مجالس الأبحاث الاستراتيجية, المجالس الأصيلة في الجمعية تقوم بالتقييم الاستراتيجي للمستوى السياسي و العلمي, و العسكري, و الاقتصادي, والاجتماعي بحق الدول و الاقليم حسب ما تححده نشاطات و أهداف ASSAM.
f- تقوم ASSAM باستشارة المجلس في الاعمال المتعلقة بالدراسات و المقالات التي ستنشرلهيئات التحريرفي الصحافة العامة ووسائل الاعلان.
g- يتم ادراج الامور التي ستقام و الموافقة لأهداف ASSAM ,الحلقات الدراسية, الاجتماعات ,اللوحات, الجلسات المفتوحة, الندوات ,والمنتديات بما يتناسب مع الزمن وتحدد الخطة السنوية انشاطات ASSAM, من طرف مجالس الابحاث الاستراتيجية.
İslam ülkeleri listesine ulaşmak için tıklayınız
مخطط القوة العسكرية للمناطق الفيدرالية التصورية التابعة لكونفدرالية الدول الإسلامية
قامت عصابة حلف الشمال الأطلسي وCIA بإقناع القسم العلماني - العلمانيين بأنه قد حان الوقت لإنهاء توظيف المسلمين في المهام العامة ومنع الرموز التي تدل إلى الإسلام وكل ذلك كان ضمن مشروع الإسلام المعتدل في التسعينات.[i]
وبهذا كان سيتم اصطياد عصفورين بحجرة واحدة؛
في الوقت الذي تسبب الانقلاب الحديث الذي يسمى بـ 28 شباط/ فبراير بصدمات للقسم المتدين لم يستغرق استيقاظ القسم العلماني - العلمانيون من سكرة النصر وقتاً طويلاً.وبدأ إجلائهم من القوات المسلحة التركية من قبل فيتو بواسطة قضايا المطرقة وإركاناكون.بعبارة أخرى الثعبان الذي قاموا بتربيته بدأ بلدغهم.
لم تدرك أبداً الفئة العلمانية - العلمانيين المعادين للدين والمتدينين أن القسم المتدين الذي يشكل الغالبية في الجمهورية التركية ليس له أي عداوة اتجاههم.
على الرغم من أنها كلمة أجنبية على الجيل الجديد، فإن جيلنا يعرف جيدا ماذا يقول عندما يتعلق الأمر بمالطا.
يتم استخدام كلمة مالطا للسجن الذي يتم فيه إعطاء الإذن للمحكومين بالتنفس في ساحة السجن المحاط بالجدران العالية وسقفها السماء.
لم يتوقف الدم والدموع في الشرق الأوسط وأفريقيا بعد انهيار الإمبراطورية العثمانية، التي كانت آخر دولة إسلامية تسقط بعد الحرب العالمية الأولى.
احتل المنتصرون في الحرب التماثيل الناشئة واحدًا تلو الآخر واستغلوا جميع الموارد الموجودة تحت الأرض وفوق الأرض.
وقد أنشأوا اتحاداً يسمى "الأمم المتحدة" حتى لا تنتقل السلطة والسلطة السياسية إلى دول أخرى غير دولهم. من خلال خلق عالم ثنائي القطب تحت اسم الناتو وحلف وارسو، قاموا بتحويل أسهم المكاسب الاقتصادية إلى أنفسهم.
قامت أصّام بإجراء المؤتمر الدولي الثالث للوحدة الإسلامية في تاريخ 19 - 20 ديسمبر / كانون الأول تحت عنوان "إنتاج الصناعات الدفاعية المشتركة [ i] لآسريقيا". شارك في المؤتمر 200 أكاديمي ومنظمة غير حكومية من 45 دولة. وفقًا لبيانات مكتب التسجيل في المؤتمر، قام أكثر من 750 شخصًا بطباعة بطاقات الدخول للدخول إلى المؤتمر. نحن نعطي الأرقام للسبب التالي؛ نحن نتحدث عن مستوى قياسي من الحضور والاهتمام لاجتماع ينظمه مركز للبحوث الاستراتيجية. قامت أصّام بعمل ناجح للغاية كمنظمة أنشطة. لقد قامت بهذا العمل الناجح بقليل من الجهد.
أهمية الصناعات الدفاعية الوطنية على صعيد صناعة الدبابة المحلية.
الصناعات الدفاعية في الحقيقة هي من المؤشرات الرئيسية لإستقلال الدول . ومن المحتمل أن بعض الدول تستطيع خداع شعوبها بلعب دور الإستقلال بعدة مجالات ولكن عند أول خلاف لهم مع جاراتهم سيظهر مدى إستقلاليتهم. ولقد عاش بلدنا هذا عن قرب في عملية قبرص عام 1974. ومن جانب آخر، السؤال الذي سأله كل شخص ذو ضمير ولم يتحمل مافعلته دولة الإرهاب الإسرائيلية اليوم بحق الفلسطينين وقال " مليارونصف مسلم إذا بصقوا على إسرائيل أغرقوه ، لماذا لا نفعل أي شي؟". حقيقةً الجواب على سؤالك يكمن في كون الدول ذات الشعوب المسلمة غير مستقلة في صناعاتها الدفاعية وتحديد العدو أو الصديق من قبل صانعي الأسلحة في أنظمتها السلاحية؛ أليس كذلك؟؟
تم إنهاء مشروع الصناعات الدفاعية الوطنية التي تم تشكيلها في الأعوام الأولى من تأسيس الدولة عام 1945 بدعم أمريكي وتماماً كما يتناسب مع الأيدي الخفية التي لاتريد أن ينفذ هكذا مشروع. بعد حركة 74 ، نشأت حماسة جديدة ولكنها لم تكن ناجحة جداً.
يتم العمل حالياً على أن تتحقق إعادة إنطلاقة المشاريع مثل بنادق المشاة الوطنية، مروحيات حربيه وطنية، دبابات وطنية، مركبات جوية بدون طيار، أنظمة دفاعية جوية وطنية، أقمار صناعية وطنية وطائرات حربية وطنية مره أخرى.
في هذه الدراسة، نهدف إلى تدقيق السياسة العميقة والخطيرة التي تم تنفيذها على أنظمة التحكم بالرماية ونظام معلومات التحكم بقيادة وتحكم الدبابة الذي هو بمثابة العقل والمحرك الذي هو بمثابه القلب للدبابة، وتسليط الضوء على صناعتنا الدفاعية الوطنية من خلال الدبابة ألتاي ALTAY المطورة مع مشروع صناعة الدبابات بإمكانيات وطنية.
للوصول لتقارير حول أهمية الصناعات الدفاعية الوطنية من خلال الصناعه المحلية للدبابات اضغط هنا.
قامت تركيا يوم الأحد الموافق ل 24 يونيو/ حزيران 2018 بانتخابات رئاسية ونيابية. تمنياتي أن تكون نتائج الانتخابات خيّرةً مباركةً.
كانت استطلاعات الرأي تُظهر نتائج الانتخابات بشكل واضح قبل أسابيع. شعبنا النبيل وجه رسالةً مهمةً بانتخابات 24 يونيو/ حزيران 2018.
عند سؤال الناخبين في استطلاعات الرأي قبيل الانتخابات عن سبب اختيارهم كانت أجوبتهم؛ التغييرات الكثيرة التي تعتبر ثورة ومنها: التغييرات الجذرية في قطاع الصحة، والاستثمارات في قطاع التعليم والتدريب، والتطور التكنولوجي وجعل الكتب مجانية في المراحل الإبتدائية والوسطى، والاستثمارات في قطاع المواصلات، بالإضافة لجسر السلطان سليم ونفق أوراسيا وجسر السلطان غازي ومطار اسطنبول الجديد وجسر مضيق جناق قلعة والطرق السريغة والطرق المقسمة والقطار السريع.
عند النظر إلى تركيا من الداخل فالمنظر هكذا، لكن عند النظر إليها من الخارج فالمنظر مختلفٌ تماماُ؛
يهدف هذا الدستور (النموذج) الذي يحدد وجود الدول الإسلامية ووحدتها، وبما يتماشى مع مفهوم الأمة كما هو محدد في القرآن الكريم والسنة النبوية؛ إلى جمع الدول الإسلامية الذين هم أعضاء ضمن شعوب العالم المتساوية في الحقوق تحت سقف واحد، وإحياء وتمجيد القيم المعنوية معاً، وغرس ومشاركة القيم المادية معاً.
يمكنكم تنزيل مسودة الدستور (النموذج) من الرابط الموجود أدناه.
عام
هدف مؤتمر ASSAM للوحدة الإسلامية: اتخاذ قرارات بشأن الأسس الأكاديمية والسياسية المتعلقة بالمشاكل الحالية في السياسة العالمية، وخاصة جغرافيا الدول الإسلامية،وتوفير وسيلة لصانعي القرار بشأن المؤسسات اللازمة والتشريعات التي ينبغي أن تكون عليه هذه المؤسسات بغية جمع الدول الإسلامية تحت إرادة واحدة.
وتم إتخاذ قرار استمرارية مؤتمرات ASSAM الدولية للوحدة الإسلامية في المؤتمرالأول بعد الإستشارة مع ممثلين منظمات المجتمع المدني المشاركين من 27 دولة إسلامية.
قال العميد المتقاعد السيد عدنان تانريفردي كبير مستشاري الرئيس أردوغان بأن تركيا من عام 2015 إلى اليوم أذاق الولايات المتحدة الأمريكية 5 هزائم. السيد عدنان تانريفردي الذي أدلى بتصريحات لجريدة يني شفق عددها واحدة تلوا الأخرى كالتالي:1- أيدت الولايات المتحدة الدعاية التي استهدفت الاستقرار في انتخابات 7 يونيو. بوعي الشعب تم الاستقرار السياسي بعد ذلك ب5أشهر من ذلك.2- وبعد ذلك بأت عمليات حفر الخنادق في جنوب شرق البلاد. دعم الولايات المتحدة الأمريكية لهراء الحكم الذاتي لحزب العمال الكردستاني فتحت متاعب جديدة على تركيا. تركيا حلت هذه المعضلة في 6 أشهر. 3- حين كانت تركيا تصفي عناصر جماعة فتح الله غولن من القوات المسلحة التركية، حصلت محاولة الإنقلاب في 15 تموز/يوليو. في غضون 20 ساعة تم دحر هذه المحاولة. 4- الولايات المتحدة الأمريكية كانت ستسلم مدينة جرابلس لحزب العمال الكردستاني ولحزب الديمقراطي الكردستاني. تركيا لاحظت ذلك وأدخلت جيشها ومنعت من حدوث ذلك. 5- حاولت الولايات المتحدة الأمريكية إزالة القواعد العسكرية التركية الموجودة في العراق، لكن تركيا منعت حدوث ذلك. وهذه هي الهزيمة الخامسة للولايات المتحدة الأمريكية.
منذ مدة طويلة ظهرت مزاعم خطيرة بحق الشركة الدولية للإستشارات الدفاعية "صادات" . بعضهم يدعي أنه قوات شبه عسكرية لحزب العدالة والتنمية، وآخرون يدعون أنهم المسلحين المدنيين الذين تصدوا لقوات الجيش ليلة 15 تموز/يوليو،والبعض يقول أن القرارات التي هي بحكم القرار التي جلبت الحصانة المدنية للمدنيين وضعت من أجل "صادات ". أما البعض يقول أن صادات تقوم بتدريب المعارضة السورية لا بل وتعمل هناك .لأسأل عن حقيقة كل هذه المزاعم تقابلت مع السيد عدنان تانريفردي مؤسس "صادات" وكبير مستشاري رئيس الجمهورية في مقر "صادات" في بيليك دوزو.نفى السيد تانريفردي مزاعم الميليشيات.ومثلهم العليا هي تقديم الخدمات الاستشارية العسكرية للجيوش الرسمية للدول الإسلامية كما تفعل الشركات الأمريكية، ولكن في الوقت الحاضر لا يخدمون سوى 7 موظفين في بلد واحد.ويقول أن لا يوجد لهم أي فعالية في تركيا.و كما أنه يعارض التشكلات مثل القوات الخاصة الشعبية.